أنشطة ترفيهية للأطفال في الكريسماس
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
البوابة - يعد موسم الكريسماس وقتًا سحريًا للأطفال، مليئًا بالإثارة والترقب وإمكانيات لا حصر لها من المرح. وقت الإجازة فرصة رائعة للاستمتاع بصحبة الأطفال وتقديم الدعم النفسي والصحي لهم، علمهم روح الفريق، والمنافسة والعمل الجماعي وساعدهم على اكتشاف مواهبهم والابداع الفني لديهم. نقدم لكم اليوم بعض الأفكار المليئة بالمرح للأطفال حسب الفئات العمرية المختلفة:
أنشطة ترفيهية للأطفال في الكريسماسالأطفال الصغار (2-5 سنوات):
تزيين كعكات عيد الميلاد: قم بإعداد بسكويت الزبدة من وصفات مطبخ البوابة، ثم اطلب من الأطفال الجلوس معك لتزينها حسب خيالهم واختر قطعة البسكويت الأجمل، الأكثر جنوناً والأكثر ألواناً.بناء بيت بسكويت الزنجبيل: يمكنك شراء أو صنع مجسم بيت بسكويت الزنجبيل وتقسيم الأطفال الى فرق تحت اشراف احد افراد العائلة والقيام بمسابقة اجمل بيت زنجبيل.قراءة القصص الاحتفالية وغناء الترانيم: يمكنك تحضير مجموعة من البطانيات الناعمة والجلوس أمام الموقد الدافئ وقراءة القصص الكلاسيكية أو غناء الترانيم معاً أو مشاهدة فيلم قصير عن الكريسماس .عمل مصنوعات يدوية بسيطة مثل رقاقات الثلج الورقية أو تلوين غزال الرنة أو شجرة الكريسماس أو الأجراس : تثير إبداعهم وتنمي مهاراتهم الحركية الدقيقة.
الأطفال في سن المدرسة (6-12 سنة):
المراهقون (13-18 سنة):
تذكر أن الشيء الأكثر أهمية هو خلق تجربة ممتعة لا تنسى لأطفالك. لذلك، قم بتخصيص الأنشطة لتناسب اهتماماتهم، واحتضن روح الكريسماس ، ودع المرح يبدأ.
المصدر:
اقرأ أيضاً:
ما هو اضطراب الارتباط التفاعلي عند الأطفال؟
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الميلاد اطفال انشطة ترفيهية رجل الثلج فيلم بيتزا التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي: حمامات الثلج قد تُسبب فشل الكلى ومضاعفات قاتلة
أميرة خالد
أثار مدرب صحي شهير جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي بعد إطلاقه تحذيراً وصفه البعض بـ”الصادم”، حول المخاطر المحتملة لصيحة حمامات الثلج التي انتشرت مؤخرًا بين الباحثين عن تعزيز صحتهم الجسدية والنفسية.
وشارك المدرب تجربته المؤلمة عبر مقطع فيديو تجاوزت مشاهداته 4.4 مليون، كاشفاً عن معاناته من حصوات الكلى بعد عام كامل من المواظبة على الغطس في المياه المتجمدة، وهي تجربة وصفها بأنها “الأكثر إيلاماً” في حياته.
وأوضح جو أن السبب يعود إلى تأثّر الكليتين سلباً بانخفاض تدفّق الدم الناتج عن التعرض للبرودة الشديدة، ما يؤدي إلى تراكم الفضلات وتحولها إلى بلورات صلبة تتكوّن منها الحصوات.
وأضاف: “في البداية كنت مفتوناً باندفاع الأدرينالين وزيادة الدوبامين، لكن بعد إصابتي بحصوتين جديدتين، بدأت أُدرك العلاقة بين حمامات الثلج وتدهور حالتي”.
وأشار إلى أن هذه الممارسة قد تسبب الجفاف وزيادة التبول، وهما عاملان معروفان في تكوين الحصوات، إلى جانب تأثير النظام الغذائي والعوامل الوراثية.
لكنه طمأن متابعيه بأن حالته تحسنت بشكل كبير بعد توقفه عن حمامات الثلج منذ ثلاث سنوات، واستبدالها بجلسات الساونا التي يرى أنها أكثر أمانًا وتمنح فوائد صحية متنوعة كتحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر.
تجربة جو لم تكن الوحيدة؛ فقد دعمت دراسة يابانية حديثة هذه المخاوف، بعدما وثق باحثون حالة شاب يبلغ من العمر 27 عاماً تعرض لفشل كلوي حاد بعد ممارسته المتكررة للغطس في الماء البارد.
ورغم ما يُروج له عن فوائد حمامات الثلج مثل تحسين المزاج وزيادة التركيز، إلا أن الخبراء يحذرون من آثارها الجانبية الخطيرة، مثل تحفيز الجسم لإفراز هرمونات التوتر بشكل مفرط، ما قد يؤدي إلى إجهاد القلب وحدوث مشاكل تنفسية مفاجئة وحتى سكتات قلبية، خاصة لدى المصابين بأمراض مزمنة.
وبحسب تقارير صحفية، فقد سُجلت 11 حالة وفاة على الأقل منذ عام 2015 نتيجة لهذه الممارسة، وهو ما يُسلّط الضوء على أهمية التوعية وعدم الانجرار خلف الصيحات الصحية دون إدراك علمي كافٍ لعواقبها.
إقرأ أيضًا
حمامات الثلج تعالج الشيخوخة والأمراض المزمنة