صدى البلد:
2024-06-16@15:05:12 GMT

هل التدخين عاملا مسببا لبؤر الكبد؟

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

التدخين يعتبر عاملاً مسببًا للعديد من الأمراض المرتبطة بالكبد، ولكنه ليس بشكل مباشر مرتبطاً بتكوين بؤر الكبد، التدخين يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد الأخرى مثل التليف الكبدي وتليف الكبد الدهني غير الكحولي وتحسين نتائج التهاب الكبد الفيروسي، ومع ذلك، لم يتم تحديد علاقة مباشرة بين التدخين وتشكيل بؤر في الكبد وفقا لما نشره موقع هيلثي:

تناوله مرتين يوميا يخلصك من كل السموم.

. مشروب سحري لحماية الكبد من الأمراض مشروبات طبيعية تنظف الكبد وتخلص الجسم من السموم هل التدخين عاملاً مسببًا لبؤر الكبد؟

على أي حال، من الأفضل تجنب التدخين بشكل عام لأنه يعرض الجهاز الصحي للعديد من المخاطر والأمراض المزمنة. 

التدخين يؤثر على الجهاز العصبي والقلب والأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بالسرطانات المختلفة.

إذا كنت مدخنًا وتهتم بصحة الكبد والحد من خطر الأمراض المرتبطة بالكبد، يوصى بالتوقف عن التدخين والحصول على الدعم والمساعدة المناسبة لتحقيق ذلك. 

يمكنك استشارة الأطباء أو الخبراء في إدارة التدخين للحصول على الإرشادات والنصائح الملائمة في هذا الصدد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التهاب الكبد أ بؤر الكبد التهاب الكبد الفيروسي الجهاز العصبي التوقف عن التدخين الأوعية الدموية الأمراض المزمنة الاصابة بالسرطان الأصابة بأمراض إصابة بالسرطان

إقرأ أيضاً:

