«حماس» تعلن استشهاد نائب رئيس الحركة و2 من قادة «القسام» في انفجار بيروت
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكدت حركة «حماس»، ارتقاء اثنين من قادة كتائب «القسام» في انفجار بيروت، منذ قليل، بجانب نائب رئيس الحركة صالح العاروري، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وكانت وكالة الأنباء اللبنانية، قالت إن مسيرة إسرائيلية معادية استهدفت مكتبا لحماس في المشرفية جنوبي بيروت، وسقوط عدد من الجرحى و4 شهداء.
ولم تعلن الحركة أسماء القائدين اللذين استشهدا منذ قليل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيروت لبنان حركة حماس صالح العاروري
إقرأ أيضاً:
القسام تكذب رواية جيش الاحتلال.. ماذا قال الإسرائيليون عن محاولة أسر جندي في خانيونس؟ / فيديو
#سواليف
أثار فيديو #القسام الذي بثته مساء الخميس، غضبا إسرائيليا واسعا بعد الكشف عن محاولتها #خطف_جندي إسرائيلي في أرض #المعركة، ضمن سلسلة عمليات القسام ” #حجارة_داود ” في #خانيونس.
مشاهد حصلت عليها الجزيرة تظهر لحظة فرار جندي إسرائيلي أثناء محاولة أسره من قبل كتائب القسام قبل قتله واغتنام سلاحه في خان يونس#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/Zee2TpHt2W
— قناة الجزيرة (@AJArabic) July 10, 2025ويُظهر الفيديو الذي بثته القسام، لحظة فرار جندي من جيش الاحتلال بعد هجوم مقاتلي القسام عليه وقتله أثناء تدميره لمنازل الأهالي في بخانيونس، على خلاف الرواية التي بثها جيش الاحتلال وقال فيها إن الجندي قاوم مقاتلي القسام وتصدى لهم، حتى جاء اليقين بفيديو القسام ليؤكد أن الجندي حاول الفرار من أرض المعركة وقتل برصاص مقاومي حماس الذين حاولوا اختطافه ولظروف ميدانية لم يتمكنوا.
مقالات ذات صلةوعلقت منصات عبرية على محاولة أسر القسَّام للجندي قبل مقتله واغتنام سلاحه، إنه “قرابة عامين على هذه #الحرب اللعينة ولا يزال لدى #حماس إمكانيات لاختطاف جنود، أحسنت يا هرتسي، أحسنت يا زامير”.
وقالت منصة عبرية، عن مقطع فيديو محاولة أسر القسام لجندي من جيش الاحتلال، إنه ” #مرعب وصعب، وغير مناسب لذوي القلوب الضعيفة!”.
فيما ذكرت منصة أخرى أن “الجناح العسكري لحماس نشر مقطع فيديو صادم لمحاولة أسر الجندي أڤراهام أزولاي، يوم أمس في خان يونس. لقد اخترنا عدم نشر الفيديو القاسي”.
وقال الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين، إن “حماس تنشر مقطعًا قاسيًا من حادثة (الباغر) في خانيونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد مقاومي القسام، وبأعجوبة لم تقع جثة الجندي في أيديهم، من غير الواضح كيف يتحركون في الميدان بهذه الحرية مع سلاح ومع كاميرات لتوثيق الحدث.. محبط جدا”.