شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الاحتلال يقتحم وسط بيت لحم بحثاً عن منفذ عملية تقوع، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد 7 يوليو 2023، مركز مدينة بيت لحم ، وقطعت طريقا أمام مبنى المقاطعة التابع للسلطة الفلسطينية في .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاحتلال يقتحم وسط بيت لحم بحثاً عن منفذ عملية تقوع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاحتلال يقتحم وسط بيت لحم بحثاً عن منفذ عملية تقوع

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد 7 يوليو 2023، مركز مدينة بيت لحم ، وقطعت طريقا أمام مبنى المقاطعة التابع للسلطة الفلسطينية في المدينة.

وأطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع على الشبان المتجمهرين الذين يتصدون للاقتحام، واندلعت على إثر ذلك مواجهات مع جيش الاحتلال على طريق القدس الخليل وسط بيت لحم.

وأشارت مصادر محلية، إلى أن جيش الاحتلال يحاصر مسجد الرباط، وبالتزامن مع اقتحام وسط المدينة، اقتحم الاحتلال الأطراف الغربية من المدينة.

وقالت القناة 14 العبرية، إن الجيش الإسرائيلي ينفذ نشاطاً عسكرياً في بيت لحم لاعتقال منفذ عملية إطلاق النار  صباح اليوم عند حاجز تقوع.

ويأتي هذا الاقتحام بعد ساعات من إصابة 3 مستوطنين بجروح متفاوتة بينها خطيرة لمستوطن في الأربعينات من عمره، صباح اليوم، وذلك جراء عملية إطلاق نار وقعت بالقرب من حاجز عسكري عند بلدة تقوع قضاء بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة.

وأشارت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية "كان"، إلى أن مركبة مسرعة أطلقت النار نحو مستوطن عند حاجز "تقوع"، قبل أن ينسحب المنفذ من المكان.

وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن قوات الجيش تجري عمليات تمشيط بحثا عن منفذ عملية إطلاق النار عند حاجز تقوع، وذلك بعد تمكنه من الانسحاب من مكان العلمية.

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما دلالة تزايد أعمال المقاومة وفشل عملية الاحتلال؟ الدويري يجيب

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء المتقاعد فايز الدويري إن تزايد عمليات المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة أمر متوقع في هذه المرحلة من الحرب، مع بدء جيش الاحتلال الإسرائيلي التوغل بعملية عربات جدعون إلى عمق المناطق المبنية.

وأضاف أن طبيعة هذه المرحلة تفرض على فصائل المقاومة اعتماد تكتيكات الكرّ والفرّ، من خلال نصب كمائن مركبة تشمل الاستطلاع، والاستدراج، ثم تفجير العبوات الناسفة والألغام، واستخدام الأسلحة القصيرة مثل "التاندوم" و"الياسين"، يليها الاشتباك المباشر ثم الانسحاب إلى العقد القتالية في الأنفاق أو المباني المدمرة.

وشدد في تحليل للمشهد العسكري في قطاع غزة على أن هذه الكمائن لن تكون الأولى ولن تكون الأخيرة، متوقعا تكرارها خلال الأيام المقبلة في مختلف مناطق قطاع غزة، في ظل ما سماه "ديناميكية المقاومة" التي تتطور وفق قدراتها المتاحة.

وكانت الأيام الأخيرة قد شهدت تصاعدا لافتا في وتيرة العمليات النوعية التي نفذتها فصائل المقاومة، تزامنا مع إعلان الاحتلال عن توسيع عملياته الميدانية جنوبي القطاع، خاصة في مدينة رفح، حيث يواجه مقاومة عنيفة في محيط معبر كرم أبو سالم ومخيم الشابورة.

إعلان

وقد أقرت مصادر عسكرية إسرائيلية بمقتل وإصابة عدد من الجنود خلال هجمات مباغتة تعرضت لها قواتها.

