صرح يحيى سريع المتحدث باسم أنصار الله «الحوثيين» في اليمن، اليوم الاثنين: «لقد نفذنا عملية عسكرية نوعية ضد سفينتين لهما ارتباط بالكيان الصهيوني».

وأكد سريع، أن الجماعة في اليمن مستمرة في منع توجه السفن لموانئ إسرائيل عبر البحرين العربي والأحمر، لافتًا أنهم مستمرون في منع السفن حتى إدخال الغذاء والدواء لإخواننا في قطاع غزة.

وحذر متحدث أنصار الله الحوثيون، السفن المتجهة لموانئ العالم عدا إسرائيل «إبقاء جهاز التعارف مفتوحاً».

يذكر أن، مصدر ملاحي يمني أعلن، أن أنصار الله «الحوثيون» أطلقوا صاروخا قرب سفينة جنوب «المخا»، لتحذيرها من الإبحار إلى ميناء إسرائيلي.

وفي وقت سابق، تبنى الحوثيون في اليمن، مساء الخميس الموافق 14 ديسمبر 2023، هجوما على سفينة في البحر الأحمر بطائرة مسيرة، مؤكدين أنها كانت متجهة إلى إسرائيل، وذلك ردا على الحرب بين الدولة العبرية وحركة حماس في قطاع غزة.

اقرأ أيضاًالحوثيون يطلقون صاروخا قرب سفينة لتحذيرها من الإبحار إلى ميناء بالاحتلال

الحوثيون: البحر الأحمر آمن ما عدا السفن المرتبطة بالاحتلال

الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن هجوم على سفينة في البحر الأحمر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحداث فلسطين أخبار فلسطين أخر أخبار فلسطين إسرائيل ارتفاع شهداء فلسطين ارتفاع عدد شهداء فلسطين الأونروا الاحتلال الإسرائيلي الاونروا الحدود اللبنانية الحوثيون الحوثيون اليمن الحوثيون في اليمن الحوثيين الحوثيين اليمن الحوثيين في اليمن الخارجية الفلسطينية الصحة الفلسطينية الضفة الغربية العدوان الإسرائيلي الغارات الإسرائيلية الغارات الاسرائيلية القدس القدس المحتلة القدس عاصمة فلسطين القوات الاسرائيلية الكيان الاسرائيلي الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية الهلال الأحمر الفلسطيني الهلال الأحمر فلسطين الهلال الأحمر في فلسطين تل أبيب حدود لبنان حركة الجهاد الإسلامي حركة الجهاد الاسلامي حركة حماس حزب الله حزب الله اللبناني حكومة الاحتلال حماس الاسلامية حماس الفلسطينية خان يونس خانيونس رام الله سرايا القدس شمال الضفة الغربية شهداء فلسطين طوفان الأقصى طولكرم عاصمة فلسطين عاصمة فلسطين القدس عسقلان غارات إسرائيلية في غزة غارات اسرائيلية في غزة غارات غزة غارات في قطاع غزة غارات قطاع غزة غزة غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف خان يونس قصف خانيونس قصف عسقلان قصف قطاع غزة قصف مستشفى الشفاء قصف مستشفى ال

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يهاجم أسطول الحرية ويعتقل عشرات الناشطين

وأفادت مصادر متعددة، أن بحرية العدو اعترضت الموجة الثانية من السفن، مؤكدة أن "القوات الصهيونية اعتدت على السفن واعتقلت الناشطين المتواجدين على متنها"، فيما اعترف إعلام العدو عبر القناة 12 العبرية بأن "البحرية الإسرائيلية أكملت السيطرة على جميع سفن الأسطول، واعتقلت نحو 150 ناشطًا وتم نقلهم إلى ميناء أسدود".

من جهتها، أكدت هيئة أسطول الحرية أن "ثلاثًا من سفننا على الأقل تعرضت للاعتراض، بينها سفينة الضمير التي كانت تقل صحفيين وأطباء"، مشيرة إلى أن جميع السفن جرى اعتراضها في المياه الدولية في خرق فاضح للقانون الدولي.

كما أوضحت اللجنة الدولية لكسر الحصار أن "الاحتلال الإسرائيلي كان يعلم أن على متن الأسطول أطباء ومهندسين وناشطين سلميين، لكنه قمعهم بوحشية"، مؤكدة أن "القمع الإسرائيلي لن يمنعنا من مواصلة حملتنا التضامنية مع غزة".

ولفتت اللجنة إلى أن السفن كانت تحمل مساعدات إنسانية وطبية بقيمة تتجاوز 110 آلاف دولار، شملت أجهزة تنفس وأدوية ومستلزمات غذائية مخصصة لمستشفيات غزة المحاصرة.

وعلى الصعيد الدولي، أدان رئيس الوزراء الماليزي بشدة اعتراض الأسطول، معتبراً ذلك "عملاً استفزازياً ينتهك القانون الدولي"،

وطالب بالإفراج الفوري عن جميع الناشطين الماليزيين وتأمين حمايتهم وعدم إساءة معاملتهم.

ويعد هذا الهجوم استكمالاً لسياسة العدو القائمة على خنق غزة وحرمانها من أبسط مقومات الحياة، في وقت تواصل فيه الأصوات الحرة حول العالم محاولاتها لكسر الحصار الظالم، رغم ما يتعرض له الناشطون من اعتداءات واعتقالات.

مقالات مشابهة

  • الخارجية تكشف مغالطات بيان مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي: واشنطن هي من تعرقل السلام في اليمن
  • قوات الاحتلال تشن عملية عسكرية واسعة برام الله والبيرة
  • الاجتماع الخليجي- الأوروبي في الكويت يجدد الالتزام بدعم الحل السياسي في اليمن
  • العدو الصهيوني يهاجم أسطول الحرية ويعتقل عشرات الناشطين
  • من أيزنهاور إلى ترومان.. اليمن يُنهي زمن التفوق البحري الأمريكي
  • والي البحر الأحمر ينعي ايلا
  • الحوثيون يعلنون استهداف سفينة شحن هولندية في خليج عدن
  • من أيزنهاور إلى ترومان.. كيف ولّى زمن البحرية الأمريكية وحضر اليمن بعملياته الإسنادية
  • متحدث الصليب الأحمر يكشف آخر استعدادات عملية تبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحماس
  • تقرير أمريكي: تهديدات الحوثيين تعيد الاضطرابات إلى البحر الأحمر وخليج عدن