ظهور حالة مصابة بالجديري المائي في إحدى المدرس..التعلم توضح حقيقة انتشار المرض
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، إنه في بداية الامتحانات وخاصةً امتحانات التيرم الأول، هذه الفترة يوجد بها العديد من الأمراض المعدية المصاحبة لدخول فصل الشتاء، مضيفاً أن وزارة التربية والتعليم دائماً ترسل للمدريات التعليمية إجراءات أحترازية وهذا أمر روتيني معتاد على مدار سنوات طويلة ماضية.
وأضاف « زلطة » من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “يحدث في مصر” على قناة "mbc" الذي يقدمه الإعلامي "شريف عامر" أن وزارة التربية والتعليم تهتم بضرورة وجود دائرة صحية داخل المدارس، للاكتشاف مبكراً إذا وجد أعراض على أي طالب لدخوله لجنة خاصة بدل من أنتشار العدوى بين زملاءه والحد منها، أو يمكننا تأجيل أمتحانه لوقت أخر في الفصل الدراسي الثاني.
وأشار المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، أن وزارة التربية والتعليم تطمئن الطلاب والأهالي من الخطاب لأن هذا أمر أحترازي معتاد تتخده الوزارة كل عام لتفادي أنتشار أي مرض أو عدوى.
ونوه شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، إلى أن ظهر حالة واحدة من الجديري المائي في إحدى المدرس، وتم التعامل مع الحالة بشكل إيجابي ومنظم ولا يوجد أنتشار لهذا المرض على الإطلاق مع التنسيق الدائم مع وزارة الصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم الامتحانات الأمراض المعدية الجديري المائي الجديري اجراءات احترازية وزارة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
متحدث اليونيسف: يجب استمرار إدخال المساعدات إلى قطاع غزة
قال المتحدث باسم اليونيسف إنه يجب استمرار إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وذلك وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
إدخال المساعدات إلى قطاع غزةوأضاف المتحدث باسم اليونيسف أنه يجب إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بكميات كبيرة.
وشدد على أنه يجب تخفيف معاناة المدنيين في قطاع غزة، كما أن الوضع المتردي في غزة يستدعي دخول المساعدات باستمرار
وقال المتحدث باسم اليونيسف: “نعمل على زيادة نقاط توزيع المساعدات في غزة”.
قال الدكتور محمد أبو عفش، مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة: إن القطاع الصحي يعيش أوضاعًا كارثية غير مسبوقة نتيجة الحصار المستمر ونقص الإمدادات الطبية.
وحذر من أن المستشفيات تعمل بطاقة لا تتجاوز 30% من قدرتها الاستيعابية، موضحا أن أكثر من ستة مستشفيات خرجت عن الخدمة في شمال ووسط القطاع، فيما لا تزال مستشفيات الشفاء، الأهلي العربي، والمستشفى الميداني للهلال الأحمر تعمل وسط ضغط هائل، مطالبًا بإدخال مستلزمات طبية عاجلة، أبرزها أدوية السرطان، أدوية الأمراض المزمنة، محاليل ومواد غسيل الكلى، إلى جانب حليب الأطفال الغذائي والدوائي.