أبرزهم ليلي علوي ونانسي عجرم.. شاهد احتفال النجوم بالكريسماس في أجواء عائلية
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
قالت الإعلامية نهاد سمير، إن نجوم الفن أحتفلوا بالكريسماس، ولكن هذا العام لم يكن مثل كل عام بسبب أنها كانت إحتفالات بسيطة وعائلية جدا، بسبب ما تتعرض له غزة من دمار.
وأضافت الإعلامية نهاد سمير، خلال برنامج “صباح البلد” المذاع عبر فضائية “صدي البلد”، ويرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن نجوم كثيرة ظهروا فى الإحتفالات مع عائلتهم مثل: الفنانة سيرين عبد النور التي وضعت صورة مع عائلتها وليلي علوي وكارول سماحة وغيرهم كثيرون من النجوم الأخرين.
وتابعت الإعلامية نهاد سمير: “أيضا مثل الفنانة نانسي عجرم التي ظهرت مع أولادها.. وبعدها كثيرون من جمهورها سأل عن سبب غياب زوجها، إلا أنها بعدها مباشرة ظهرت وهم يحتفلون بعيد ميلاده”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية نهاد سمير نهاد سمير الكريسماس صباح البلد سيرين عبد النور ليلى علوي
إقرأ أيضاً:
مذبـ.ــحة عائلية تهز الأقصر..ثلاث أشقاء يقتــ.ــلون أبناء شقيقتهم بسبب الثأر والميراث| ما القصة ؟
تحولت خلافات عائلية قديمة في مدينة أرمنت غرب الأقصر إلى مأساة مروعة بعدما أقدم أستاذ جامعي على ارتكاب واحدة من أبشع الجرائم العائلية بمساعدة شقيقيه، لتنتهي بثلاث جثث داخل منزلين متجاورين في مشهد صادم هز الأهالي.
وتبين من تفاصيل الواقعة أن المتهم الرئيسي أ.م.أ.ط، استعان بشقيقيه ح.م وم.م، وكلاهما يعمل بالزراعة، لتنفيذ جريمة انتقامية ضد أحد أقاربه بسبب خلافات قديمة على الميراث وثأر متجذر داخل العائلة.
وبحسب التحريات، بدأ المتهمون جريمتهم باقتحام منزل المحامي م.م.ر (30 عامًا) نجل شقيقتهم، وأطلق عليه المتهم الأول رصاصة من سلاح ناري أصابته في الرقبة وأردته قتيلًا داخل منزله بأرمنت الحيط.
ولم يكتفِ الجناة بذلك، بل اتجهوا إلى المنزل المجاور حيث تعيش ن.ج.م.أ (18 عامًا) وشقيقتها ر.ج.م.أ (35 عامًا)، ابنتا شقيقتهم المتوفاة، وأطلقوا عليهما النار داخل المنزل لتسقطا قتيلتين في الحال بطلقات في البطن قبل أن يلوذوا بالفرار.
على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة، وفرضت كردونًا أمنيًا حول المنزلين، وجرى نقل الجثامين إلى مشرحة مستشفى حورس التخصصي تحت تصرف جهات التحقيق، التي قررت انتداب الطب الشرعي لتحديد زمن الوفاة بدقة.
وتواصل فرق البحث الجنائي بمديرية أمن الأقصر مطاردة المتهمين الثلاثة بعد أن فروا عقب ارتكاب الجريمة، فيما تشير المعلومات الأولية إلى أن الثأر العائلي ونزاع الميراث كانا السبب وراء الجريمة التي هزت الشارع الأقصرى وأثارت حالة من الذهول بين الأهالي.