بوابة الوفد:
2025-05-04@23:49:56 GMT

جوتيريش يحذر من صراع أوسع في المنطقة

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

أكد الأمين العام للأمم المتحدة،  أنطونيو جوتيريش، أن تصاعد العنف في الضفة الغربية وعنف المستوطنين أمر مثير للقلق الشديد.

 

الأمم المتحدة: الوضع الإنساني بقطاع غزة يزداد سوءًا تعرف على الدول الأكثر شراءا لتذاكر كأس الأمم الافريقية

وقال "جوتيريش" خلال تصريحاته بثتها فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، إن تبادل إطلاق النار عبر حدود إسرائيل ولبنان ينذر بتصعيد أوسع ويؤثر على الاستقرار.

 

وأشار إلى أن خطر اندلاع صراع أوسع نطاقا يبقى قائما ما دامت الحرب مستمرة في قطاع غزة.

 

من مسافة الصفر.. القسام والقدس يهزان الأرض المحتلة ويُسقطان طائرة استطلاع للعدو

أعلنت كتائب القسام استهداف طائرة استطلاع من طراز (Skylark- 2) وإسقاطها، بعدما كانت في مهمة استخباراتية للعدو في بيت حانون شمال قطاع غزة.

 

 وتمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة إسرائيلية خاصة متحصنة في مبنى شمال مخيم البريج، بالقذائف المضادة للتحصينات، والاشتباك معها من مسافة صفر وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

 

 

 وقالت سرايا القدس: "قصفنا عدة مناطق محتلة منها، حوليت وصوفا و نير إسحاق برشقات صاروخية مركزة".

 

 ووفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، وقعت إصابات بين 21 جنديًا إسرائيليًا خلال الـ24 ساعة الماضية، بينهم 15 في قطاع غزة.

 

صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات الجليل والإعلام الإسرائيلي: تحذير خاطئ

انطلقت منذ قليل صفارات الإنذار في عدد من مستوطنات الجليل الأعلى، اعتقادًا من جيش الاحتلال بحدوث اختراق جوي من مسير.

 

 

وبعد دقائق من انطلاق الإنذار قال  إعلام إسرائيلي، أن التحذيرات التي أطلقت قبل قليل ناتجة عن تشخيص خاطئ.

 

على جانب آخر، أنباء عن مقُتل 11 قياديا في الحرس الثوري الإيراني، بضربة استهدفت مطار دمشق مساء أمس الخميس، أسفر عنها إصابة قائد الحرس الثوري نورت رشيد في شرق سوريا.

 

وكان قادة الحرس الثوري الإيراني في شرق سوريا في استقبال وفد قادم لمطار دمشق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش جوتيريش الضفة الغربية إسرائيل الأرض المحتلة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يكشف تفاصيل كمين المغازي.. هكذا قتلت القسام 21 عسكريًا إسرائيليًا بضربة واحدة

#سواليف

كشفت قناة عبرية عن تفاصيل واحدة من أكبر وأعقد العمليات التي نفذتها #المقاومة_الفلسطينية في قطاع #غزة منذ بداية #حرب_الإبادة التي يشنها #الاحتلال الإسرائيلي، والتي أسفرت عن مقتل 21 ضابطًا وجنديًا من قوات الاحتلال في ضربة واحدة نفذتها #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “.

وبحسب ما بثّته القناة 12 العبرية في تقرير مصور استمر أكثر من 18 دقيقة، فقد وقعت العملية يوم 22 يناير/كانون الثاني 2024، واستهدفت قوة عسكرية إسرائيلية متوغلة في محيط #مخيم_المغازي وسط قطاع غزة. وأكدت القناة أن 14 من القتلى ينتمون إلى وحدة النخبة “8208”، والتي فقدت معظم عناصرها في هذا #الهجوم.

وأوضحت القناة أن أربعة فقط من أصل أفراد الوحدة نجوا من العملية، والتقت بهم ضمن التقرير، الذي وصفته بأنه يوثق لحظة “كارثية” و”لن تُمحى من ذاكرة الجيش”.

مقالات ذات صلة توضيح مهم حول قضايا حبس المدين 2025/05/03

وكانت كتائب القسام قد نشرت، في 23 يناير\كانون الأول 2024.، مشاهد مصورة لتنفيذ العملية، أظهرت استهداف مبنى تتحصن فيه قوة هندسية من جيش الاحتلال، تلاه ضرب دبابة “ميركافا” بقذيفة من نوع “الياسين 105″، ثم تفجير حقل ألغام بالقوة الإسرائيلية الموجودة في المنطقة.

