قرار لوزير الدفاع بشأن تراخيص الأسلحة.. هذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أصدر وزير الدفاع الوطني موريس سليم قراراً حمل الرقم ١/ود تاريخ ٢٠٢٤/١/٢ يتعلّق بتمديد صلاحية فئات محددة من تراخيص الأسلحة التي تنتهي بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٣١ وذلك حتى تاريخ ٣١ كانون الثاني ٢٠٢٤ ضمنًا
وجاء في القرار:
"المادة الأولى: تمدد حصراً صلاحية تراخيص حمل الأسلحة التالية الصادرة عن وزارة الدفاع الوطني والتي تنتهي بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٣١ حتى تاريخ ٣١ كانون الثاني الجاري ٢٠٢٤ ضمناً:
-الصفة الدبلوماسية (النموذج البنفسجي)
-الصفة الرسمية (النموذج البرتقالي)
-الصفة الخاصة (التي تحمل صفة مرافق) (النموذج البني)
-الصفة الغرفة العسكرية(التي تحمل صفة مرافق) (النموذج النبيذي)
المادة الثانية: يعمل بهذا القرار اعتباراً من تاريخه.
كما أصدر وزير الدفاع قراراً حمل الرقم ٢/ود يتعلق باعتماد النماذج التالية فقط لتراخيص حمل الاسلحة (دبلوماسي-خاص) للعام ٢٠٢٤ على ان تكون صالحة لغاية ٢٠٢٤/١٢/٣١ وفقاً للملحق المرفق ربطاً.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
اليابان تنفي تصريحات صينية بشأن حادثة إغلاق الرادارات على المقاتلات اليابانية
نفت اليابان اليوم الاثنين ما أعلنته الصين بأن تدخل مقاتلات قوات الدفاع الذاتي اليابانية خلال تدريب بحري صيني هو ما تسبب في قيام طائرات عسكرية صينية "بإغلاق راداراتها" على المقاتلات اليابانية، ووصفته بأنه "لا أساس له من الصحة.
ونقلت وكالة الأنباء اليابانية كيودو عن كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني مينورو كيهارا - في مؤتمر صحفي - "إن طائرات قوات الدفاع الذاتي الجوية حافظت على "مسافة آمنة" من الطائرات العسكرية الصينية قبالة محافظة أوكيناوا في أقصى جنوب اليابان في الحادثة التي وقعت أمس الأول السبت.
وأكد أن التواصل بين السلطات الدفاعية اليابانية والصينية "في غاية الأهمية".. مضيفا أن إغلاق الرادار كانت أفعالا خطيرة تتجاوز ما هو ضروري لسلامة طيران الطائرات، وأن اليابان ستتخذ كل التدابير الممكنة للمراقبة الجوية والبحرية بينما تراقب عن كثب أنشطة الجيش الصيني.
وكانت الصين قد أعلنت أمس الأحد أن طائرات قوات الدفاع الذاتي اليابانية عطلت عمليات تدريب روتيني كانت تقوم بها البحرية الصينية مما هدد سلامة الطيران بشكل خطير.
جاء ذلك بعد أن ذكرت وزارة الدفاع اليابانية أن طائرات عسكرية صينية "أغلقت راداراتها" على مقاتلات يابانية في الأجواء فوق جنوب شرق جزيرة أوكيناوا، واصفة الأمر بأنه "عمل خطير".