اخبار الفن كارول سماحة في قلعة دمشق.. “اشتقنا يا سوريا”
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
اخبار الفن، كارول سماحة في قلعة دمشق “اشتقنا يا سوريا”،متابعة بتجــرد في ليلة ينتظرها الآلاف من محبيها في سوريا، تحيي النجمة اللبنانية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كارول سماحة في قلعة دمشق.. “اشتقنا يا سوريا”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: في ليلة ينتظرها الآلاف من محبيها في سوريا، تحيي النجمة اللبنانية كارول سماحة واحدة من أقوى أمسيات مهرجان “ليالي قلعة دمشق” الذي يقام بدورته الرابعة برعاية وزارتي السياحة والثقافة ومحافظة العاصمة السورية.
وأعلنت الجهة المنظمة لـ”مهرجان ليالي قلعة دمشق” عن جدول الحفلات المنتظرة، ومن بينها حفل كارول سماحة يوم 4 آب، التي ستكون الصوت النسائي الوحيد المشارك في المهرجان هذا العام.
ومن جانبها نشرت كارول سماحة بوستر الحفل عبر صفحاتها الرسمية في مواقع التواصل الإجتماعي وعلّقت قائلةً: “اشتقنا يا سوريا مع بعض رح نغني أحلى الأغاني ونسترجع ذكرياتنا الحلوة بمهرجان ليالي قلعة دمشق يوم ٤ آب.. ناطرتكن”.
وتفاعل عدد كبير من المتابعين السوريين مع منشور كارول سماحة، وتركوا لها الكثير من التعليقات التي عبّرت عن سعادتهم لمشاركتها في المهرجان وحماسهم للقائها بعد سنوات من الغياب، فتصدّر هاشتاغ “#كارول_سماحة_في_قلعة_دمشق” قائمة العبارات الأكثر تداولًا على موقع “تويتر”.
يذكر أن كارول سماحة طرحت مؤخرًا أغنيتها الجديدة “نسخة مني” من كلمات سليم عساف وألحان محسن وتوزيع إيليو كلاسي وشركة “ل. بي.م.اي”، أما الكليب فهو من إخراج بتول عرفة.
وحقق فيديو كليب “نسخة مني” أكثر من 10 ملايين مشاهدة بعد أسبوعين فقط من صدوره على قناة كارول سماحة الرسمية في موقع “يوتيوب”.
View this post on InstagramA post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الموساد يستولي على أرشيف الجاسوس كوهين من سوريا
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، جلب 2500 وثيقة وصورة وأغراض شخصية من سوريا لعميل جهاز المخابرات الإسرائيلي (موساد) إيلي كوهين في عملية سرية.
وقال الموساد، في بيان، إن جلب وثائق كوهين كان نتيجة "عملية سرية ومعقدة نفذها جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة التابع للموساد، بالتعاون مع جهاز شريك إستراتيجي"، دون الكشف عنه أو إضافة مزيد من التفاصيل.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الموساد جلب وثائق كوهين، الذي أُعدم بسوريا عام 1965 في ساحة المرجة بدمشق، من الأرشيف السوري الذي احتفظت به قوات الأمن السورية لعقود.
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن من بين ممتلكاته الشخصية مفاتيح شقته في دمشق، وجوازات سفر وشهادات مزورة استخدمها، والعديد من الصور من فترة عمله السري في سوريا، بما في ذلك لقطات له مع كبار المسؤولين العسكريين والحكوميين السوريين في ذلك الوقت، وكذلك ملاحظات عديدة في دفاتر ومذكرات جُمعت من منزله حول مهام تلقاها من الموساد، فضلا عن الوصية الأصلية التي كتبها كوهين قبل ساعات من إعدامه، بعد كشف المخابرات السورية أنه جاسوس للاحتلال.
واعتبر رئيس الموساد ديفيد برنيع أن جلب أرشيف الجاسوس كوهين يُعد "إنجازا كبيرا وخطوة في دفع التحقيق لتحديد مكان دفنه في دمشق"، في ظل مطالبة إسرائيل باستعادة جثته.
إعلانولم تعلّق السلطات السورية حتى الآن على الإعلان الإسرائيلي بجلب وثائق كوهين من أرشيف قوات الأمن السورية.
4 سنوات من الجاسوسيةوفي يناير/كانون الثاني عام 1962 وصل كوهين إلى دمشق أول مرة بأوامر من المخابرات الإسرائيلية مع هوية مزورة، معرفا نفسه بأنه تاجر سوري يهتم بتصدير منتجات سورية إلى أوروبا، ليبني علاقات مع القيادات السياسية والعسكرية في سوريا، بشبكة علاقات مكنته من الوصول إلى مستويات عليا في الدولة.
وبعد شهرين من إقامته في دمشق منتحلا اسم "كامل أمين ثابت" أرسل أول رسالة إلى إسرائيل، ليستمر بذلك بمعدل رسالتين كل أسبوع.
وبين 15 مارس/آذار و29 أغسطس/آب 1964 بعث أكثر من مئة رسالة إلى إسرائيل، تحتوي على معلومات عن جلسات الحكومة وأصحاب مراكز القوة في الجيش والحزب وعدد الدبابات في القنيطرة.
وقُبض عليه في يناير/كانون الثاني 1965 ثم أُعدم في 18 مايو/أيار 1965، وأُعدم في ساحة المرجة وبقيت جثته معلقة هناك نحو 6 ساعات بعد إعدامه.
وفي التسعينيات اشترطت إسرائيل استعادة رفات كوهين لإجراء محادثات مع سوريا، وراجت أنباء غير مؤكدة تشير إلى أن الرفض السوري للشرط سببه عدم معرفة سلطاتها بمكان الجثة، خصوصا أن مكان دفنها أصبح مجهولا بعد نقلها من مكانها 3 مرات، تفاديا لإمكانية سرقتها من قِبل الموساد الإسرائيلي.