يمانيون:
2025-12-10@11:05:47 GMT

تخرج دفعة “طوفان الأقصى” في بني الحارث بالأمانة

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

تخرج دفعة “طوفان الأقصى” في بني الحارث بالأمانة

يمانيون../
شهدت مديرية بني الحارث بأمانة العاصمة اليوم، عرضا رمزيا لدفعة “طوفان الأقصى” خريجي الدورات العسكرية المفتوحة من أبناء حي جدر ومربع الأحضان.

وخلال الحفل أشار رئيس اللجنة العليا للحملة الوطنية لنصرة الأقصى – مستشار رئيس المجلس السياسي الأعلى العلامة محمد مفتاح، إلى أهمية هذه الدورات للتأكيد على الجهوزية والاستعداد للمشاركة في تحرير فلسطين ونصرة الأقصى الشريف.

وأكد أن الشعب اليمني يتجه اليوم نحو القضايا الكبرى للأمة، وفي مقدمتها فلسطين، التي تعد القضية الأولى والمركزية للأمة بشكل عام.. مشيدا بجهود قيادات وزارة الداخلية ممثلة بقطاع الأمن والشرطة والمدربين والمستوى المتقدم للخريجين في الانضباط.

وفي الحفل الذي حضره عضو مجلس الشورى عادل الحمبصي ومدراء أمن المنافذ والمطارات العميد محمد المحاقري، وشرطة المرور العميد بكيل البراشي، والأدلة الجنائية العميد حسين المأخذي، ومباحث الأموال العامة العميد محمد الفران، أكد مدير مديرية بني الحارث حمد بن راكان، أن الشعب اليمني اليوم يواجه العدو الصهيوني والأمريكي، وأصبح في طليعة الشعوب المدافعة عن القضية الفلسطينية.

وأشار إلى أن الشعب اليمني لا يأبه بما تحشده أمريكا من قوة كونه قد واجه العدوان الأمريكي السعودي منذ تسع سنوات واستطاع ان يحقق الانتصارات الكبيرة.

فيما أكد عضو اللجنة العامة للحشد والتعبئة عادل القرماني، والعميد حامد القرم، عن وزارة الداخلية، أهمية التدريب والتأهيل للجان والحشد المجتمعي ضد اعداء اليمن والأمة الإسلامية أمريكا وإسرائيل.

وأوضحا أن هذه الدورات شارك فيها 210 خريجين من أبناء حي جدر ومربع الاحضان، خلال 24 ورشة تدريبية في ثمانية مراكز تأهيلية بمديرية بني الحارث، والتي تأتي تنفيذا لموجهات قائد الثورة، ورئيس المجلس السياسي الأعلى.

وقدم الخريجون عروضا جسدت المهارات العسكرية التي تلقوها خلال الدورات التدريبية والتي شملت مختلف الأسلحة المتوسطة والمهارات القتالية، والانضباط والجهوزية والاستعداد لتنفيذ أي توجيهات أو خيارات قادمة.

تخلل الحفل الذي قصيدة وأوبريت إنشادي إلى جانب تكريم الخريجين بالشهادات.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: بنی الحارث

إقرأ أيضاً:

خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف رُفضت سياسياً قبل "طوفان الأقصى"

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الثلاثاء، عن معطيات جديدة تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي وضع، قبل هجوم "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023، خططًا واسعة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة ، يحيى السنوار ومحمد الضيف، إلا أن القيادة السياسية الإسرائيلية رفضت تنفيذها وأصرت على الحفاظ على حالة الهدوء في القطاع.

وبحسب شهادات قدمها ضباط كبار أمام طاقم التحقيق العسكري الذي يترأسه الجنرال الاحتياطي سامي ترجمان، فإن قائد القيادة الجنوبية إليعزر توليدانو أعد خطة من أربع مراحل، تتضمن اغتيال قيادات حماس، وتدمير منشآت تصنيع الأسلحة، وشن غارات جوية مكثفة، يعقبها اجتياح بري محدود تشارك فيه ثلاث فرق نظامية.

انقسامات بين المستويين العسكري والسياسي

التقرير يوضح أن رئيس أركان الجيش آنذاك، هيرتسي هليفي، فضل التركيز على الجبهة الشمالية مع حزب الله، بينما شدّد المستوى السياسي، بقيادة بنيامين نتنياهو ووزير الأمن السابق يوآف غالانت، على عدم المبادرة لأي عملية واسعة في غزة خلال فترات الهدوء، حفاظًا على التوازن القائم.

