برلماني: مطالبة الاحتلال بإجلاء مستشفى المعمدانى وصمة عار في جبين المجتمع الدولي
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كتب- سامح سيد:
وصف النائب السيد شمس الدين عضو مجلس النواب مطالبة قوات الاحتلال الاسرائيلى من الفلسطينيين بإجلاء النازحين من مستشفى المعمداني بغزة بأنه وصمة عار في جبين المجتمع الدولي والبشرية.
وأشار إلى أن جيش الاحتلال لم يكتف بقصف مستشفى المعمداني ولكنه يطالب بإجلاء النازحين من داخله بسبب صمت المجتمع الدولي ووقوفه متفرجاً على الاعتداءات الإسرائيلية الوحشية والمحازر البشرية التى يقوم بها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني الأعزل فى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.
وتساءل "شمس الدين" قائلاً: إلى متى يستمر المجتمع الدولي في صمته؟.. وإلى متى يظل الانحياز الأعمى من الولايات المتحدة الأمريكية داعماً ومسانداً لجيش الاحتلال؟، مطالبًا من المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته بصفة عامة ومن منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن والولايات المتحدة الأمريكية الإسراع في تنفيذ النداءات المتكررة من مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي للوقف الفوري للاعتداءات من جيش الاحتلال ضد الفلسطينيين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى مسلسلات رمضان 2024 فانتازي سعر الفائدة مستشفى المعمدانى الاحتلال الإسرائيلي حرب غزة السيد شمس الدين طوفان الأقصى المزيد المجتمع الدولی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الفلسطينيين أثناء استلام المساعدات الغذائية
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من غزة، إنّه على غرار كل يوم يتوجه الآلاف صوب المنطقة الشمالية الغربية من مدينة رفح على أمل أن يعودوا بمواد غذائية تقدمها مؤسسة المساعدات الأمريكية الأمنية بطريقة مهينة للفلسطينيين وبحراسة أمنية مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ الليلة شهدت توجه الآلاف على مقربة من منطقة أقصى الجنوب الغربي لمدينة خان يونس بانتظار ساعات الفجر من أجل التوجه نحو ما يعرف بدوار العلم، مشيرا إلى أنه عند وصولهم فوجئ الفلسطينيين بإطلاق النار من قبل المسيرات الإسرائيلية وكذلك الآليات التي تدخلت وفتحت نيران أسلحتها الرشاشة صوب المواطنين دون سابق إنذار.
وتابع: «طائرات وآليات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النيران بشكل مباشر صوب آلاف الفلسطينيين الجوعى الذين أُجبروا على التوجه نحو هذه المراكز على أمل العودة بطرود غذائية، لذا استقبل مستشفى الناصر قرابة 30 شهيدا جرى التعرف على 23 منهم، لكن مازال البقية مجهولي الهوية».