مفاجأة جديدة عن الطائرة الماليزية وركابها بعد سنوات من اختفائها
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
وكالات
تحطمت الطائرة MH370 في عام 2014، واختفت في المحيط الهندي ، حيث قتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 239 شخصًا، وقد تم إعادة إنشاء اللحظات الأخيرة لرحلة MH370 المنكوبة، والتي تظهر سقوطها في البحر في دوامة الموت.
ويعتقد الخبراء أن وقود الطائرة نفد أثناء تحليقها لمدة ست ساعات في الاتجاه الخاطئ فوق المحيط الهندي، واختفت رحلة كوالالمبور إلى بكين ، في مارس 2014 بعد أن فقدت الاتصال بجهاز التحكم بالرادار.
قدمت الطائرة MH370 بثًا لاسلكيًا نهائيًا مخيفًا من قمرة القيادة عندما قالت وداعًا لمراقبي الحركة الجوية الماليزيين: “تصبح على خير، ماليزي ثلاثة سبعة أصفار”
وأفاد المحقق الرئيسي كوك سو تشون، بدلاً من التوجه مباشرة إلى بكين، “استدارت الطائرة يمينًا ثم انعطفت يسارًا واتجهت في الاتجاه الجنوبي الغربي”، وأضاف:” أن عملية العودة لم تكن بسبب خلل في الأنظمة الميكانيكية… يمكننا أن نؤكد أن عملية العودة تمت تحت سيطرة يدوية”
ولكن يبقى لغزا لماذا تم تغيير الاتجاه، فقد أعاد الفيلم الوثائقي ناشيونال جيوغرافيك Drain The Oceans تصميم هبوط الطائرة، وقال المهندسون إن المحرك الأيمن قد ينفجر أولاً، مما يتسبب في دوران الطائرة.
ولم يتم العثور على الحطام الكامل مطلقًا ولكن يُعتقد أنه موجود في مكان ما في المحيط الهندي،لكن صيادًا ادعى مؤخرًا أن إحدى شباكه عطلت الحطام، قائلًا إنه انتزع بطريق الخطأ أحد أجنحة الطائرة منذ سنوات عديدة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطائرة الماليزية حطام ماليزيا
إقرأ أيضاً:
روسيا والصين تنفذان دورية جوية مشتركة في المحيط الهادئ
الثورة نت /..
نفذت القوات الجوية الفضائية الروسية والقوات الجوية الصينية، دورية جوية مشتركة استمرت نحو 8 ساعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، شملت مياه بحر اليابان وبحر الصين الشرقي والجزء الغربي من المحيط الهادئ.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية في بيان على قناتها في “تليجرام” اليوم الثلاثاء، أن المجموعة الجوية المشتركة ضمت ناقلات صواريخ استراتيجية روسية من طراز Tu-95ms وقاذفات استراتيجية صينية من طراز Xi’an H-6، مع توفير الغطاء الجوي بمقاتلات روسية Su-30sm وSu-35s وصينية J-16.
وأكدت الوزارة أن العملية تمت وفقًا لأحكام القانون الدولي دون انتهاك أجواء أي دولة، وجاءت ضمن خطة التعاون العسكري بين البلدين لعام 2025، دون استهداف دول ثالثة.