مشهد طريف للص منحوس حاول سرقة ملابس من أحد المحلات.. فيديو اخر خبر
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
اخر خبر، مشهد طريف للص منحوس حاول سرقة ملابس من أحد المحلات فيديو،في مشهد غريب وطريف حاول لص سرقة ملابس من أحد المحلات، إلا أن محاولته انتهت .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشهد طريف للص منحوس حاول سرقة ملابس من أحد المحلات.. فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في مشهد غريب وطريف حاول لص سرقة ملابس من أحد المحلات، إلا أن محاولته انتهت بمأساة.
وظهر اللص المنحوس وهو عالقاً بالشرفة خلال محاولته القفز والهرب بعدما سرق كتلة من الملابس.
وسيطر الخوف على اللص حيث كانت عيناه تتجه يميناً ويساراً بعد أن شاهده عدد من الأشخاص.
وبدا عليه الحيرة بعد أن وجد أن المسافة التي سيقفزها طويلة جدا وأنه محاصر بعيون الناس من حوله وليس أمامه حلا غير المجازفة، وانتهى به الأمر بالقفز، ويبدو أنه أصيب نتيجة القفز من تلك المسافة البعيدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقتل شيخ قبلي أثناء وساطة لوقف اشتباك مسلح في جنوب صنعاء
قُتل شيخ قبلي، في منطقة جَارِف بمديرية بلاد الروس جنوبي العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، أثناء تدخله لوقف إطلاق نار نشب بين طرفين متنازعين من أسرة واحدة.
ووفقًا لمصدر قبلي، فإن الشيخ (علي بن علي العوش) قُتل يوم أمس الأول أثناء محاولته التوسط لوقف الاشتباكات بين الشيخ (علي محمد ناجي) وأبنائه من جهة، وأبناء شقيقته من جهة أخرى، مرجحا ان ذلك على خلفية خلاف أُسري حول الإرث وأراضٍ زراعية.
وأشار المصدر إلى أن الشيخ العوش دخل منطقة النزاع محاولًا تهدئة الطرفين ونزع فتيل المواجهة، لكنه تعرض لإطلاق نار مباشر أودى بحياته في الحال.
وأثارت الحادثة موجة سخط واستياء عارمة باعتبارها عيبًا أسود مخالفًا للأسلاف والأعراف القبلية المتعارف عليها بين القبائل اليمنية.
وتأتي هذه الحادثة بعد يومين فقط من إصابة قاضٍ بجروح، خلال محاولته حل نزاع مماثل بين طرفين متنازعين في مديرية أسلم بمحافظة حجة.
وتتصاعد وتيرة هذه الحوادث في المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي نتيجة تفاقم الخلافات المجتمعية وغياب دور القضاء، في ظل استمرار نهب الميليشيا لرواتب الموظفين للعام العاشر على التوالي، ما دفع المواطنين إلى اللجوء لحل نزاعاتهم بقوة السلاح، وسط تهميش متعمد للمؤسسات القضائية وتباطؤ في البت في قضايا المواطنين.