“الشؤون الإسلامية”: تنفيذ 141 فرصة تطوعية بمعدل 95803.5 ساعات بالجوف خلال عام 2023
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
المناطق_واس
نفذت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بفرعها في منطقة الجوف، خلال عام 2023م الجاري، (141) فرصة تطوعية عبر منصة العمل التطوعي، شارك فيها 2344 متطوعاً ومتطوعة بمعدل 95803.5 ساعات.
أخبار قد تهمك 5 تخصصات بجامعة الجوف تدخل ضمن تصنيف شنغهاي العالمي 2023م 11 ديسمبر 2023 - 5:41 مساءً “الشؤون الإسلامية” تختتم المسابقة المحلية لحفظ القرآن بجمهورية قرغيزستان 8 ديسمبر 2023 - 2:39 مساءً
وأوضح تقرير صادر عن الفرع أن القيمة الاقتصادية لهذه الفرص بلغ 4.
وأكد المدير العام لفرع الوزارة بمنطقة الجوف محمد بن دخيل الدخيل أن هذه المبادرات تأتي في إطار جهود وأعمال الوزارة لتعزيز قيم التطوع، وتشجيع أفراد المجتمع على المشاركة في الأعمال التطوعية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الجوف الشؤون الإسلامية
إقرأ أيضاً:
“حكماء المسلمين” يشارك في المؤتمر الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا
شارك مجلس حكماء المسلمين في تنظيم المؤتمر الدولي الثالث لمكافحة الإسلاموفوبيا، الذي عقد في العاصمة الأذربيجانيَّة باكو، تحت شعار: “الإسلاموفوبيا تحت المجهر: كشف التحيز، وتحطيم الوصمات” بمشاركة نخبة واسعة من القيادات الدينية وصنَّاع القرار، والباحثين والخبراء من مختلف أنحاء العالم.
وأكد الدكتور سمير بودينار، مدير مركز الحكماء لبحوث السلام في كلمته خلال المؤتمر الذي عقد على مدار يومين وأختتم أمس أن التصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا يتطلب تجاوز الأساليب التقليدية، والانتقال إلى استراتيجيات أكثر شمولًا وتخصصًا.
وقال إن “الإسلاموفوبيا سلوك موجه ومتعمد ينبع من خطاب كراهية يتم تعلمه وتغذيته”.. داعيا إلى ضرورة تجديد المفاهيم والمصطلحات المرتبطة بالظاهرة، بما يعكس الواقع الفعلي للمسلمين في الغرب، ويعزز فهمها في أوساط المؤسسات والمجتمعات الدولية.
وأضاف في الكلمة التي ألقاها نيابة عن سعادة المستشار محمد عبد السلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين أنه يجب العمل على إعداد خرائط مفاهيمية وممارسات دقيقة تُسهم في بناء قاعدة معرفية تتيح تطوير المبادرات والمشاريع، مع تعزيز الرصد الإعلامي وتحليل الخطابات الغربية المرتبطة بصورة المسلمين.
وأوضح أن مجلس حكماء المسلمين أطلق منذ 5 أعوام مبادرة لإعداد تقرير قانوني شامل حول خطاب الكراهية ضد المسلمين وإجراءات التقاضي في الدول المتأثرة بظاهرة الإسلاموفوبيا، وذلك بالتعاون مع مؤسسات قانونية واستشارية دوليَّة، ويتضمن التقرير الواقع في أكثر من 140 صفحة، تحليلًا للأطر التشريعية والتحديات الإجرائية المرتبطة بمحاربة الإسلاموفوبيا في عدد من الدول الأوروبية.
ولفت إلى أهمية الدور المحوري للشباب، مشيرا إلى أنهم طاقات حيوية دافعة للتجديد والابتكار، خصوصًا في مجالات التَّأثير الإعلامي، والعمل الميداني، والتواصل الرقمي.
وأكد أن المجلس يُولِي أهمية كبيرة للشباب من خلال العديد من المبادرات مثل منتدى شباب صناع السلام، وبرنامج “الحوارات الطلابيَّة العالمية حول الأخوة الإنسانيَّة”، وغيرها من المبادرات.