اليونيسف: 11 طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع بمحاولة عبور إلى أوروبا لايف ستايل
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
لايف ستايل، اليونيسف 11 طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع بمحاولة عبور إلى أوروبا،قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف ، اليوم الجمعة، إن 11 طفلا يموتون كل .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليونيسف: 11 طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع بمحاولة عبور إلى أوروبا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، اليوم الجمعة، إن 11 طفلا يموتون كل أسبوع وهم يحاولون عبور البحر المتوسط في محاولة للهجرة إلى أوروبا.
وقالت اليونيسف في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني إن التقديرات تشير إلى أن ما لا يقل عن 289 طفلا باتوا في عداد المفقودين أو ماتوا منذ بداية العام الجاري خلال محاولتهم عبور طريق الهجرة المحفوف بالمخاطر في وسط البحر المتوسط من شمال إفريقيا إلى أوروبا.
وأضاف البيان أن ذلك يعادل وفاة أو فقدان 11 طفلا كل أسبوع وهم يبحثون عن الأمان والسلام والفرص الأفضل.
وقالت اليونيسف إنه وفقا لتقديراتها فإنه منذ عام 2018 "فإن حوالي 1500 طفل ماتوا أو فقدوا أثناء محاولتهم عبور المتوسط".
وذكرت المنظمة الدولية أن العديد من حالات غرق القوارب في مسار العبور بالبحر المتوسط لا تسفر عن ناجين ولا يتم تسجيلها مما يجعل من المستحيل عمليا التحقق من العدد الحقيقي للضحايا من الأطفال الذين من المحتمل أن يكون عددهم أعلى من ذلك بكثير.
وبحسب تقديرات المنظمة فإن 11600 طفل بمتوسط 428 في الأسبوع، وصلوا إلى شواطئ إيطاليا من شمال إفريقيا منذ يناير كانون الثاني 2023. ويمثل الرقم زيادة بمقدار مثلي الرقم المسجل في نفس الفترة من عام 2022 على الرغم من المخاطر الجسيمة التي يتعرض لها الأطفال.
وأشارت المنظمة إلى أن غالبية الأطفال يغادرون إفريقيا من ليبيا وتونس بعد خوض رحلات تتسم بالخطورة بالفعل عبر القارة والشرق الأوسط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أوروبا
إقرأ أيضاً:
نجحت في الحفاظ على انسيابية حركة الطيران والمسارات الجوية في ظل الأزمة.. أجواء المملكة تُسجل عبور 1330 رحلة طيران كمتوسط يومي خلال الأحداث التي شهدتها المنطقة مؤخرًا بزيادة تقدر بنحو 95%
القاهرة ـ أحمد حماد
فتحت المملكة العربية السعودية مجالها الجوي للحفاظ على انسيابية حركة الطيران والمسارات الجوية في ظل الأحداث المتأزمة التي مرت بها بالمنطقة مؤخرًا، مجندة الطاقات البشرية والمادية كافة والاستعدادات اللازمة لاستيعاب زيادة أعداد الرحلات العابرة.
وسجلت أجواء المملكة عبور أكثر من (1330) رحلة كمتوسط يومي بمعدل نمو يتجاوز الـ (95%) مقارنة بما قبل الأزمة، وأُدِيرَت بأمان وسلاسة من خلال أجواء المملكة، وسط تجهيزات تقنية وإجراءات أمنية محكمة في تطبيق متطلبات تسهيل حركة الطائرات مع الالتزام الدقيق بمعايير منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO).
أخبار قد تهمك المملكة تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة 26 يونيو 2025 - 11:39 مساءً المملكة ممثلة بوزارة الداخلية تُسهم في إحباط محاولة تهريب أكثر 200 ألف قرص إمفيتامين بالتنسيق مع “الداخلية السورية” 26 يونيو 2025 - 3:35 صباحًاوبذلت الهيئة العامة للطيران المدني (GACA) جهودها خلال فترة التوترات، في فتح مسارات جوية إضافية، لاستيعاب الضغط الكبير على الأجواء السعودية، وعُززت سعة المجال الجوي، واختُصر زمن الرحلات، وفق إجراءات وأنظمة ملاحية متقدمة تضمن حماية أجواء المملكة وسلامة حركة الطائرات.
وشهدت أجواء المملكة عبور أكثر من (220) ناقلًا جويًّا خلال الفترة، مما استلزم تفعيل إجراءات توسعة المجال الجوي السعودي المعدة مسبقًا، فيما جرى تطبيق إجراءات أمنية دقيقة في المطارات والمجال الجوي، وتوظيف القدرات المتقدمة لأنظمة المراقبة الجوية والبنية التقنية المعنية بها، إلى جانب تفعيل خطط المخاطر المعدة مسبقًا، مما عزز سرعة التعامل مع الأزمة وضمان استمرارية الملاحة الجوية بأعلى معايير السلامة.
ودُعمت فرق إدارة الأزمات بتقنيات متقدمة لتسريع تحليل ومعالجة البيانات بشكل مباشر ودعم المشغلين والجهات المعنية محليًا وإقليميًا بالبيانات اللازمة للتخطيط بشكل فعال وفوري في إدارة الحركة والرحلات، بفضل الاستعدادات المسبقة، إضافة إلى استيعاب الرحلات العابرة بنجاح؛ مما عزز مكانة المملكة كمجال جوي آمن للتعامل مع الرحلات ونموها المطرد في المنطقة.
وتضم منظومة الملاحة الجوية في المملكة العربية السعودية أحدث أنظمة المراقبة والاتصالات على مستوى العالم، وتعمل عبر (20) برج مراقبة، ومركزين للمراقبة الجوية الإقليمية تتضمن (15) قطاع مراقبة منطقة، و (10) مراكز اقتراب، وأكثر من (1200) جهاز ملاحة موزعة في مختلف مناطق المملكة، تدعمها جهود أكثر من (1900) موظف مختص بينهم أكثر من (700) مراقبة ومراقب جوي يعملون وفقًا لأحدث المنهجيات المتقدمة والمتطورة بالتوافق مع رؤية المملكة لتطوير قطاع الطيران إلى مراكز تنافسية عالميًا.