بدء ترميم مستشفى الأمراض النفسية ببيت لحم
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بدء ترميم مستشفى الأمراض النفسية ببيت لحم، بيت لحم صفا أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة، اليوم الخميس، عن البدء بإعادة ترميم بيت .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدء ترميم مستشفى الأمراض النفسية ببيت لحم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بيت لحم - صفا
أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة، اليوم الخميس، عن البدء بإعادة ترميم بيت الضيافة والمساحة المخصصة للأنشطة الترفيهية والثقافية في مستشفى بيت لحم للأمراض النفسية والعصبية.
وقالت الكيلة في بيان صحفي: إن هذا المشروع يأتي بدعم وتمويل من الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي، وهذا هام جدا وسيعيدهم الى استقلاليتهم وآلية الاندماج مع عائلاتهم والمجتمع المحلي، وبالتالي يعتبر حيوي بالنسبة للمرضى الموجودين في المستشفى.
وأشارت إلى أن هناك أرض مخصصة لمستشفى الدوحة في بيت لحم، حيث تم تخصيص الجانب المالي لها، وأنهم في المراحل الأخيرة من الانتهاء من الأمور الهندسية، من أجل بدء التراخيص، وعليه قريبًا سيتم وضع حجر الأساس.
وفيما يخص مستشفى بيت جالا الحكومي، قالت إنه عقد اجتماع مع الكادر من أجل زيادة عدد الأسرّة، اذا كانت الظروف تسمح بذلك.
وأشارت إلى أن المركز الوطني للتأهيل سيبقى يستقطب المرضى لتأهيلهم وعودتهم إلى عائلاتهم والمجتمع المحلي.
من جانبه، قال محافظة بيت لحم كامل حميد: إن محافظة بيت لحم تقدم الخدمات الطبية والعلاجية لمحافظات الوطن، وكان مستشفى بيت لحم للأمراض النفسية خلال الفترة ما قبل 1967 الوحيد في منطقة الشرق الأوسط، وكان يقدم خدمات للدول العربية .
وأضاف أن محافظة بيت لحم اليوم بحاجة ماسة إلى الخدمات العلاجية، وإلى مستشفى جديد، وما يجري الآن من إعادة ترميم في مستشفى الأمراض النفسية هام جدا، مستذكرا الدور الكبير لاقتراحات المجتمع المحلي الذي قدم الأموال لاعادة تشغيل مستشفى حرملة، وكذلك لجنة أصدقاء مستشفى بيت جالا التي قامت بترميم وتأهيل داخلي.
بيت لحم مستشفىر ب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بیت لحم
إقرأ أيضاً:
الخرشوف.. كنز غذائي لصحة الجسم والوقاية من الأمراض
يُعد الخرشوف من الخضروات الغنية بالعناصر الغذائية والمركبات النشطة التي تمنحه مجموعة واسعة من الفوائد الصحية.
فوائد صحية مذهلة للخرشوفويتميز الخرشوف باحتوائه على نسبة مرتفعة من الماء، والكالسيوم، وفيتامين سي، إلى جانب المعادن، مثل: البوتاسيوم والفوسفور.
كما يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، ويُعتبر مدرًا طبيعيًا للبول، ويُسهم في دعم صحة الجهاز الهضمي، ووفقًا لما نشر في موقع "tuasaude".
ويُعد الخرشوف خيارًا غذائيًا مثاليًا لمن يسعى لتحسين صحته أو الوقاية من أمراض شائعة، مثل: السمنة، وارتفاع الكوليسترول، ومرض السكري، بالإضافة إلى دوره في تعزيز فقدان الوزن، ومن أبرز فوائد تناول الخرشوف ما يلي:
ـ تعزيز فقدان الوزن:
يحتوي الخرشوف على "الإينولين"، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي تهضم ببطء وتساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، ما يقلل الشهية.
كما أن انخفاض سعرات الخرشوف الحرارية وخصائصه المدرة للبول تجعله مثاليًا لأنظمة التخسيس.
ـ خفض مستويات الكوليسترول:
يساعد الخرشوف في تقليل امتصاص الدهون بفضل أليافه، مثل: الإينولين والبكتين، مما يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) والكلي.
كما تقلل مضادات الأكسدة في الخرشوف من تكون اللويحات الدهنية في الأوعية الدموية، مما يحد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين.
ـ الوقاية من السكري:
بفضل مؤشره الجلايسيمي المنخفض واحتوائه على ألياف وبروتينات، يساعد الخرشوف في تنظيم مستويات السكر والأنسولين في الدم، مما يساهم في الوقاية من مرض السكري.
ـ السيطرة على ضغط الدم:
يساهم الخرشوف في التخلص من الصوديوم الزائد بفضل غناه بالبوتاسيوم، مما يساعد على خفض ضغط الدم المرتفع.
كما تحافظ مضادات الأكسدة في الخرشوف على صحة الشرايين.
ـ الحفاظ على صحة البشرة ومكافحة التجاعيد:
يساعد الخرشوف على مكافحة علامات التقدم في العمر بفضل محتواه من فيتامين سي والفلافونويدات والكاروتينات، التي تحفز إنتاج الكولاجين وتحارب الجذور الحرة، مما يقلل من التجاعيد والترهل.
ـ دعم وظائف الكبد والتخلص من السموم:
يمتلك الخرشوف قدرة طبيعية على تعزيز صحة الكبد، حيث يساهم في طرد السموم من الجسم عبر البول أو البراز.
كما يساعد الخرشوف في تخفيف أعراض عسر الهضم مثل الغثيان والانتفاخ وآلام البطن.
ـ تحسين الهضم ومحاربة الإمساك:
يُعد الخرشوف غنيًا بالألياف والماء، ما يساهم في زيادة حجم البراز وتحفيز حركة الأمعاء، ويُعتبر من الأطعمة المثالية لمن يعانون من الإمساك.
كما يحتوي الخرشوف على الإينولين الذي يدعم نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء، مما يُعزز صحة الجهاز الهضمي.