وقالت القسام في بيانها حينها، إن العملية نُفّذت ضد قوتين متحصنتين في مبنيين، وتم تفجيرهما بما فيهما من ضباط وجنود، وهو ما أكدته القناة العبرية لاحقًا في روايتها عن الحادثة.

وفي تفاصيل جديدة أوردتها القناة، فإن القوة الإسرائيلية كانت مكلفة بمهمة تفخيخ 33 مبنى داخل مخيم المغازي لتفجيرها بشكل متزامن لاحقًا.

وذكرت أن الجنود اجتازوا الحدود من معسكر “كيسوفيم” الساعة الخامسة فجرًا باتجاه مخيم المغازي على بُعد 800 متر من الحدود.

وأشارت القناة إلى أن القوات بدأت تفخيخ المباني بعد السيطرة عليها تدريجيًا، دون اشتباكات تُذكر، حتى وصلت إلى المبنيين الأخيرين.

وبحسب أحد الجنود الناجين، كان من المفترض البقاء داخل المبنيين حتى الانتهاء من إعداد المتفجرات، ثم الانسحاب، معتبرًا أن البقاء داخل تلك المواقع “كان أكثر أمانًا من الخروج إلى الشوارع المكشوفة”.

إلا أن المفاجأة كانت، وفق رواية الناجين، حين خرج مقاتل فلسطيني من نفق قريب وأطلق قذيفة “آر بي جي” باتجاه أحد المبنيين، ما أدى إلى تفجير الشحنة الناسفة داخله بالكامل. وبعدها أطلق قذيفة ثانية استهدفت دبابة “ميركافا” كانت إلى جوار الموقع.

استمرت عملية الإخلاء ساعات طويلة خلال الليل، حسب تقرير القناة، في محاولة لانتشال جثامين الجنود، والتي بلغت 21 قتيلًا، بينهم 14 من وحدة 8208 وحدها، التي التقط أفرادها صورة جماعية يوم 15 نوفمبر/تشرين الثاني، قبل نحو شهرين من مقتلهم، وقد عرضتها القناة بلونين مختلفين لتمييز القتلى عن الناجين الأربعة.

وأوضحت القناة أن عناصر الوحدة تم تجنيدهم في 7 أكتوبر 2023، مع بداية الحرب، وتم نقلهم من كيسوفيم لتنفيذ مهام داخل غزة بعد قرابة 3 أشهر من بدء العدوان.

جيش الاحتلال نفسه أقر آنذاك بمقتل 24 جنديًا خلال 24 ساعة فقط، 21 منهم في عملية المغازي، واصفًا اليوم بأنه “الأكثر دموية” منذ بداية الاجتياح البري في 27 أكتوبر.

ومنذ 7 أكتوبر، يواصل الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أمريكي، حربه على قطاع غزة، مخلفًا أكثر من 52 ألف شهيد، و118 ألف جريح، ودمارًا هائلًا في البنية التحتية، في واحدة من أكثر الحملات العسكرية دموية في التاريخ الحديث.

وتشير المعطيات الرسمية لجيش الاحتلال إلى مقتل 850 عسكريًا منذ بداية الحرب، بينهم 410 منذ بدء التوغل البري.

وتشمل هذه الأرقام القتلى في غزة، وجنوب لبنان، والضفة الغربية، فيما تشير تقارير إعلامية عبرية إلى أن جيش الاحتلال يخفي الخسائر الحقيقية، وهو ما تؤكده إعلانات متكررة من الفصائل بتنفيذ عمليات مباشرة أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف جنوده.

مقالات مشابهة

  • إيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيلي
  • كتائب القسام تبث رسالة مصوّرة لأسير إسرائيلي نجا من قصف داخل أحد الأنفاق
  • بالفيديو: كتائب القسام تبث تسجيلا لأسير إسرائيلي في غزة
  • فيديو جديد لكتائب القسام يظهر أسيرًا إسرائيليًا يتحدث عن نجاته من قصفين متتاليين داخل غزة
  • "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي نجا من القصف على غزة يوجه فيه رسالة للإسرائيليين
  • وجه رسالة قوية لنتنياهو.. القسام تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يكشف تعرضه للقصف مرتين
  • حزب الله اللبناني يحذر من مخطط إسرائيلي لتفتيت وتقسيم سوريا وزرع الفتنة
  • عاجل | القسام تبث تسجيلا مصورا لأسير إسرائيلي يتحدث فيه عن نجاته بعد قصف إسرائيلي
  • شاهد.. القسام تبث تسجيلا لأسير إسرائيلي: "ربما يكون هذا التسجيل هو الأخير لي"
  • الاحتلال يكشف تفاصيل كمين المغازي.. هكذا قتلت القسام 21 عسكريًا إسرائيليًا بضربة واحدة