“اغاثي الملك سلمان” يوقّع برنامجاً تنفيذياً مشتركاً لرعاية الأيتام المتأثرين بالصراع في حضرموت وتعز
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم برنامجاً تنفيذياً مشتركاً مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني، لتنفيذ مشروع “سند” لرعاية الأيتام المتأثرين بالصراع في محافظتي حضرموت وتعز.
ويهدف البرنامج الذي وقعه مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز بمقر المركز في الرياض, إلى تحسين الوضع الإنساني للأيتام وتوفير بيئة آمنة ومستقرة لهم، والعمل على تعليمهم وتمكينهم من المشاركة الفعالة في المجتمع، وتيسير سبل العيش لهم من خلال الأنشطة والبرامج المختلفة، يستفيد منها 770 فرداً.
ويأتي البرنامج ضمن الجهود التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ للتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
العلامة مفتاح يتفقد العمل في البرنامج الوطني لرعاية المتشردين بالأمانة
26 سبتمبرنت:-
تفقد النائب الأول لرئيس الوزراء، العلامة محمد مفتاح، سير العمل في البرنامج الوطني لرعاية وإيواء المتشردين "المرضى النفسيين غير المصحوبين"، في المركز الرئيسي "الإحسان" بأمانة العاصمة.
وخلال الزيارة، التي رافقه فيها رئيس الهيئة العامة للزكاة، الشيخ شمسان أبو نشطان، قدّم المدير التنفيذي للبرنامج الوطني لرعاية وإيواء المتشردين على الرزامي، شرحًا عن الأعمال المنفذة في تجهيز مركز "الإحسان" المتضمنة معدات طبية ولوجستية وإيوائية وعلاجية.
واطلع العلامة مفتاح وأبو نشطان، ومعهما قيادات بوزاراتي الشؤون الاجتماعية والعمل، والاتصالات، على الإجراءات المتبعة في أخذ المتشردين من الشوارع في أمانة العاصمة، واستقبالهم في مركز الإحسان، وما يُقدّم له من خدمات طبية وإيوائية.
وأشاد النائب الأول لرئيس الوزراء، بجهود البرنامج الوطني لرعاية المتشردين، ودعم هيئة الزكاة ووزارتي الاتصالات والصحة، لتجهيز وتشغيل المركز الرئيسي "الإحسان" كنواة أولى للعمل الإنساني، الذي يوليه قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، اهتماما خاصا.
وأكد العمل وفق خطط وأولويات محددة ومعايير موضوعية في أخذ المتشردين من الشوارع، بحيث يكون المعيار الأول للذين يخشى من أفعالهم إحداث أضرار بالمارّة، خصوصا الأطفال والنساء، أو على الممتلكات، والمعيار الثاني لمن فقدوا القدرة على الحفاظ على أدنى معايير النظافة الشخصية، والعجز والضعف في توفير احتياجاتهم من مأكل ومشرب، وكبار السن.