عدن((عدن الغد )) خاص

انتشرت صورتان احداها ملونة والأخرى بالأبيض والأسود لحدث هام في عدن قبل  7 سنوات من الوحدة اليمنية مع الشطر الشمالي.

وكانت في الصورتين شخصيات صحافية مرموقة تم تداولها على جروبات الصحفيين أمس واليوم فمنهم من وضح اسماء من فيهما واخرون تعترت بهم السبل معرفتهم.. بعدها استطعنا التواصل مع الأخ محمد عبد القوي وزير الاعلام الاسبق في دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية حينذاك وكان الجواب كالآتي :

أوضح محمد عبد القوي وزير الإعلام الأسبق في دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ،طلبنا منه شاكرين أن يوضح لنا تلك الشخصيات الاعلامية الذين ظهروا في الصورة التي بين ايدينا ،فتقدم بالشرح لنا ، مُتمنين له بالصحة والعافية فقال :

تلبية لرغبة الاخوين العزيزين سمير الوهابي وزيد محسن ، دعوتهما لمشاركتي بالتوضيح حول مناسبة الصورة الفوتوغرافية وإسماء منهم فيها ، فأنه يسرني التوضيح ، بانها كانت في الرئاسة بالتواهي عام ١٩٨٣ لهيئة تحرير صحيفة ١٤ أكتوبر ولعدد من صحفييها وذلك بمناسبة منح الصحيفة وسام الثورة ١٤ أكتوبر في الذكرى الخامسة عشرة لتأسيسها والوسام لازال يتصدر ترويستها في أعلى صفحتها الأولى حتى اليوم .


اما أسماء منهم في الصورة بعد صورتنا يليها :
فاروق مصطفى رفعت ، محبوب علي عبده ، عبدالباسط السروري ، عمر باوزير ، رضا الظاهر ، محمد عبدالله مخشف ، الطاف محمد عبدالله ، فتحي باسيف ، محمد قاسم نعمان ، شكيب عوض ، هدى فضل ، علي فارع سالم ، غير متيقن من في الصورة ربما محمد عبدالله فارع ، محمد زين الكاف ، ياسمين أحمد علي ، حسين يوسف ، في الخلف صورة أحد الاداريين.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

غرفة انتظار الجنة.. أين يقضي بابا الفاتيكان صيفه؟

بعد فترة حافلة بالأنشطة والاجتماعات، قرر البابا ليو الرابع عشر أخذ قسط من الراحة، عبر إحياء تقليد قديم غاب لسنوات قضاء الصيف في كاستل غاندولفو، البلدة الإيطالية التي طالما كانت المقر الصيفي للباباوات.

 أين يقضي بابا الفاتيكان صيفه؟

البلدة الواقعة على بعد 24 كيلومتراً جنوب شرق روما، ترتفع نحو 1400 قدم فوق سطح البحر، وتطل على بحيرة ألبانو، ما يجعلها ملاذًا مثاليًا للهروب من حر العاصمة الإيطالية الخانق. 

وقد أطلق عليها البعض اسم "غرفة انتظار الجنة" – Anticamera del Paradiso، لما توفره من سكينة وجمال طبيعي.

بيع منزل طفولة بابا الفاتيكان.. لن تتوقع المشتريبابا الفاتيكان يعزي عائلات ضحايا فيضان تكساسأسبوعان في أحضان التاريخ والطبيعة

البابا، وهو أول أمريكي يتولى هذا المنصب، قرر أن يقضي أسبوعين خلال الشهر الجاري، مع عودة لاحقة في 15 أغسطس، تزامنًا مع عيد انتقال السيدة العذراء، والعطلة الإيطالية المعروفة بـ"فيرّاغوستو" (Ferragosto).

ولن يقيم البابا في القصر البابوي التقليدي الذي بُني عام 1596، بل اختار الإقامة في فيلا باربيريني، الواقعة وسط حدائق تعود أصولها إلى عهد الإمبراطور الروماني دوميتيان.

بلدة صغيرة بتأثير كبير

يسكن كاستل غاندولفو نحو 8,900 نسمة، ويعتمد اقتصادها بشكل كبير على السياحة. 

ووفقًا لرئيس بلديتها ألبرتو دي أنجيليس، فإن إقامة البابا تمثل "رسالة مودة وتقدير لسكان البلدة"، كما تعد دفعة قوية للأنشطة الاقتصادية والمحلية، لا سيما المقاهي، المطاعم، ومحلات التذكارات المنتشرة حول الساحة المركزية.

قداديس وصلوات في الهواء الطلق

من المقرر أن يترأس البابا قداسين يومي 13 و20 يوليو في كاتدرائية محلية وكنيسة قريبة، كما سيقود صلاة التبشير الملائكي من ساحة البلدة، وليس من شرفة القصر الرسولي في الفاتيكان، ما يتيح للمؤمنين فرصة أكثر قربا وتفاعلا مع الحبر الأعظم.

كما سيكرر التجربة ذاتها في 15 أغسطس، في لحظات وصفها المسؤولون بأنها أكثر دفئا وألفة مما هو معتاد في الفاتيكان الرسمي.

إرث غني وتاريخ حي

خلال الحرب العالمية الثانية، لعب المقر الصيفي دورا إنسانيا حين وفر ملاذا للاجئين اليهود، بينما تحول مؤخرا إلى متحف بأمر من البابا فرنسيس الراحل، الذي أوقف تقليد الإقامة الصيفية هناك.

وكان البابا بنديكتوس السادس عشر الراحل آخر من استخدم القصر للإقامة، عقب استقالته في عام 2013.

ورغم عودته إلى كاستل غاندولفو، لا يخطط البابا ليو لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء، بل يهدف إلى مزج الراحة بالتأمل، في مكان لطالما شكّل جزءًا من الإرث البابوي.

رسالة راحة في عالم متسارع

في عالم يموج بالنشاط المفرط والضغوط اليومية، يوجه البابا من خلال هذا القرار رسالة صامتة لكنها بالغة الدلالة حتى من يشغل أرفع المناصب الروحية في العالم، بحاجة إلى لحظة هدوء وتأمل.

طباعة شارك البابا ليو الرابع المقر الصيفي للباباوات بابا الفاتيكان غرفة انتظار الجن القصر البابوي التقليدي قداديس وصلوات الفاتيكان

مقالات مشابهة

  • فرق الفنون الشعبية تتألق على مسرح محمد عبد الوهاب بالإسكندرية في ثالث ليالي الموسم الصيفي
  • اعترافات خادمة سرقت مشغولات ذهبية من داخل فيلا بمدينة 6 أكتوبر
  • علاقة عاطفية انتهت بـ «حبة الغلال».. لماذا انتحرت عشرينية البدرشين؟
  • قصر دوقرة بطريف.. أثر فريد يعود إلى العصر الحجري
  • الشيخ عبدالله: نُطالب المجتمع الدولي بتنفيذ القرارات الدولية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس جمهورية ساوتومي وبرينسيب الديمقراطية بذكرى استقلال بلاده
  • تقدم إلى محكمة شرق الأمانة الابتدائية الأخ/ عبدالله محمد المجاحزي بطلب حصر وراثة
  • الرئاسي يضع ثقله خلف السلطة المحلية في المهرة ويشيد بأجهزتها الأمنية
  • مجلس الأمن يعرب عن تقديره لدولة قطر لجهودها في تيسير توقيع اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا
  • غرفة انتظار الجنة.. أين يقضي بابا الفاتيكان صيفه؟