فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يثير التساؤلات.. هل استوحي من فيلم Her؟
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
هناك العديد من الأفلام العربية التي استوحيت أحداثها من أعمال أجنبية مثل فيلم "شمس الزيناتي"، المقتبس أحداثه عن فيلم The Magnificent Seven.
تشبيه فيلم "فاصل من الأحداث اللذيذة" بفيلم Herومؤخرًا، أثار الفيلم المصري "فاصل من اللحظات اللذيذة"، بطولة هشام ماجد وعنا الزاهد، حالة من الجدل بعد نشر الفنان المصري صورة من كواليس العمل عبر حسابه في "إنستغرام".
وشبَّه رواد مواقع التواصل الاجتماعي الإطلالة الجديدة التي اعتمدها هشام ماجد في الفيلم، بإطلالة التي اعتمدها النجم الأمريكي خواكين فينيكس في فيلم Her، ما دفع الكثيرين للاعتقاد أن الفيلم المصري مقتبس أحداثه عن العمل الأجنبي.
ونفى مؤلف العمل، شريف نجيب، المزاعم جملة وتفصيلًا مُشيرًا إلى أن العمل لا علاقة له بفيلم Her، كما أن الشبه الوحيد بين ماجد وخواكين هو الشارب لا أكثر.
ومن المقرر عرض الفيلم في عيد الفطر المقبل، حيث أرفق ماجد الصورة بتعليق، كتب فيه: "فيلم العيد الصغير إن شاء الله"، كما علقت هنا الزاهد بقولها: "متحمسة أوي أوي.. يارب يكرمنا يا رب".
وتدور أحداث الفيلم حول زوجين يعيشان حياة تعيسة مليئة بالأزمات والمشاكل، لكن تنقلب الأمور رأسًا على عقب بعد حدوث أمر خيالي في موعد غير اعتيادي.
فيلم Herتدور أحداث الفيلم حول رجل انطوائي وحنون يدعى "ثيودور تومبلي"، يعيش في مدينة لوس أنجلوس، ويعمل في مهنة كتابة رسائل شخصية بالنيابة عن أشخاصٍ آخرين، لكن تنقلب حياته ويتعرض لصفعة قوية بعد هجران حبيبته له عقب علاقة طويلة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فاصل من اللحظات اللذيذة التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
نجل الشهيد خالد عبد العال يروي اللحظات الأخيرة قبل وفاة والده .. فيديو
روى أحمد خالد عبد العال، نجل الشهيد البطل خالد عبد العال، كواليس اللحظات الأخيرة في حياة والده، مؤكدًا أن والده كان دائمًا يضع الآخرين في المقام الأول، حتى وهو يصارع الموت.
وقال أحمد خالد عبدالعال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»: "صاحبي كلمني وقال لي: أبوك العربية ولعت، وقتها كنت على وشك الزواج بعد 15 يوم، جريت زي المجنون، كلمت ابن عمي وروحنا على المستشفى، أول ما شفته حضنته، وأول سؤال سأله: حد اتصاب؟ حد اتأذى؟".
وأضاف: "ما فكرش في نفسه، كان بس عايز يطمن على الناس، زي ما عاش عمره كله، بيفكر في الناس قبله".
وتابع أحمد: "أبويا كان بيأهلنا للرحيل، كان بيقوم من على السرير رغم الألم، ويقول لنا: أنا هرجع، وبيطمن أخواتي البنات، وكان بيحب البلد أوي، وكان دايمًا بيدعي للرئيس السيسي ويقول: بحبك يا فخامة الرئيس، وربنا يسدد خطاك، وفعلاً توفى وهو بيخدم البلد، وهو بيحاول ينقذ أرواح ناس، دي مش وفاة، دي شهادة.. ده اختيار الشهداء اللي بيختاروا الآخرة بكرامتهم".