شاهد بالصورة والفيديو.. فتاة سودانية تفجرها داوية وتكشف عن شخصية الرجل “البلحة”.. استطيع أن أعرف أنه “بلحة” من تعليق واحد أو من أنفاسه وبتكلم كتير عشان يغطي على حاجاته “الصغيرة”
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
فجرت ناشطة سودانية اشتهرت ببث مقاطع فيديو مثيرة للجدل, ضجة واسعة على ممواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد مناقشتها لأمر مثير للجدل.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد اختارت الفتاة المثيرة للجدل شخصية الرجل “البلحة” للتحدث عنها بطريقة أثارت ضجة واسعة.
وذكرت الفتاة خلال حديثها أنها تستطيع تمييز الرجل “البلحة” من تعليق واحد, حيث يكون هذا النوع من الرجال مركز مع تفاصيل المرأة ودائم الانتقاد لها والهجوم عليها.
كما أكدت وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين أن تستطيع أن تعرف هذا النوع من الرجال من طريقه تفكيره ومن أنفاسه, وذكرت أن هذا النوع دائماً ما يتكلم كلام كثير ليغطي على حاجاته الصغيرة على حد تعبيرها.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ما هو مصير مجموعة “أبو شباب” بعد اتفاق غزة ؟
#سواليف
ذكرت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية، أن “نقاشا أمنيا شهد خلافا بين #الجيش_الإسرائيلي و #جهاز_الشاباك بشأن التعامل مع عناصر المليشيا المدعومة في غزة بعد #انتهاء_الحرب”.
وبحسب التقرير الذي أعده آفي برئيلي، فقد اعترض “الجيش الإسرائيلي على مقترح تقدّم به جهاز الشاباك يقضي بنقل عناصر المليشيا إلى معسكرات مغلقة داخل منطقة #غلاف_غزة بعد توقف القتال، وذلك كإجراء مؤقت لحمايتهم وضمان السيطرة الأمنية عليهم””.
وبرّر قائد المنطقة الجنوبية رفض الجيش لهذا المقترح بأن الخطر المحتمل الذي قد تشكله هذه العناصر على المدنيين الإسرائيليين يفوق أي التزام بتوفير الحماية لهم، خصوصًا بعد أن رصد جهاز الاستخبارات العسكرية “أمان” مؤشرات على فرار عدد من هؤلاء العناصر إثر حصولهم على وعود بالعفو من حركة حماس بحسب الصحيفة.
مقالات ذات صلة هيئة البث العبرية: الجيش بدأ الانسحاب تدريجيا نحو “الخط الأصفر” في غزة 2025/10/09وخلال الفترة الماضية، أسس الاحتلال #مجموعات_مسلحة، لتعمل بالتوازي مع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وتحت إشراف جهاز الأمن العام (الشاباك).
وبحسب ما كشفت عنه القناة 12 الإسرائيلية، فإن هذه المليشيات لا تتلقى أسلحة إسرائيلية نظامية، بل تزود بما صادره الجيش من مخازن فصائل المقاومة في غزة ومن الأسلحة التي تم ضبطها لدى حزب الله في جنوب لبنان، لتبدو أدواتها القتالية “غنائم حرب” أكثر منها تجهيزات عسكرية إسرائيلية.
وتُعتبر المجموعة التي يقودها #ياسر_أبو_شباب، والمتمركزة في المناطق الشرقية من رفح، النموذج الأبرز لهذا التشكيل، وتحظى بحماية مباشرة من الجيش الإسرائيلي، وهناك تشكيلات في مناطق أخرى.
وبحسب صحيفة “هآرتس” فإن مهام هذه المجموعات تشمل جمع المعلومات الاستخباراتية، ومراقبة المناطق المفرغة من عناصر حماس والجهاد الإسلامي، والمشاركة في ضبط الأمن في أماكن مكتظة بالمدنيين النازحين جنوبي القطاع،.