الأهلي يخطط لضم مهاجم إفريقي تحت السن
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
يسعى النادي الأهلي بقيادة السويسري مارسيل كولر لتدعيم صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بصفقة هجومية مميزة، بعد فشل موديست في تقديم المستوى المنتظر.
وقال كريم شحاتة في تصريحات تليفزيونة أن الأهلي يخطط لضم مهاجم إفريقي تحت السن، خلال الفترة المقبلة.
وأضاف: " الأهلي كان لديه رغبة في ضم أحد من الثنائي مروان حمدي أو أحمد أمين أوفا، ولكن قد يلجأ إلى ضم مهاجم إفريقي تحت السن".
وأكمل:" الأهلي أرسل بعض الكشافين للبحث عن مهاجم إفريقي تحت السن مواليد 2005، لدعم صفوف هجومه".
الأهلي سيهزم اتحاد جدة بفارق هدفينوأكد الإعلامي كريم حسن شحاتة أن اتحاد جدة تغلب على أوكلاند سيتي بسهولة ومن أقل مجهود استطاع التأهل للدور القادم.
وأضاف أن الأهلي أكبر نادي في إفريقيا وأنصح الجماهير المنافسة بعدم استفزاز الأحمر قبل المواجهة المرتقبة.
وتابع: " عندما تستفز النادي الأهلي، لابد من الحذر منه، الأحمر قادر على تقديم أداء جيد أمام نادي اتحاد جدة السعودي، في المباراة المرتقبة يوم الجمعة بين الفريقين".
وأردف: " بالرغم من حالة النادي الأهلي الفترة الماضية، ولكن أتوقع انتصاره بهدفين أمام اتحاد جدة السعودي".
وأكمل:" الأهلي يظهر في كأس العالم للأندية بشكل مختلف وهذه هي قيمة الأندية الكبيرة بالرغم من أدائه خلال الفترة الماضية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى النادى الأهلى كولر الانتقالات الشتوية موديست اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
المغرب يعلن عن أول مشروع إفريقي لإنتاج سيارة كهربائية بالكامل بحلول 2026
أعلنت الحكومة عن إطلاق مشروع استراتيجي يهدف إلى إنتاج أول سيارة كهربائية مغربية بالكامل، وذلك بالشراكة مع شركة “مجموعة أطلس للتنقل الإلكتروني”، وهي شركة بريطانية ناشئة متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية.
ويُرتقب أن يرى أول نموذج إنتاجي من هذه السيارة النور بحلول عام 2026، في مبادرة تُعد الأولى من نوعها على الصعيد الإفريقي، وتهدف إلى تقديم حل تنقل كهربائي ميسر ومصمم خصيصًا لاحتياجات الأسواق الإفريقية.
وأكدت الجهات المعنية أن هذا المشروع يشكل نقطة تحول محورية في مسار الانتقال الطاقي بالمغرب، ويعزز مكانة المملكة كمركز صناعي إقليمي رائد، مستفيدة من بنيتها التحتية الصناعية المتطورة، وتوافر الطاقات المتجددة، وموقعها الاستراتيجي القريب من أوروبا.
ويأتي هذا التوجه في وقت تشهد فيه القارة الإفريقية تحديات هيكلية كبيرة، من أبرزها ارتفاع أسعار السيارات الكهربائية، وضعف البنية التحتية الخاصة بالشحن الكهربائي، ما يجعل من المشروع المغربي نموذجًا مبتكرًا يحتذى به في القارة.
من جهتها، تسابق جنوب إفريقيا الزمن لتسريع وتيرة تحولها نحو المركبات الكهربائية، رغم الأزمات المتكررة في شبكتها الكهربائية، ما يعكس تنافسًا متصاعدًا بين قطبين صناعيين في القارة.
ويُنظر إلى هذا المشروع المغربي باعتباره خطوة نحو تحقيق استقلالية صناعية إفريقية، ومساهمة فاعلة في الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ، مع فتح آفاق جديدة للاستثمار والابتكار في قطاع النقل النظيف.