الشوبكي : تطبيق التعرفة المرتبطة بالزمن تمهيد غير معلن لرفع أسعار الكهرباء

#سواليف

قال الباحث الاقتصادي المتخصص في شؤون النفط والطاقة، #عامر_الشوبكي، أن التوجه الحكومي نحو تطبيق التعرفة المرتبطة بالزمن يتعارض مع مصالح #الاقتصاد الأردني، مضيفاً أن #الحكومة ما زالت محصورة في البحث في #جيب_المواطن عن سبل إضافية لتعميق كلف #فاتورة_الطاقة التي أثقلت كاهل المواطن الأردني وأثقلت كاهل الاقتصاد الأردني وعطلت نمو الاقتصاد الأردني.
وأوضح أن هذه الخطوة تؤكد على استمرار العقلية الحكومية في التباطؤ عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لعلاج مشاكل القدرة الشرائية للمواطن والمشاكل الاقتصادية، بالإضافة إلى العبء الضريبي المتزايد على المواطن الأردني وتداعيات البطالة والفقر.
وأشار الشوبكي في تصريحات صحفية إلى أن أساس هذا الإجراء الحكومي يعود إلى وجود ديون على شركة الكهرباء الوطنية والعجز المالي الذي تعاني منه هذه الشركة.
ويعتقد أن الغاز المستورد من الاحتلال لم يسعف شركة الكهرباء الوطنية، مضيفاً أن الكهرباء في الأردن تولد بنسبة 90% من الغاز، الذي يستورد بنسبة 95% من الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن التوجه الحكومي نحو تطبيق التعرفة المرتبطة بالزمن تهدف إلى سداد دين الشركة الذي بلغ مؤخراً سبعة مليارات دولار.
وأكد على أن الخطوة التي اتخذتها الحكومة في الاتجاه الخاطئ، وأنه يجب على الحكومة البحث عن سبل أخرى لتقليص دين الشركة الوطنية للكهرباء، مثل تغيير عقود الطاقة المتجددة التي وصفها بأنها مجحفة بحق الحكومة الأردنية وشركة الكهرباء الوطنية، والتي أبرمت مع متنفذين في السابق.
وأضاف أن هذه العقود التي أبرمتها شركة الكهرباء الوطنية لشراء الكهرباء من الشركات الخاصة، التابعة لمتنفذين، بأسعار أعلى من تلك التي تبيعها للمواطنين، مما سبب عجزاً وديناً متراكماً للشركة الحكومية، مضيفاً أن انقطاع الغاز المصري في عام 2011 كان احد اسباب هذه المشكلة.
وأوضح أن هذه الخطوة تمهيداً لرفع غير معلن لأسعار الكهرباء على جميع الشرائح، مشيراً إلى أن القرار لا ينفذ حالياً على القطاع المنزلي، وإنما ينفذ على بعض القطاعات، بالإضافة إلى عدادات شحن السيارات الكهربائية.
وأشار إلى خطورة تنفيذ هذه الخطوة على القطاعات المنزلية وقطاعات أخرى، موضحاً ان سعر الكهرباء في الاردن هو الاعلى عربياً، وأنه كان من الأجدر بالحكومة أن تعلن بوضوح عن حاجتها لرفع أسعار الكهرباء بدلاً من اقتراح فرض شرائح وفي أوقات لا يستفيد فيها المواطن من الكهرباء، وهي الفترات خارج الذروة والتي تبدأ من السادسة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً.
وأضاف أن هذه الفترة بعيدة عن النشاطات المنزلية والتجارية، حيث يبدأ النشاط في المنازل وفي الشارع الأردني عادةً بعد الساعة الثانية، وبعد الساعة السادسة، وهي الفترة التي اختارت فيها الحكومة أن تكون هناك ذروة سعرية لسعر الكهرباء.
ولفت إلى أن ذلك سينعكس سلباً على المواطن الأردني، حيث سيلاحظ ذلك حالياً بالنسبة للشرائح المقترحة، ومستقبلاً إذا تم تطبيقه على الشرائح المنزلية.
وبين أن هذا الأمر سينعكس في ارتفاع فاتورة الكهرباء بنسب قد تتجاوز 20% من قيمة الفاتورة، على عكس ما تصرح به الحكومة بأنه سيساعد على تخفيف كلفة الكهرباء إذا عاد المواطن لاستخدام الكهرباء في ساعات خارج فترات الذروة.
وأكد على أن الفائدة، إن وجدت، فهي غير مذكورة في هذا القرار، مشيراً إلى أن المستفيدين من هذا التوجه هم بعض الأشخاص الذين يملكون مساحة من الوقت لعدم الارتباطات في أعمالهم، مما يتيح لهم شحن مركباتهم في ساعات خارج فترات الذروة.
يذكر ان هيئة تنظيم قطاع الطاقة، أكدت تطبيق التعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن في بداية شهر تموز المقبل على بعض القطاعات، وهي تعتمد على 3 فئات زمنية هي فترات الذروة، والذروة الجزئية، وخارج اوقات الذروة.
وقالت الهيئة إن التعرفة المرتبطة بالزمن لن تطبق على القطاع المنزلي في المرحلة الأولى، لكنها ستشمله في مراحل لاحقة.
وأضافت أنه سيطبق على عدادات شحن المركبات، وقطاعات شحن المركبات الكهربائية، الاتصالات، الصناعات المتوسطة، والاستخراجية.
وبينت أن تعرفة الكهرباء في وقت الذروة ستكون أعلى من التعرفة الحالية، فيما ستكون مساوية للتعرفة الحالية في فترة الذروة الجزئية، وأقل من التعرفة الحالية في فترة خارج اوقات الذروة.
وأكدت أن قيمة الانخفاض في فترة خارج اوقات الذروة ستكون مجزية وذلك لتشجيع المواطنين على اللجوء إلى هذه الفترات في التوجه لشحن مركباتهم، وبالتالي توزيع الاحمال على فترات زمنية بدلا من تركيزها في وقت واحد.
وأوضحت أن فترة الذروة ستكون الأقل مدة وهي فترة محدودة، وفترة خارج اوقات الذروة هي مدة عريضة، ما يمكن المواطن من تخفيض قيمة فاتورة الطاقة

مقالات مشابهة

  • الإقلاع عن التدخين والنشاط البدني إجراءات فعالة للحماية من السرطان
  • الهند تعيد رفات 45 عاملاً قضوا في حريق مبنى في الكويت
  • رئيس جامعة المنوفية: رفع الاستعدادات بالمستشفيات ومعهد الكبد خلال إجازة عيد الأضحى
  • ‎وصول جثامين 45 عاملا ضحايا حريق الكويت إلى الهند
  • أسباب تساقط الشعر بكثرة.. ما هي الأمراض المرتبطة بذلك؟
  • وصول جثامين 45 عاملا قضوا في حريق الكويت إلى الهند
  • هاشم عقل .. التعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن سيضاعف من مشكلة الفائض الكهربائي
  • الشوبكي : تطبيق التعرفة المرتبطة بالزمن تمهيد غير معلن لرفع أسعار الكهرباء
  • في حالة نادرة.. التدخين الإلكتروني "يمنع" شابة من الأكل والشرب
  • حلقة عمل تستعرض مخاطر الاستهلاك المفرط للسكر والملح