شاشة مختلفة.. مفاجأة أبل في إصدار «آيفون» القادم
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشفت شركة آبل في تقرير لها عن بدئها في العمل على تطوير جيل جديد من هواتف آيفون، بالإضافة إلى حديثها عن التغييرات المتوقعة بالإصدارات القادمة، متنبئين بأنه سيكون هناك تعديلات في حجم الشاشة وأبعاد الهاتف، بالنسبة لإصدارات هاتف iPhone 16 Pro الذي تطرحه أبل للأسواق نهاية العام الجاري.
حيث يشير التقرير الجديد إلى أن هواتف iPhone 16 ستشهد تغييرات ملحوظة في حجم الشاشة ستكون الأولى منذ ما يصل لـ 13 عاما، خاصة في حالة هاتف iPhone 16 Pro الذي سيأتي بشاشة أكبر مقارنة بطراز iPhone 15 Pro، منذ إطلاق إصدارات هاتف iPhone 12 في عام 2020 لم تقم أبل بتحديثات كبيرة في حجم الشاشة.
ستأتي هواتف iPhone 16 Pro و iPhone 16 Pro Max بشاشات بحجم 6.27 إنش 6.85 إنش، وهو حجم أكبر بكثير من هواتف iPhone 15 Pro و iPhone 15 Pro Max التي سبق وطرح بشاشات بحجم 6.3 إنش و6.9 إنش.
الاختلاف بين حجم وأبعاد هاتف iPhone 16 Pro و هاتف iPhone 15 Proطرحت أبل هاتف آيفون 15 برو بأبعاد تشمل، سمك 8.25 مم، وارتفاع حتى 146.6 مم، وعرض 70.60 مم، وحجم شاشة 6.1 إنش، ووزن 187 غراما، وفي المقابل هاتف آيفون 16 برو، سيأتي بمواصفات وأبعاد، تشمل، سمك 8.25 مم، وارتفاع حتى 149.6 مم، وعرض 71.45 مم، وحجم شاشة 6.3 إنش، ووزن 194 غراما.
تشمل أبعاد هاتف آيفون 15 برو ماكس سمك 8.25 مم، وارتفاع حتى 159.9 مم، وعرض 76.70 مم، وحجم شاشة 6.7 إنش، ووزن 221 غراما، وفي المقابل تشير التسريبات إلى أن هاتف آيفون 16 برو ماكس، سيأتي بمواصفات وأبعاد، تشمل، سمك 8.25 مم، وارتفاع حتى 163.0 مم، وعرض 77.58 مم، وحجم شاشة 6.9 إنش، ووزن 225 غراما.
اقرأ أيضاًسعر هاتف آيفون 15 برو الجديد
هاتف آيفون 15.. ما الجديد به؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هواتف iPhone 16 هاتف آیفون 15 وارتفاع حتى iPhone 15 Pro
إقرأ أيضاً:
شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع
عشان تعرف مستوى الانحدار الذي وصلنا إليه شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع، حا تلقاهم من نوعية “بيجو، تسابيح، سندالة .. ألخ”،
وهى كلها شخصيات عديمة الجدوى، تكتسب أهميتها من اهتمام الناس بها، وترديد كلامها المنحط، ودا طوالي بحيلك لكتاب آلان دونو “عصر التفاهة”، عندما ذكر أن التافهين حسموا المعركة لصالحهم، لدرجة تغير زمن الحق والقيم، ونبه إلى أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ “فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط”،
والقصة دي بتنسحب أيضًا على شخصيات سياسية رخيصة، تحاول أن ثثير الجدل هذه الأيام، وتلفت الأنظار إليها بأي فرقعات إعلامية، حتى لو اضطرت لعرض عمالتها بأي ثمن، ودي لوحدها صفحة في كتاب الأزمة السودانية، ضياع الوقت وهدره فيما لا يغني، بينما بلادنا تحتاج إلى أي دقيقة، أي سانحة في ما ينفع الناس ويمكث، وترك الزبد يذهب جفاء، وإلى الأيادي التي تبني وتعمل، وإلى أصوات الحكمة والرشد والحصافة، وهى موجودة لكننا نتجاهلها، ولا نستمع إليها، وبالتالي نحن محتاجين نطلع من عنق الزجاج وبلادنا تتعافى في الأول، وبعدها ممكن تاني نرجع ننشغل شوية بالتفاهة عشان عصرها ما يزعل مننا.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب