الدوما الروسي: القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية اعترف باستحالة الهجوم على القرم
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الدوما الروسي القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية اعترف باستحالة الهجوم على القرم، وقال بيليك لوكالة سبوتنيك اعترف زالوجني بالعجز، ودق مسمارا في وعود زيلينسكي بإعادة شبه جزيرة القرم .وقال تم تشكيل مركزين للبث في أوكرانيا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدوما الروسي: القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية اعترف باستحالة الهجوم على القرم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال بيليك لوكالة "سبوتنيك": "اعترف زالوجني بالعجز، ودق مسمارا في وعود زيلينسكي بإعادة شبه جزيرة القرم".وقال: "تم تشكيل مركزين للبث في أوكرانيا: فريق زيلينسكي، الذي يروي حكايات خرافية بألوان قوس قزح حول الاستيلاء الوشيك على مناطق جديدة من روسيا وشبه جزيرة القرم، والجنرال زالوجني".وفي وقت سابق، أعلن قائد القوات المسلحة الأوكرانية، فاليري زالوجني، نيته الاستيلاء على شبه جزيرة القرم عندما تتوفر لديه الإمكانيات لذلك.وقال لوسائل إعلام غربية: "بمجرد أن أمتلك الوسائل لهذا الغرض، سأفعل شيئا. لا يهمني شيء، كما أنه لا أحد سيوقفني عن ذلك".ووفقا لزالوجني، القوات الأوكرانية تستخدم حاليا أسلحة أوكرانية الصنع لـ"ضربات متكررة" على الأراضي الروسية.وأكدت القيادة الروسية في مناسبات عديدة، أن مسألة عودة القرم إلى روسيا حُسمت للأبد.ولا تزال أوكرانيا تعتبر شبه جزيرة القرم جزءا من أراضيها، وترفض الاعتراف بنتائج الاستفتاءات ويؤيدها في ذلك عدد من الدول الغربية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المسلحة الأوکرانیة شبه جزیرة القرم الدوما الروسی
إقرأ أيضاً:
آمنة الضحاك : نجدد الالتزام بحماية النظم البيئية لأشجار القرم
أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، على تجديد الالتزام بحماية أشجار القرم.
وقالت معاليها بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية لأشجار القرم: نحتفي اليوم بما حققته الإمارات من إنجازات في هذا المجال، ونرسم بوضوح ملامح الطريق نحو مستقبل أكثر استدامة حيث يشكل هذا اليوم لحظة ملهمة لتأمل جمال وعظمة أشجار القرم التي تزين سواحلنا، وتشكل درعاً طبيعياً يحمي من ارتفاع منسوب مياه البحر، وتآكل السواحل، وتداعيات تغير المناخ.
وأشارت إلى مميزات أشجار القرم وقدرتها الفريدة على التقاط وتخزين غاز ثاني أكسيد الكربون، حيث يمكنها احتجاز ما يصل إلى أربعة أضعاف الكمية التي تخزنها الغابات الاستوائية، بالإضافة إلى دورها المناخي، إذ تسهم في إثراء التنوع البيولوجي، وتُعد شريان حياة للأسماك والعديد من الكائنات الحية الأخرى، لما توفره من غذاء ومأوى أساسيين لاستمراريتها.
وأضافت "بالنظر إلى هذه الأهمية البيئية الاستثنائية، تضع الرؤية الوطنية، وبدعم من القيادة الحكيمة، تطوير هذه المنظومة الخضراء في صميم الجهود، داخل الدولة وعلى مستوى العالم" .
وأشادت بالدور القيّم الذي تؤديه المجتمعات والقطاعات العامة والخاصة في دعم هذا التوجه الوطني، بينما تواصل الإمارات مسيرتها بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030، حيث تنطلق الجهود في الاعتماد على النظم البيئية لأشجار القرم كحلول طبيعية لمواجهة تغير المناخ من الإيمان الراسخ بدورها المحوري في تحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.
ولفتت إلى الشراكات العالمية التي لعبت دوراً أساسياً في النهوض بمساعي الحفاظ على أشجار القرم، ويتجسد هذا التعاون في تحالف القرم من أجل المناخ، الذي يضم حالياً 45 عضواً، موضحة أنه من خلال هذا التحالف، دعمت دولة الإمارات مبادرة "تنمية القرم"، التي تهدف إلى حشد التمويل العالمي اللازم لاستعادة أشجار القرم، وتحث الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية على التحرك العاجل لحماية هذه الأشجار التي تواجه خطر الانقراض. كما يُمثّل إنشاء "مركز محمد بن زايد - جوكو ويدودو" لأبحاث القرم في جزيرة بالي الإندونيسية إنجازاً مهماً في دعم النظم البيئية لأشجار القرم حول العالم، ويُعدّ المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة IUCN، التابع للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والمزمع عقده في أبوظبي خلال شهر أكتوبر المقبل، منصة رئيسية تجمع نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار المعنيين بحفظ البيئة من مختلف دول العالم. وسيعمل المؤتمر على تعزيز قدرة البيئة على الصمود، وتشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة، وتهيئة بيئة داعمة للتنوع البيولوجي، مع إيلاء اهتمام خاص لأشجار القرم ذات القيمة البيئية الكبرى.