كما نقل التقرير أن نتنياهو “عمل لسنوات على إبقاء حماس في الحكم”، وأن الخطة المقترحة لم تهدف إلى إسقاطها، بل إلى ضربها بشكل كبير لردعها لسنوات.

اختلاف الروايات داخل الجيش

وبينما تشير إفادة أولى إلى أن هيئة الأركان رفضت خطتي الاغتيال والاجتياح مرتين خلال عام ونصف، قدّم ضابط آخر رواية مناقضة، أكد فيها أن الشاباك هو من بادر لطرح تصفية السنوار والضيف في أيار/مايو 2022 عقب عملية "إلعاد"، وأن القيادة الجنوبية أعادت الطرح في أبريل 2023 بعد إطلاق صواريخ من غزة.

وأضافت الإفادة أن الشاباك، برئاسة رونين بار، أبدى دعمه للخطة، بينما تحفظ رئيس الأركان هليفي، معتبرًا أن الظروف السياسية غير ناضجة لاتخاذ قرار بهذا الحجم.

تجاهل خطة "سور أريحا"

وأفاد الضباط بأن الجيش وجد خلال الاجتياح البري للقطاع مواد في حواسيب حماس تشير إلى نيتها تنفيذ خطة “سور أريحا” في أبريل 2023، مستغلة حالة الانقسام الداخلي الإسرائيلي والاحتجاجات على إصلاحات القضاء. ومع ذلك، لم تعرض القيادة الجنوبية هذه المعلومة على المستوى السياسي أو رئيس الأركان حينها.

الأولوية للجبهة الشمالية

وخلال الفترة نفسها، كان الجيش يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال مواجهة مع حزب الله وإيران عقب حادثة "مفترق مجدو"، وهو ما دفع القيادة السياسية لتأكيد أن تبقى غزة "جبهة ثانوية وهادئة".

وبحسب الشهادات، فإن نتنياهو كان يميل إلى الموافقة على عمليات نوعية فقط بعد أحداث تهدد مكانته سياسيًا، مثل اغتيال القيادي في الجهاد الإسلامي بهاء أبو العطا عام 2019، والذي نُفذ بعد ضغوط عسكرية وإحراج سياسي للقيادة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو: لا توجد تفاهمات أو اتفاقيات تم التوصل إليها بين إسرائيل وسوريا إسرائيل تعيد فتح معبر "اللنبي" لإدخال المساعدات والبضائع إلى غزة ترامب يعارض بقاء الجيش الإسرائيلي عند "الخط الأصفر" ويطالب بانسحاب آخر الأكثر قراءة تفاصيل لقاء "مصطفى" مع مساعد وزير الخارجية الياباني لشؤون إعمار غزة الاحتلال يعتقل أشقاء شهيد بيت ريما وقريبه ويهدد عائلته بالصور: غزة: الهلال الأحمر يعزّز المنظومة الصحية بافتتاح مستشفى تأهيل جديد مجلس الوزراء يعلن رسميا موعد إجراء انتخابات الهيئات المحلية في فلسطين عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • يديعوت تكشف تفاصيل خطة لاجتياح غزة بريا قبل “طوفان الأقصى”
  • وقفة قبلية مسلحة في بني الحارث إعلانا للنفير والجهوزية لمواجهة الأعداء
  • يديعوت تكشف تفاصيل خطة لاجتياح غزة بريا قبل طوفان الأقصى
  • خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف رُفضت سياسياً قبل "طوفان الأقصى"
  • د. محمد يحاضر عن: “الجغرافيا الثقافية لمنطقة نجد” مساء اليوم
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 377 (عدنان البرش)
  • مسير لخريجي المرحلة الخامسة من دورات “طوفان الأقصى” في مدارس الطويلة بالمحويت
  • شاهد بالفيديو.. سيدة الأعمال السودانية “ميادة” تخرج في مقطع وتبرئ نفسها من تهمة الإعتداء على خادماتها الجنوبيات: (أموت على سؤء الخاتمة كل ما تم تداوله شائعات)
  • الاحتلال يُفرج عن دفعة جديدة من أسرى غزة - أسماء
  • القومي لثقافة الطفل يحتفل باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.. بالحديقة الثقافية