اليوم.. «تشريعية النواب» تناقش اتفاقية إزالة الازدواج الضريبي بالنسبة للضرائب على الدخل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تعقد لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، اجتماعين لها اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار إبراهيم الهنيدي.
وتناقش اللجنة خلال اجتماعها الأول الاتفاقية الدولية المحالة إلى اللجنة لإعداد تقرير قبل إقرارها، والمتعلقة بقرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 553 لسنة 2023 بشأن الموافقة على اتفاقية إزالة الازدواج الضريبي بالنسبة للضرائب على الدخل ورأس المال ومنع التهرب من الضرائب وتجنبه بين مصر وكرواتيا.
وتناقش خلال اجتماعها الثاني طلب الإحاطة المقدم من النائب محمد إسماعيل، بشأن تكدس المواطنين بسبب تعطل أجهزة الحاسب الآلي بمكتب الشهر العقاري برمل ثان بمحافظة الإسكندرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدولية اتفاقية إزالة الازدواج الضريبي
إقرأ أيضاً:
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛ اليوم اتبادلوا المواقف
بالنسبة للناس المشت نكتت بروفايل المعز بخيت أو غيره؛
من الصعب جددددا إنّه زول فينا حضر الستّة سنين الفاتن ديل يسلم من التناقض؛
ببساطة لأنّه الأحداث نفسها متناقضة؛
وجود ناس بتكذب وتستهبل وتخادع بينعكس على اتّساق المجتمع كلّه؛
المتّسق الوحيد هو الصامّي خشمه طول الفترة دي؛
والجدير بالذكر إنّه التناقض بتوازن على الجانبين: سوء الظن وحسنه؛
فقبل ما تهاجم المعز أو غيره شان أخد موقف مناكف للبرهان أمس، والليلة وقف خلافه؛
برضو تذكّر إنّك أخدت بالأمس مواقف من شاكلة “#التعايشي_للسيادي” و”#شكرا_حمدوك” وغيرها، والناس ديل الليلة واقفين ضدّك حتّى لو انت مصر تقيف معاهم!
الأولى بالنسبة لي تقييم مواقف الأفراد بالمعطيات المتوفّرة ليهم وقت أخدوا موقفهم، مش المتوفّرة لينا نحن الليلة؛
موقفي أنا، على سبيل المثال، انقلب من مع قحت ضد البرهان لي مع البرهان ضد قحت؛
لــــــــــــكـــــــــــن؛
ما أنا الغيّرت موقفي في الحقيقة، وإنّما هم؛
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛
اليوم اتبادلوا المواقف؛
لكن حتّى حميدتي نفسه؛
ح تلقاني أمس واقف معاه ضد الكيزان، والليلة العكس؛
لكن في الحقيقة الوصف الصحيح إنّه حميدتي هو الوقف معاي لمن الكيزان واقفين ضدّي؛
والكيزان حسّة هم الواقفين معاي لمن حميدتي وجنجويده وقفوا ضدّنا.
﴿قالَ موسىٰ لِقَومِهِ استَعينوا بِاللَّهِ وَاصبِروا إِنَّ الأَرضَ لِلَّهِ يورِثُها مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وَالعٰقِبَةُ لِلمُتَّقينَقالوا أوذينا مِن قَبلِ أَن تَأتِيَنا وَمِن بَعدِ ما جِئتَنا قالَ عَسىٰ رَبُّكُم أَن يُهلِكَ عَدُوَّكُم وَيَستَخلِفَكُم فِى الأَرضِ فَيَنظُرَ كَيفَ تَعمَلونَ﴾ [الأعراف: 128 – 129]
عبد الله جعفر