سقوط 3 تشكيلات عصابية تخصصت في سرقة السيارات والمساكن بالقاهرة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
سقط فى قبضة أجهزة الأمن بالقاهرة 3 تشكيلات عصابية تخصصت فى سرقة السيارات والمساكن .
تعود الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط تشكيل عصابى مكون من (عاطلين "لأحدهما معلومات جنائية" والآخر عميل سيئ النية) تخصص نشاطهما الإجرامى فى ارتكاب جرائم سرقة السيارات بأسلوب "توصيل الأسلاك"، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب 5 وقائع سرقة، وأرشدا عن متحصلات نشاطهما.
كما تم ضبط تشكيل عصابى مكون من (عاطلين) تخصص نشاطهما الإجرامى فى ارتكاب جرائم السرقة المتنوعة، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب 5 وقائع سرقة، وتم بإرشادهما ضبط المسروقات المستولى عليها.
ونجحت أجهزة الأمن فى ضبط تشكيل عصابى مكون من (3 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية") تخصص نشاطهم الإجرامى فى ارتكاب جرائم السرقة من داخل المساكن بأسلوب "المفتاح المصطنع"، وبمواجهتهم اعترفوا بنشاطهم الإجرامى، وأرشدوا عن المسروقات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن بالقاهرة المفتاح المصطنع المسروقات جرائم السرقة جرائم سرقة سرقة
إقرأ أيضاً:
الغويل: لا خلاص لهذا الوطن إلا إذا وعى كل مكون مسؤوليته
بعث رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار في ليبيا، سلامة الغويل، رسالة إلى جميع المكونات الليبية “الاجتماعية، الجغرافية، الفكرية، العسكرية، الأمنية والسياسية”، مشيرا إلى أن لا خلاص لهذا الوطن إلا إذا وعى كل مكون مسؤوليته.
وقال الغويل في منشور عبر “فيسبوك”: “أتوجّه إليكم جميعًا، دون استثناء، بهذه الكلمة التي تُكتب من قلبٍ يُدرك عمق الأزمة التي تمر بها بلادنا، ويؤمن أن لا خلاص لهذا الوطن إلا إذا وعى كل مكون مسؤوليته، وأعاد ضبط سلوكه بما يتناسب مع طبيعة التحديات الإقليمية والدولية من حولنا”.
وأضاف “العالم من حولنا يتغيّر بسرعة، والصراعات تعيد تشكيل الجغرافيا والمفاهيم والمصالح، وليس من العقل أن نظل أسرى الانقسام والتجاذب، بينما الآخرون يعيدون رسم المشهد من فوق رؤوسنا”.
وتابع “في ظل هذا الواقع، حيث يتزايد تأثير الخارج وتضعف قدرة الداخل على النهوض، لا خيار أمامنا إلا أن نرتقي إلى مستوى اللحظة. وأخص بالذكر هنا كل المكونات الاجتماعية، والجغرافية، والفكرية، والسياسية، والعسكرية، والأمنية، لأن كل واحدة منها تتحمل مسؤولية جوهرية في رسم مصير البلاد، إما نحو الإنقاذ أو نحو المجهول”.
واستطرد “إنَّ العدالة، والسيادة، والوحدة، والنهضة، لا تُبنى على الشعارات، بل على العقل، والانضباط، والتجرد، والإحساس بالمسؤولية. وعلى كل مكون أن يُراجع نفسه: هل يسهم في بناء الدولة؟ أم يُعيد إنتاج الفوضى؟”.
واستكمل “نحتاج إلى شجاعة أخلاقية ووطنية لنعترف أن كل انقسام نُغذّيه هو خدمة لغيرنا، وكل تعنّتٍ نتمسك به هو خطوة إلى الوراء. وعلينا أن نعيد صياغة فهمنا للسلطة، والشراكة، والتمثيل، بما يضمن ألا يكون في ليبيا لا ظالم ولا مظلوم، بل وطن يحتضن الجميع بإنصاف وعدالة”.
الوسومالغويل الوطن ليبيا