لترطيب الشعر الجاف وفرده خلال دقائق فقط.. إليك وصفة طبيعية أفضل من الكيراتين منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، لترطيب الشعر الجاف وفرده خلال دقائق فقط إليك وصفة طبيعية أفضل من الكيراتين،يعتبر الشعر الجاف كابوسا لكل النساء حول العالم، فالشعر الجاف يحتاج الي ترطيب عالي .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لترطيب الشعر الجاف وفرده خلال دقائق فقط.. إليك وصفة طبيعية أفضل من الكيراتين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر الشعر الجاف كابوسا لكل النساء حول العالم، فالشعر الجاف يحتاج الي ترطيب عالي وزيوت طبيعية خالية من المواد الكيميائية التي تتلف الشعر ويجب تغذى الشعر جيدا من الجذور حتي الأطراف.
إلى جانب ذلك، الشعر الجاف هو ناتج من الرطوبة العالية والتعرض للحرارة خاصة عند استخدام الاستشوار والتعرض أيضا للأملاح الموجودة في الماء لذلك يجب حماية الشعر وتأمين الترطيب اللازم له.
زيت جوز الهند والعسل للشعر
*المكونات:
ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند.
عسل بمقدار ملعقة كبيرة.
ملعقة كبيرة من عصير الليمون.
اللبن الرائب بمقدار ملعقة كبيرة(اختياري).
ملعقة صغيرة من ماء الورد.
*الطريقة والاستخدام:
أولا، داخل وعاء نظيف تخلط جميع المكونات معا حتي نحصل علي خليط ممتزج جيدا.
ثم بعد ذلك يتم غسل الشعر جيدا ثم إضافة هذا الخليط علي الشعر ويترك لمدة 15 دقيقة.
ثم يشطف الشعر بالماء الدافئ جيدا.
ماسك الموز للشعر الجاف والمتقصف
*المكونات:
ـ ثمرة موز متوسطة الحجم.
ـ ملعقتان لبن.
‘الطريقة:
أولا نقوم بهرس ثمرة الموز جيدا.
ثم بعد ذلك نضع مقدار اللبن ونخلط جميع المكونات معا جيدا للحصول على قوام كريمي.
ثم يوضع الخليط على بصيلات الشعر من الجذور وحتى الأطراف، ويترك لمدة ٤٥ دقيقة.
وفي الأخير نغسل الشعر بالماء الدافئ والشامبو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس العليمي يشدد على «تصفير الخلافات» بين المكونات اليمنية
عدن (الجمهورية اليمنية) - في ظل التحديات الاقتصادية المتصاعدة والتوترات الإقليمية الزائدة، شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي، على ضرورة توحيد الصف الوطني، و«تصفير الخلافات» بين المكونات السياسية لمواجهة التحديات المتفاقمة، وفي مقدمها الأزمة الاقتصادية، والاضطرابات الخدمية التي أثقلت كاهل المواطنين.
جاء ذلك خلال اجتماع موسع عقده العليمي في العاصمة المؤقتة عدن، مع رئيس هيئة التشاور والمصالحة محمد الغيثي ونوابه، إلى جانب أمناء عموم الأحزاب والمكونات السياسية الممثلة في الهيئة، بحضور رئيس الفريق الاقتصادي حسام الشرجبي.
ونقل الإعلام الرسمي أن الاجتماع كرّس لمناقشة مستجدات الأوضاع المحلية والمتغيرات الإقليمية والدولية، مع التركيز على مسار الإصلاحات المالية والإدارية، والجهود الحكومية لضمان استمرار دفع رواتب الموظفين وتدفق السلع والخدمات الأساسية، وسط أزمة إنسانية فاقمتها هجمات الحوثيين على المنشآت النفطية ومواني التصدير.
وبحسب وكالة «سبأ» الحكومية، أكد العليمي أن الملفين الاقتصادي والخدمي يمثلان أولوية قصوى لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، مشيراً إلى أن مواجهة الأزمة تتطلب شراكة سياسية متماسكة وتنسيقاً دائماً بين مختلف المكونات الوطنية.
وذكرت الوكالة أن العليمي عرض نتائج اجتماعاته الأخيرة مع الحكومة والبنك المركزي ولجنة إدارة الأزمات، التي خلصت إلى سياسات تهدف إلى استعادة السيطرة على عجز الموازنة، وتعزيز استقرار العملة الوطنية.
مواجهة التحديات
أفادت المصادر الرسمية اليمنية بأن الاجتماع الذي ترأسه العليمي تطرق إلى تطورات الملف الأمني، مؤكداً إحباط عدد من المخططات التخريبية، وضبط خلايا إرهابية مرتبطة بالحوثيين وتنظيمات متطرفة أخرى في محافظات محررة. وأشاد بجهوزية القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لمواصلة مواجهة التهديدات، والمضي قدماً في معركة «التحرير الشامل»، بحسب تعبيره.
وشدّد العليمي على أهمية «تصفير الخلافات» بين القوى الوطنية وتوحيد الصفوف لمواجهة التحديات الماثلة، داعياً إلى تشارك المسؤوليات والمشورة بين جميع المكونات في سبيل تلبية تطلعات المواطنين واستعادة مؤسسات الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار.
وأكد كذلك على الدور المركزي لهيئة التشاور والمصالحة، والأحزاب السياسية، في دعم مجلس القيادة وفق إعلان نقل السلطة، وفي مراقبة أداء السلطة التنفيذية، بما يسهم في تعزيز الشفافية وترسيخ قيم الشراكة الوطنية.
وفي السياقين الإقليمي والدولي، جدّد رئيس مجلس الحكم اليمني الموقف الواضح من التصعيد العسكري في المنطقة، مؤكداً أن بلاده لن تكون بمنأى عن تداعياته، وأن المصلحة الوطنية تقتضي موقفاً موحداً يرفض العنف، ويدعم تطلعات اليمنيين في استعادة دولتهم، وإنهاء الانقلاب الحوثي المدعوم من النظام الإيراني.
واستمع الاجتماع - وفق الإعلام الرسمي - إلى إحاطة من الفريق الاقتصادي حول المؤشرات النقدية والمالية الراهنة، التي أظهرت تأثيراً بالغاً لتوقف صادرات النفط وارتفاع تكاليف الشحن البحري، على أسعار السلع والمعيشة. كما جرت مناقشة التدابير المقترحة لاحتواء هذه التداعيات.