نصائح مفيدة للمرضى بالتهاب الجيوب الأنفية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
نصحت مجلة "فرويندين" الألمانية الذين يعانون مشاكل في الجيوب الأنفية بسبب انحراف الحاجز الأنفي أو الأورام الحميدة، والتي تعيق تصريف المخاط من الجيوب الأنفية، والتي تزيد معاناتهم مع موسم نزلات البرد.
ونصحت المجلة الألمانية، باستخدام بخاخ الأنف المضاد للاحتقان، مبكراً قدر الإمكان والمعالجة السريعة، ولمدة لا تزيد عن 5 أيام.
ويمكن الاعتماد على الأدوية العشبية المدعمة للجيوب الأنفية مثل سينوبريت، أو المراهم المرطبة مثل بينمينثول، إلى جانب تسليط الضوء من مصباح الضوء الأحمر، بحثاً عن نتائج إيجابية أيضاً.
ومع الحالات الشديدة يمكن استخدام بخاخات الكورتيزون، بعد استشارة الطبيب عند التعرض للإصابة بالتهابات في الجيوب الأنفية أكثر من أربع مرات سنوياً.
وتجدر الإشارة إلى أن الأغشية المخاطية في الأنف، والجهاز التنفسي تعد حائط الصد الأول لجهاز المناعة، في وجه الفيروسات والعدوى، ويعتمد الجسم عليها بشكل كبير في منع العدوى.
كما أن نقص فيتامين D قد يؤدي إلى زيادة خطر العدوى، لذلك يوصي معظم الأطباء في مثل هذه الحالات بمكملات فيتامين D.
ونصحت المجلة أيضاً بتقوية الجهاز الهضمي، حيث ترتبط الأغشية المخاطية بين الأمعاء وأعضاء الجهاز التنفسي ببعضها ارتباطاً وثيقاً، وذلك بنظام غذائي غني بالألياف مثل الحبوب الكاملة، وبذور الكتان، والخضروات، والزبادي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة التهاب الجيوب الأنفية الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
ائتلاف النصر:الجيوب المنتفخة والمصالح الشخصية وراء انعدام السيادة في العراق
آخر تحديث: 3 يوليوز 2025 - 10:00 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المتحدث الرسمي لائتلاف النصر سلام الزبيدي ،الخميس، ان “الجميع ينظر للعملية السياسية على انها محطة للفوز بالمكاسب والمغانم والبقاء من اجل الهيمنة والسلطة والنفوذ السياسي، من دون البحث عن مصلحة البلد وتقوية قدراته العسكرية”.وأضاف في حديث صحفي، ان “العراق يتعرض الى خروق امنية من قبل الكيان الصهيوني، من دون أي رادع من جانب العراق، وبالتالي فأن الحكومة ووزارة الدفاع لديهم تقصير واضح بهذا الجانب”.وبين ان “عدم الاكتراث للوضع الأمني والخروق التي يتعرض لها البلد يعود الى الانشغال بالمصالح السياسية والانتخابات البرلمانية التي اقترب موعد اجرائها في شهر تشرين الثاني المقبل، وبالتالي فأن مجمل الأطراف السياسية تبحث عن المغانم والمقاعد البرلمانية في الانتخابات المقبلة”.