عمليات مستقلة

وفي تعليقه على العمليات الثلاث التي وقعت خلال اليومين الأخيرين، أوضح الدويري أن كل واحدة منها جرت في مكان مختلف ومن قبل فصيل مقاوم مختلف، مما يدل على استقلالية التخطيط والتنفيذ وتوزع العمل الميداني.

وأشار إلى أن عملية محاولة اختطاف القائد الميداني في ألوية الناصر صلاح الدين، أحمد كامل سرحان، بخان يونس جنوبي قطاع غزة، نُفذت على الأرجح عبر وحدة إسرائيلية خاصة تتبعت تحركاته بعد عودته إلى منزله، مرجحا تورط وحدات مثل "دوفدوفان" أو "شَلداغ".

ويرى الخبير العسكري أن يقظة القائد في ألوية الناصر صلاح الدين ورفضه الوقوع أسيرا أدى إلى فشل العملية، رغم استشهاده، لافتا إلى أن أسره لو تم كان سيكون مكلفا جدا للفصائل الفلسطينية لما يحمله من معلومات حساسة.

وقد نشرت ألوية الناصر بيانا نعت فيه قائدها الميداني، وأكدت أن فشل الاحتلال في أسره يمثل "هزيمة استخباراتية وميدانية"، في حين أكدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تراقب بدقة أداء القوات المتوغلة ولن تسمح لها بالتمركز في المناطق المدنية.

كمين معقد

أما العملية الثانية، فكانت كمينا معقدا نفذته كتائب القسام في بيت لاهيا، وذكّر بأساليب عمليات "كسر السيف" و"أبواب الجحيم"، من حيث التخطيط الذي شمل استطلاعا ميدانيا، واستدراجا للقوة المقتحمة، وتفجير حشوات ناسفة، ثم الاشتباك المباشر، وتأخر نشر تفاصيل الكمين حتى عودة المقاومين إلى مواقعهم الآمنة.

وبثت كتائب القسام لاحقا مشاهد مصورة للعملية أظهرت تفجير عبوات ناسفة وإطلاق نار كثيف من مسافة قريبة، وهو ما أكده جيش الاحتلال لاحقا معلنا مقتل عدد من جنوده خلال الاشتباك.

العملية الثالثة، وفق الدويري، تمثلت في تفجير حقل ألغام زرعته سرايا القدس في أحد المحاور التي تمر منها آليات الاحتلال، وتم تفجيره لحظة عبورها، مما أدى إلى تدمير عدة آليات وإصابة من فيها، بحسب ما نشرته السرايا في بيانها.

إعلان

وتأتي هذه التطورات في وقت تزداد فيه التساؤلات داخل الأوساط الإسرائيلية حول فاعلية العمليات البرية، لا سيما مع اعتراف تقارير أمنية بوجود "محدودية في الإنجاز التكتيكي"، و"ثغرات في التنسيق بين الوحدات"، في مقابل تصاعد أداء الفصائل الفلسطينية على الصعيدين الاستخباراتي والميداني.

مقالات مشابهة

  • 90 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية تتحرك من منفذ كرم أبو سالم نحو غزة
  • بدء تنفيذ عملية تنجيد واسعة لـحلف قبائل حضرموت استعداداً لهذا الأمر
  • الاحتلال يقتحم مدرستين بالقدس ويواصل تنكيله بطلبة مخيم شعفاط
  • الجيش السوداني يشن عملية واسعة النطاق لتطهير الخرطوم
  • بينهم أطفال ونساء.. قصف إسرائيلي همجي يودي بحياة 50 فلسطينيًا منذ فجر اليوم
  • ما دلالة تزايد أعمال المقاومة وفشل عملية الاحتلال؟ الدويري يجيب
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم بلدة فرعون جنوب طولكرم ويعتقل شابًا فلسطينيًا
  • ما نعرفه عن عملية إسرائيل الفاشلة في خان يونس
  • فشل عملية عسكرية إسرائيلية في خان يونس
  • عملية فاشلة نفذتها قوة خاصة تابعة للاحتلال في خانيونس.. إليك التفاصيل