أكدت السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج ، أن المنتجات المصرية شديدة الرقي، وتستحق الدعم لتصل إلى العالمية، بما لها من تعبير عن حضارة وتاريخ مصر الضارب في جذور الزمن، مشيرة إلى أن "منصة أيادي مصر" والتي تحظى برعاية فخامة رئيس الجمهورية، لديها ثراء كبير من المنتجات الفاخرة، والتي تواكب مختلف الأذواق، فضلا عن إتاحتها إليكترونيا لمختلف الراغبين في اقتناء هذه التحف والمقتنيات المتميزة، والتي توفر فرص العمل للكثير من الأسر والشباب في المحافظات المصدرة للهجرة غير الشرعية، حيث يمكن معرفة منتجات المبادرة عبر موقعها الإليكتروني:
‏https://ayadymisr.

com/
والتي تعد الوجهة الأولى للمنتجات اليدوية في مصر.

وتابعت الوزيرة: أن المصريين بالخارج خلال كل زيارة حريصون على الحديث عن تميز المنتجات المصرية، مطالبين بأن نتيح لهم سبل ميسرة لاقتناء المنتجات اليدوية المصرية، والتي تعكس التراث المصري وحرفية ومهارة الفنان المصري الذي نجح في تجسيد الواقع وتحويله إلى تحف فنية.جاء ذلك خلال لقاء اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية،و السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، لبحث سبل التعاون في عدد من الملفات المشتركة

وأشارت وزيرة الهجرة إلى أن هذا اللقاء يهدف لدراسة مختلف الآليات التي تضمن وصول هذه التحف والكنوز المصرية من مختلف المنتجات، إلى المصريين حول العالم، وكيفية نقلها لمختلف الدول، والاحتفاء بالمناسبات المصرية التاريخية والدينية والتراثية، بجانب تضمينها في قسم خاص بالتطبيق الالكتروني للمصريين بالخارج في قسم خاص، تحت اسم "سوق المصريين بالخارج"، ليطرح به المنتجات المصرية المتميزة من أجهزة ومنتجات مصرية يدوية، لافتة الى أنه الجاري العمل على تدشين التطبيق قريبا، ويتضمن مختلف المحفزات للمصريين بالخارج، لدعمهم وتعزيز ربطهم بالوطن، بجانب دعم الاقتصاد الوطني وتوفير مصادر جديدة للعملة الصعبة.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة المصريين بالخارج المنتجات المصرية المصریین بالخارج المنتجات المصریة

إقرأ أيضاً:

لقطات نادرة حصلنا عليها الآن تعكس النشاطات اليومية العراقية في خور عبدالله، والتي حاولت بعض الجهات التعتيم عليها، ومنعها من النشر

شبكة انباء العراق ..

لا توجد قوة دولية تستطيع مصادرة حقوق العراق السيادية في خور عبدالله وفي شمال الخليج العربي. .
لا أمريكا ولا ابو امريكا، ولا الكويت ولا ابو الكويت. .
تمعنوا بالصورتين المرفقتين، واقرأوا التاريخ والوقت، ولاحظوا نشاطات السفن العراقية التي تعمل الآن داخل خور عبدالله. حيث تظهر في الصورة السفينة العراقية: (المربد)، والسفينة العراقية: (المعقل). وهما مكلفتان بتعميق وتهذيب اعماق الممرات الملاحية التي تسلكها السفن الأجنبية القادمة والمغادرة من والى موانئنا. .
وبالتالي فإن خور عبد الله لم يُغلق، ولم تتعطل فيه الملاحة، ولا توجد قوة في الكون تستطيع سلب ومصادرة المياه الإقليمية العراقية. .
حاضركم يبلغ غائبكم. .
رفعت الاقلام وجفت الصحف

user

مقالات مشابهة

  • جنايات المنيا تُصدر حُكمًا بسجن 5 متهمين في قضية استغلال أطفال للهجرة غير الشرعية
  • المنظمة الدولية للهجرة والولاية الشمالية: “معالجة قضايا الهجرة المقننة وغير المقننة”
  • تهديد مباشر لصحة المصريين| طلب إحاطة بشأن غش عسل النحل في الأسواق
  • طاهر أبو زيد: الجبهة الوطنية نال ثقة المصريين.. والرياضة طريقنا إلى القلوب
  • المنيا تستقبل وفدًا من الشباب المصريين بالخارج وتوزع هدايا ترويجية للتعريف بمعالمها السياحية
  • وفد من شباب المصريين بالخارج يزور المنيا ضمن برامج الدمج الثقافي
  • لقطات نادرة حصلنا عليها الآن تعكس النشاطات اليومية العراقية في خور عبدالله، والتي حاولت بعض الجهات التعتيم عليها، ومنعها من النشر
  • وزير الشئون النيابية: العلاقات المصرية مع البرلمان الأوروبي شهدت تطورًا ملحوظًا
  • وزيرة البيئة تدعو لإطلاق حوار بيئي لرجال الأعمال المصريين
  • وزيرة البيئة لأعضاء جمعية رجال الأعمال المصريين: تشجيع الاستثمار في الطبيعة