تشغيل 7 مركبات إضافية لتحقيق سيولة مرورية بمدينة قنا
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال عمر عبد الباقي المتحدث الرسمي لمحافظة قنا، إن اللواء أشرف الداودي محافظ قنا، وجه بتوفير سيارتين سرفيس لنقل الركاب من مجمع مواقف قنا مرورا بميدان الساعة والمحطة، ثم مرورا بموقف الضبعة حتي جامعة جنوب الوادي، فضلا عن توفير عدد 5 سيارات سرفيس جاري ترخيصهم للعمل علي ذات الخط لضمان انتظام حركة ركوب المواطنين ومنع التكدس والازدحام.
ونوه المتحدث الرسمي، أنه تم توفير خدمات أمنية على مدار اليوم، وتواجد مسؤولي إدارة المواقف للتعامل مع أى شكوى من قِبل الركاب علي مدار الساعة، مع مراجعة كشافات الإنارة في الطريق المؤدي للموقف، لتوفير أقصي درجات الراحة والآمان للسائقين والركاب .
وعقد المحافظ، اليوم الأربعاء، اجتماعا عاجلا لمتابعة انتظام حركة السير بموقف قفط وقوص بمنطقة خلف مسجد سيدي عبد الرحيم القنائي.
وحضر الاجتماع، الدكتور حازم عمر نائب المحافظ، ومحمد صلاح أبوكريشة السكرتير العام المساعد، ومحمد طايع عضو مجلس النواب ،وعبدالفتاح دنقل عضو مجلس الشيوخ، والعميد محمد رضوان مدير إدارة مرور قنا، والمقدم أدهم يوسف رئيس مباحث المرور، وشاذلي البرنس نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا ، و أحمد فيصل مدير إدارة مواقف قنا ،ومحمد مبارك مدير مواقف قفط، وبكري حسن نقيب السائقين ،ومحمد حسن مدير إدارة المواقف بالمحافظة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشغيل مركبات سيولة مرورية مدينة قنا
إقرأ أيضاً:
«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».