أكثر الأشياء التي بحث عنها الأتراك على جوجل في عام 2023
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت شركة “جوجل” عن أكثر الأشياء التي بحث عنها الأتراك على في عام 2023، والتي تزايدت خلال الانتخابات الرئاسية وأثناء وقوع زلزال 6 فبراير.
اهتمامات الأتراك في 2023ووفقًا لتقرير نشرته جوجل، كانت الأسماء الأكثر بحثًا عنها في 2023 هي بالترتيب: “سنان أوجان، ديلان بولات، زها، كمال كليجدار أوغلو، محرم اينجه، زانيولو، إيكاردي، علي يرليكايا، هاكان فيدان“.
أما أكثر المسلسلات بحث عنها الأتراك هي: “الطائر الرفراف، شراب التوت البري، العائلة، حب بلا حدود، شاهماران، البري، الأخير منا، روحك لا تسمع“.
ومن أكثر الوصفات التي بحث عنها الأتراك في 2023: “العاشوراء، جولاتش، كريم كراميل، البقلاوة“.
كما طرح الأتراك أسئلة على محرك البحث جوجل وكان من أكثرها: “أين حدث الزلزال، أين تقع غزة، أين المغرب، أين سأصوت؟، أين يقع المسجد الأقصى؟، أين القدس، كيفية أداء صلاة العيد؟، كيف يحدث الزلزال؟، كيفية الوصول إلى الجولة الثانية من الانتخابات، كيفية التصويت، كيفية الكتابة باللغة الأم، كيف تصبح موظف صندوق الاقتراع، كيفية شراء هاتف معفى من الضرائب؟، متى يكون زلزال اسطنبول؟، متى يكون الغاز الطبيعي مجانيا؟“.
ومن أكثر الأسئلة الطبية التي بحث عنها الأتراك على محرك البحث جوجل، “أشعر بالدوار طوال الوقت، أشعر بالتعب طوال الوقت، أشعر دائمًا أنني بحاجة للذهاب إلى المرحاض، أشعر بنبض القلب في بطني، أشعر بالجوع طوال الوقت، لماذا أشعر أن زلزالا يحدث، أشعر بالوحدة الشديدة، أشعر وكأنني سأمرض، أشعر بالضعف، أشعر بأنني لا قيمة لي“.
Tags: أخبار تركياأردوغانجوجلماذا يبحث الاتراك على جوجلالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أخبار تركيا أردوغان جوجل
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح يفضح خلافه مع ليفربول: أشعر أن النادي تخلى عني
لم يعد محمد صلاح، نجم منتخب مصر وليفربول الإنجليزي، مجرد أحد أبرز لاعبي النادي، بل كان من بين الأفضل في العالم خلال العقد الماضي، وساهم بشكل مباشر في تحقيق الفريق لقبين للدوري الإنجليزي، ودوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للأندية خلال مسيرته الممتدة لتسعة مواسم.
وبالرغم من هذه الإنجازات، أثارت تصريحات صلاح الأخيرة عقب تعادُل ليفربول مع ليدز 3-3 حالة جدل واسعة. فقد عبّر النجم المصري عن إحباطه الشديد بسبب جلوسه على مقاعد البدلاء لثلاث مباريات متتالية، قائلاً:
"لقد قدمت الكثير لهذا النادي، خاصة الموسم الماضي، والآن أجلس على مقاعد البدلاء ولا أعرف السبب. يبدو أن النادي قد تخلّى عني. أعتقد أنه من الواضح تمامًا أن أحدهم أراد تحميلي كامل المسؤولية."
صلاح أضاف أيضاً أن علاقته بالمدرب الهولندي أرني سلوت، التي كانت جيدة في السابق، قد انهارت فجأة، مشيراً إلى شعوره بعدم التقدير:
"تلقيت وعوداً كثيرة في الصيف، وحتى الآن جلست على مقاعد البدلاء في ثلاث مباريات، لذا لا يمكنني القول إنهم وفوا بوعودهم."
رد إدارة ليفربول كان حازماً، إذ استبعد النادي صلاح من مواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا، وأوضح سلوت في المؤتمر الصحفي قبل المباراة أنه شعر بـ"المفاجأة" من تصريحات صلاح، مشيراً إلى أن ردّ الفريق كان بمثابة إظهار قوة:
"ليست هذه المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي يُدلي فيها لاعب بتصريحات مماثلة عندما لا يشارك في المباراة.. لكن رد فعلي الشخصي واضح، وهو أنه ليس معنا الليلة."
تصريحات صلاح أثارت انتقادات واسعة من أساطير النادي، حيث وصف جيمي كاراجر ما قاله "بالعار"، بينما قال واين روني إن هذه التصريحات "تدمّر إرثه في ليفربول تدميراً تاماً".
وفي الوقت نفسه، يرى بعض المحللين أن خطوة صلاح جاءت لإبراز موقفه وإظهار إحباطه، وسط توتر العلاقة بين اللاعب وإدارة النادي، ما يفتح الباب لتساؤلات حول مستقبله في "أنفيلد" خلال الأشهر القادمة.