ميلاد فادية عبد الغني.. اسمها الحقيقي ومشوارها الفني
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
تحتفل اليوم الفنانى فادية عبد الغني بعيد ميلادها حيث قدمتى عددا من الأعمال الفنية المهمة طوال مشوارها الفني .
اسمها بالكامل "فادية عبد الغني حسن شلبي"، وتخرجت في قسم التمثيل بالمعهد العالي للسينما ، منذ تخرجها في عام 1984، وحتى الآن شاركت في عشرات الأعمال السينمائية والتليفزيونية.
. هذه المرة بسبب فيلم
وقدمت الكثير من الأدوار الفنية المتنوعة ما بين الكوميدي والتراجيدي على شاشات التليفزيون والسينما، وعرفت ايضا بأدوارها التى تغلب عليها الطابع الاسري، كما انها تميزت فى الدراما أكثر من السينما.
بدأت الفنانة فادية عبد الغني مشوارها الفني عام 1978 من خلال مجموعة من الأعمال التلفزيونية حيث شاركت في الكثير من المسلسلات الاجتماعية والدينية، وشقت "فادية" طريقها فى مجال التمثيل عن طريق الاعمال الدرامية الدينية، كمسلسل "على هامش السيرة" ومسلسل "محمد رسول الله".
شاركت "فادية" في عشرات الأعمال التليفزيونية، من أشهرها "المال والبنون، نصف ربيع الآخر، التوأم، الوتد، عائلة الحاج متولي، العمة نور، سوق العصر، قاتل بلا أجر، للثروة حسابات أخرى، تاجر السعادة، العصيان، الرحايا، الهروب من الغرب، العميل 1001، خطوط حمراء، طرف ثالث".
قدمت العديد من الأدوار المسرحية، ومن أبرز أعمالها : "الإخوة الأندال" و"اللص والكلاب" و"بودي جارد"، وفي السينما قدمت عدة أفلام منها "يا أنا يا خالتي" مع الفنان محمد هنيدي، وفيلم "الحقونا" مع الفنان الراحل نور الشريف
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعمال السينمائية الأعمال الدرامية العائلة المالكة الفنان محمد هنيدي
إقرأ أيضاً:
البام : التحدي الحقيقي ليس في الإنتخابات المقبلة بل في إقناع المواطنين للإنخراط في السياسة
زنقة 20 ا الرباط
عبر المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، في بلاغ له عقب اجتماعه الأسبوعي، عن إشادته القوية بحكمة صاحب الجلالة الملك محمد السادس في تعزيز توجه المغرب نحو العمق الإفريقي، مؤكداً أن هذا المسار الاستراتيجي يتجسد من خلال مبادرات نوعية، آخرها الاتفاقيات الست المصادق عليها في المجلس الوزاري الأخير، والموقعة بمدينتي العيون والداخلة، والتي اعتبرها الحزب بمثابة تأكيد واضح لسيادة المغرب على كامل ترابه الوطني.
وأكد البلاغ أن هذه الاتفاقيات ستدعم لا محالة مسار التعاون البناء مع الدول الإفريقية، وتندرج في سياق مبادرات كبرى مثل مشروع أنبوب الغاز “نيجيريا – المغرب”، ومبادرة فتح الواجهة الأطلسية أمام دول الساحل، والتي تعكس الرؤية الملكية المتبصرة في توطيد الشراكات جنوب – جنوب.
وفي الشأن الدولي، جدد الحزب إدانته الشديدة لاستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مندداً بما وصفه بـ”الجرائم الوحشية” في حق المدنيين، لا سيما الأطفال والنساء، في ظل أوضاع إنسانية متدهورة ونقص حاد في التغذية والأدوية.
ودعا الحزب المجتمع الدولي، وعلى رأسه الدول العظمى والقوى الحية، إلى التدخل العاجل لوقف هذا العدوان.
أما داخلياً، فقد توجه المكتب السياسي بتعازيه الحارة إلى أسر ضحايا حادث انهيار عمارة بفاس، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين. واعتبر أن ملف الدور الآيلة للسقوط يستدعي تضافر الجهود بين الدولة والمواطنين بعيداً عن المزايدات السياسية، لما له من ارتباط مباشر بسلامة آلاف الأسر المغربية.
كما نوه الحزب بالمسار الديمقراطي الذي تسير فيه البلاد بثبات تحت القيادة الملكية، مشيراً إلى أن التحدي الحقيقي ليس في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، بل في رفع منسوب انخراط المواطنات والمواطنين، خاصة الشباب، في العمل السياسي والمشاركة الديمقراطية.
وفي سياق النقاش المجتمعي المتزايد حول تصاعد الاعتداءات واستعمال الأسلحة البيضاء، ثمن الحزب استمرار البرلمان في المصادقة على قانوني المسطرة المدنية والجنائية، معتبراً إياهما خطوة مهمة نحو عدالة أكثر نجاعة.
كما دعا إلى تسريع المصادقة على مشروع القانون الجنائي الجديد، مشدداً على الحاجة الملحة إلى تحديث السياسة الجنائية، لمواكبة التحولات المجتمعية والدستورية، ومواجهة ظواهر مقلقة مثل الاكتظاظ السجني وارتفاع نسب الاعتقال الاحتياطي.
وختم البلاغ بالتأكيد على أن إصلاح السياسة الجنائية يمثل حجر الزاوية في بناء منظومة عدالة عصرية، قادرة على تحقيق الأمن القانوني وحماية الحقوق والحريات.