للغلابة ومحدودى الدخل.. أوبو تطلق موبايل رخيص بإمكانات مميزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تعتزم شركة أوبو Oppo، إطلاق هاتف جديد ميسور التكلفة، يتميز بسعر منافس في الفئة الاقتصادية، هذا الهاتف الجديد يحمل اسم Oppo A59، يتميز هذا الهاتف بمواصفات عالية الجودة تضمن أداءً سريعا وسلاسةً في الاستخدام مشابهة لتلك الموجودة في هاتف الشركة السابق Oppo A58.
وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، سيحتوي هاتف أوبو المرتقب Oppo A59، على شاشة من نوع LCD بقياس 6.
وستدعم شاشة Oppo A59، معدل تحديث يبلغ 90 هرتز في الثانية، وسيحتوي هاتف أوبو القادم على كاميرا خلفية مزدوجة الأساسية منها ستأتي بدقة 13 ميجابكسل + عدسة ثانوية بدقة 2 ميجابكسل.
وسيحزم هاتف أوبو Oppo A59، بطارية تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة، ستدعم الشحن السريع بقدرة 33 وات، وسيحتفظ الجهاز بتصميم نحيف على غرار هاتف أوبو A58، حيث سيتميز بسمك 8.12 ملميتر، ويزن حوالى 187 جرام.
وسيعمل هاتف أوبو Oppo A59، بواجهة المستخدم ColorOS 13.1 من أوبو، المستندة إلى نظام التشغيل أندرويد 13.
وتشير التسريبات إلى أن هاتف أوبو Oppo A59، سيتم طرحه في الهند بنوعين مختلفين بسعة 4 + 128 جيجابايت، مقابل سعر حوالى 180 دولار (أي ما يعادل 5.562 جنيها مصريا)، أو بسعة 6 + 128 جيجابايت مقابل سعر 205 دولار (أي ما يعادل 6.334 جنيها مصريا).
وبالنسبة لطراز أوبو Oppo A58، فهو يتمتع بكاميرا خلفية مزدوجة العدسات، مزودة بكاميرا أساسية بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر لتصوير بيانات العمق بدقة 2 ميجابكسل، إلى جانب ذلك، تحتوي الواجهة الأمامية بالهاتف على كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويتميز الهاتف بشاشة من نوع IPS LCD، يبلغ قياسها 6.72 بوصة، تتميز بجودة عرض FHD، تبلغ دقتها 1080 × 2400 بكسل، تدعم معدل أخذ عينات باللمس يبلغ 180 هرتز، وذروة سطوع تبلغ 680 شمعة في المتر المربع.
ويعمل هاتف أوبو Oppo A58، بواسطة معالج ميدياتك من نوع Helio G85، ويقترن بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 6 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت، ويحتوي على بطارية بقوة 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع بقدرة 33 وات، ويتوفر الهاتف مقابل سعر يبدأ من 299 دولار استراليني (أي ما يعادل 11 ألفا و 100 جنيه مصري).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو
إقرأ أيضاً:
خطوات يجب أن تتبعها عند شراء هاتف جديد
قبل اتخاذ قرار الشراء، يجب على المستخدم أن يحدد الغرض الأساسي من اقتناء الهاتف الجديد.
فإذا كان الاستخدام يقتصر على المكالمات وتصفح الإنترنت والبريد الإلكتروني، يكفي اختيار هاتف بمواصفات متوسطة.
أما إذا كان الهدف هو التصوير أو الألعاب أو العمل المكثف، فيجب البحث عن هواتف بمواصفات أعلى تناسب هذه الاحتياجات.
من الضروري الانتباه إلى مجموعة من المواصفات الأساسية عند اختيار الهاتف، وتشمل حجم الشاشة وجودة عرض الصور، حيث يفضل أن يكون متوسط حجم الشاشة حوالي 6.3 بوصة مع معدل تحديث لا يقل عن 120 هرتز لضمان تجربة مشاهدة واستخدام سلسة.
كما يجب الانتباه إلى نوع المعالج، لأن له تأثيراً مباشراً على سرعة الجهاز وأداء البطارية.
ذاكرة التخزين والذاكرة العشوائيةتلعب الذاكرة العشوائية (RAM) وذاكرة التخزين الداخلية دوراً محورياً في أداء الهاتف. للهواتف المتوسطة، تتراوح سعة الذاكرة العشوائية بين 6 و8 جيجابايت، بينما تبدأ من 12 جيجابايت في الهواتف المتطورة.
أما ذاكرة التخزين، فيجب ألا تقل عن 128 جيجابايت للهواتف المتوسطة، وتصل إلى 256 غيغابايت أو أكثر في الفئات الأعلى.
الكاميرا والخصائص الإضافيةأصبحت الكاميرا من أهم عناصر تقييم الهاتف، خاصة مع الاستخدام المتزايد لتوثيق الصور والفيديوهات. يجب مراجعة دقة الكاميرا الرئيسية والأمامية، بالإضافة إلى ميزات مثل التثبيت البصري ودعم التصوير الليلي.
من المفيد أيضاً التأكد من وجود خصائص إضافية مثل مقاومة الماء والغبار، ودعم شبكات الجيل الخامس 5G وWi-Fi 6 وBluetooth 5، لضمان اتصال سريع ومستقر.
ينصح باختيار هاتف يحتوي على ماسح لبصمات الأصابع وشريحة NFC، لتسهيل عمليات الدفع الإلكتروني وزيادة مستوى الأمان الشخصي أثناء استخدام الجهاز.
منافذ الشحن والتوافق مع الإكسسواراتمع تطور الهواتف الذكية، أصبح من المهم التأكد من نوع منفذ الشحن. معظم الهواتف الحديثة تعتمد على منفذ USB-C الذي يوفر سرعة شحن ونقل بيانات أعلى، بالإضافة إلى توافقه مع غالبية الإكسسوارات الحديثة.
كما يفضل اختيار هاتف يدعم أكثر من شريحة اتصال لتسهيل الاستخدام اليومي.
تحديثات النظام والدعم الفنيمن النقاط الجوهرية التي يجب الانتباه إليها هي سياسة الشركة المصنعة في ما يخص تحديثات النظام والتحديثات الأمنية، إذ أن بعض الشركات توفر تحديثات منتظمة وسريعة، بينما تتأخر شركات أخرى في إرسال التحديثات، ما قد يعرض الجهاز لمشاكل أمنية مستقبلاً.
الخلاصةاختيار الهاتف الذكي المناسب يتطلب دراسة دقيقة لاحتياجات المستخدم والتركيز على المواصفات الأساسية مثل الشاشة والمعالج والذاكرة والكاميرا، بالإضافة إلى التأكد من توفر خصائص الأمان والتقنيات الحديثة ومنافذ الشحن المتطورة، مع مراعاة سياسة الشركة في تحديث النظام ودعم الجهاز بعد الشراء لضمان تجربة استخدام آمنة وفعالة.