أداء مقبول لـ "أكوامان 2" في افتتاحيته بشباك التذاكر
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
نجح فيلم أكوامان 2 رغم هجوم النقاد في تصدر شباك التذاكر الأمريكي بحصده في افتتاحيته 40 مليون دولار متجاوزا فيلم وانكا لتيموثي شالمي.
ووفق موقع ديد لاين، فيلم وانكا اكتفى بـ 31 مليون دولار في افتتاحيته، خلف فيلم أكوامان الذي طرح بعنوان Aquaman and the Lost Kingdom.
على الرغم من تصريحاته بغياب احتمالات استمراره في اداء شخصية "أكوامان" في المستقبل، كان النجم جيسون موموا حاضرا في عرض خاص جديد للجزء الأحدث من Aquaman.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الجديد، الذي من المقرر طرحه للعرض على مستوى العالم بتاريخ 22 ديسمبر المقبل.
والفيلم يختتم عالم أبطال dc الذي ابتكره المخرج زاك شنايدر، ويضع نهاية لهذا العام الذي سيحل محله عالم جديد يبتكره المخرج جيمس جان.
مشاركة شون جان
يأتي ذلك بعد أن تقرر رسميا مشاركة شون جان شقيق المخرج جيمس جان ضمن عالم DC السينمائي المستوحى من القصص المصورة في دور رئيسي.
ووفق موقع ديد لاين، كما فعل جيمس جان مع شقيقه في ضمه لابطال افلام حراس المجرة، سيضمه الان لابطال افلام DC المقبلة.
وسيقوم شون جان بأداء شخصية من القصص المصورة تدعى ماكسويل لورد في عالم افلام DC القادم.
مشاريع قادمة
وكان قد كشف المخرج الكبير جيمس جان عن تحديثات تتعلق بمشاريع ستديوهات dc القادمة، التي ستقدم شخصيات سوبرمان وباتمان.
ووفق ديد لاين، اعلن جيمس جان، عن عودته من جديد للعمل على كتابة نصوص الافلام التي يطرح الأول منها خلال عام 2025 المقبل وهو فيلم Superman Legacy.
هذا الفيلم، كان قد اعلن جيمس جان من قبل عن اختياره لعدد من نجومه، ومنهم ريتشال بروزنهان.
أيضا أكد المخرج جيمس جان على تمسكه بموعد طرح أول فيلم لعالم DC السينمائي الذي سيقدم شخصية سوبر مان للجمهور في شكل جديد، ضمن عالم سينمائي يعكف على صناعته جيمس جان على غرار عالم مارفل السينمائي.
ووفق موقع ديد لاين، قام جيمس جان بنشر صورة يؤكد بها ان موعد طرح الفيلم سيكون في 2025 كما هو محددا له، على الرغم من تبعيات أزمة اضرابات هوليوود التي انتهت مؤخرا.
وسيطرح الفيلم بعنوان SupermanLegacy في تاريخ محدد هو 11 يوليو من عام 2025 المقبل.
جيسون مومواالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أكوامان 2 جيسون موموا دید لاین جیمس جان
إقرأ أيضاً:
جبريل سيسيه.. من نجومية الملاعب إلى عالم الموسيقى
في مشهد لم تعهده جماهير كرة القدم، ظهر جبريل سيسيه، المهاجم الفرنسي السابق ذو الأصول الإيفوارية والغينية، على خشبة أحد أهم المهرجانات الموسيقية في أبيدجان.
لم يكن سيسيه مرتديا قميصا رياضيا، بل حاملا معدّاته الموسيقية، ليؤدي عرضا صاخبا في مهرجان "صنداي" الشهير، حيث دمج إيقاعات الأفرو هاوس بأسلوب عالمي يعكس مسيرته المتنوعة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أندية توجت بدوري أبطال أوروبا دون خسارةlist 2 of 2ريال مدريد يقلّد غريمه برشلونة في إعادة بناء "الملكي"end of listسيسيه، الذي ولد في أغسطس/آب 1981 بفرنسا، هو نجل مانغيه سيسيه، الدولي الإيفواري السابق الذي تألق مع منتخب "الفيلة" في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.
ورغم انقضاء أكثر من عقد على آخر زيارة له إلى كوت ديفوار، حيث حضر جنازة والده عام 2009، فإن عودته الأخيرة كانت مختلفة تماما.
وبابتسامة تحمل كثيرا من الدفء، قال سيسيه عن ذلك: "عدتُ إلى وطني اليوم في ظروف أفضل، ضمن احتفالية. لقد حان وقت عودتي إلى الوطن".
اشتهر سيسيه خلال مسيرته الكروية بأسلوبه الجريء في اللعب ومظهره اللافت بشعره المصبوغ بألوان متعددة ووشومه الكثيرة، ولعب لأندية أوروبية كبرى، وهي ليفربول، ومرسيليا، وأوكسير، وباناثينايكوس، ولاتسيو، وساهم في فوز "الريدز" بدوري أبطال أوروبا عام 2005.
كما ارتدى قميص المنتخب الفرنسي في أكثر من 40 مباراة دولية، وشارك في نهائيات كأس العالم 2002 و2010.
إعلانبدأ شغف سيسيه بالموسيقى في سن الـ14، عندما تعرف على منسق موسيقى في نادٍ صغير بجنوب فرنسا. لكن هذا الشغف ظل هواية جانبية حتى أعلن اعتزاله كرة القدم رسميا عام 2015، ليبدأ بعدها مسيرته الثانية في عالم الموسيقى.
ويمزج الأسلوب الموسيقي لسيسيه بين أفرو هاوس، بايلي فانك البرازيلية والكومبيا، ويخلو تماما من موسيقى "الكوبي ديكاليه" السائدة في كوت ديفوار، وهو ما أثار فضول الجمهور المحلي.
وقد نال أداؤه في مهرجان "صنداي" إعجابا كبيرا، لا سيما أنه تعاون سابقا مع الفنانة النيجيرية نينيولا، وأثار اهتمام شركة "هاير غراوند" التابعة للدي جي العالمي "دبلو".
ويرى سيسيه في أبيدجان فرصة لإطلاق مشروعه الموسيقي على مستوى القارة الأفريقية، إذ يعمل على توسيع نطاق علامته الخاصة في أزياء الشارع "مستر لينوار"، ويخطط للتعاون مع فنانين محليين لتقديم إنتاج موسيقي مشترك.
كما عبّر عن رغبته في تنظيم حفلات داخل ملعب كرة القدم التابع للمعهد الوطني للشباب والرياضة في العاصمة الإيفوارية.
ورغم انشغاله بالموسيقى والأزياء، فلم يغفل سيسيه جذوره الكروية، إذ أعرب عن استعداده لمشاركة خبراته مع اللاعبين المحليين.
وعن ذلك يقول: "أود أن أرد لكرة القدم ما قدمته لي من خلال مشاركة نصائحي حول أسلوب لعبي ومهاراتي، ولكي يتحقق ذلك، يجب أن ترغب السلطات والأندية الإيفوارية في التعاون معي".