المغرب: هل يتواصل فتح ملفات الفساد؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
إعداد: محجوبة كرم
في الصحف اليوم: الحرب بين إسرائيل وحماس.. هل تسعى إسرائيل إلى تهجير سكان خان يونس؟ وأي تبعات لإلغاء المحكمة العليا في إسرائيل لقانون القضاء؟ الرئيس الأوكراني فولوديمير زييلنسكي مستاء من تردد حلفائه في دعمه، وهل يريد فعلا جو بايدن فوز أوكرانيا في حربها ضد روسيا؟ العام 2024 سيكون اختبارا للديموقراطية في أفريقيا.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل أحداث 2023 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الغارات على غزة الحرب بين حماس وإسرائيل بنيامين نتانياهو الحرب في أوكرانيا المغرب فساد فرنسا أفريقيا انتخابات فولوديمير زيلينسكي الجزائر فرنسا كرة القدم إيمانويل ماكرون الأمير عبد القادر الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
فرنسا ترفض اتهامات إسرائيل الفاضحة بحق قادة أوروبا
رفضت الحكومة الفرنسية، اليوم الخميس، بشدة التصريحات الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين اتهموا قادة ومسؤولين أوروبيين، بمن فيهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالتحريض على معاداة السامية، ووصفت تلك التصريحات بأنها "فاضحة وغير مقبولة".
وأكدت باريس في بيان رسمي أنها "تدين جميع أشكال معاداة السامية دون استثناء"، مشيرة إلى أن ربط مواقف سياسية منتقدة للحرب في غزة باتهامات بالتحريض على الكراهية ضد اليهود هو أمر مرفوض ويقوض الجهود الدولية لمكافحة معاداة السامية الحقيقية.
وجاء التصعيد الإسرائيلي في أعقاب مقتل موظفين من السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث سارع عدد من السياسيين الإسرائيليين إلى تحميل مسؤولية ما جرى لـ"تحريض أوروبي ممنهج ضد إسرائيل".
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن هذا التحريض "يتم على يد قادة ومسؤولين في العديد من الدول والمنظمات الدولية، لا سيما من أوروبا"، مضيفًا أن "الافتراءات بشأن الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وقتل الأطفال تمهد فعليًا لمثل هذه الجرائم".
من جهته، ذهب وزير الشتات أميخاي شيكلي إلى أبعد من ذلك، متهماً بشكل مباشر عدة قادة غربيين بارزين بالمسؤولية عن التحريض. وكتب في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا):
"يجب محاسبة القادة الغربيين الذين يدعمون هذا الكره – سواء بالتسامح أو الكيل بمكيالين أو بالصمت".
وخص شيكلي بالذكر كلا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، قائلاً إنهم "عبر تقاعسهم عن رسم حدود أخلاقية واضحة، شجعوا قوى الإرهاب، وهذه الجبن له ثمن – يدفع بدماء اليهود".