حقيقة التخلص من سلالات دواجن مصرية نادرة بسبب العلف (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كشف الدكتور محمد الشافعي مدير معهد الإنتاج الحيواني، حقيقة التخلص من سلالات دواجن مصرية نادرة بسبب عدمة توافر العلف الكافي لها.
مصرع شاب حرقا داخل مزرعة دواجن بالفيوم مقتل عامل سوري وإصابة 2 من عائلته بقصف إسرائيلي لمزرعة دواجن جنوب لبنان حقيقة التخلص من سلالات نادرةوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الحديث عن التخلص من سلالات دواجن مصرية نادرة غير حقيقي، مؤكدًا أن الدولة في الوقت الحالي تقوم باستنباط سلالات جديدة.
وأوضح أن الخبر عن التخلص من سلالات دواجن مصرية لعدم وجود العلف غير حقيقي، مؤكدًا أن العلف موجود بالفعل، مشددًا على أن مركز البحوث الزراعية هو المسئول عن الحفاظ على السلالات المصرية.
وأضاف أن الخبر الذي خرج بشأن التخلص من سلالات دواجن مصرية تم نفيه بمجرد خروجه، مؤكدًا أن معهد الإنتاج الحيواني يضم 3 سلالات هي أصل السلالات المصرية.
وأشار إلى أن أشهر سلالات دواجن مصرية هي الفيومي والذي يتم تصديره، وتم استنباط سلالات أخرى بلغ عددها 11 خلال الفترة الماضية، وكل واحدة منها لها هدف إما لطبيعة جغرافية ومناخية معينة، أو لهدف إنتاجي معين، مثل المتخصصة في إنتاج اللحوم، وإنتاج البيض، وعملية الاستنباط قائمة منذ عام 1960، ولم يتم التخلص من أي سلالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلالات دواجن مصرية مركز البحوث الزراعية عزة مصطفى البحوث الزراعية الإنتاج الحيواني فضائية صدى البلد مزرعة دواجن مركز البحوث صالة التحرير
إقرأ أيضاً:
بلدة عراقية تظهر بعد 54 عامًا من الغرق بسبب جفاف بحيرة .. فيديو
مليكة فؤاد
في مشهد استثنائي يختزل حكاية التاريخ والمناخ، ظهرت بلدة عراقية قديمة كانت مغمورة تحت مياه بحيرة سد الموصل منذ أكثر من نصف قرن، بعد انخفاض منسوب المياه بشكل غير مسبوق نتيجة الجفاف وتناقص الموارد المائية.
وتقع البلدة في منطقة عين دهوك شمالي العراق، وقد كانت مأهولة بالسكان حتى عام 1971 تقريبًا، حين غمرتها مياه السد بعد بنائه، ما اضطر الأهالي إلى النزوح منها وبناء بلدة حديثة مجاورة.
الظهور المفاجئ لأطلال البلدة القديمة أثار موجة من الحنين بين العراقيين، وأعاد للأهالي مشاهد من ماضيهم المدفون تحت الماء، بينما أطلق تحذيرات بيئية ومناخية جديدة بشأن خطر الجفاف الذي يهدد شمال العراق والمنطقة بأكملها.
والجدير بالذكر أن كشف القرية يعكس مدى التغير المناخي ونقص المياه في العراق، ويسلط الضوء على تراث محلي يعود تاريخه لنصف قرن، حيث يصنف العراق ضمن خمس الدول الأكثر عرضة للتأثر بندرة المياه عالميًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1749680615159.mp4
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك