عضو بـ «الشورى»: تطور العلاقات بين المملكة وسلوفاكيا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ثمَّن عضو مجلس الشورى د إبراهيم القناص، العلاقات التي تربط بين المملكة وسلوفاكيا.
وأضاف القناص، خلال لقائه المذاع على قناة «السعودية»، أن علاقة البلدين متميزة؛ كما أن سلوفاكيا دولة صناعية تمتلك الكثير من الموارد الطبيعية وهي أيضا دولة سياحية.
وأردف، أن العلاقات بين المملكة وسلوفاكيا تتطور عاما تلو آخر؛ فضلا عن نمو التبادل التجاري بين البلدين، مشيرا إلى أن المملكة أصبحت وجهة للعالم في جميع المجالات.
سلوفاكيا تربطها علاقات متميزة مع المملكة، وهي دولة صناعية تمتلك الكثير من الموارد الطبيعية وتعتبر أيضًا من الدول السياحية.
عضو مجلس الشورى د.إبراهيم القناص #الدبلوماسي pic.twitter.com/NVED5fPqTl
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة سلوفاكيا
إقرأ أيضاً:
دولة العام.. المملكة الأولى عالميًّا في نمو الابتكار والشركات التقنية
كشف تقرير StartupBlink العالمي عن تحقيق المملكة العربية السعودية إنجازًا جديدًا بتصدرها المرتبة الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال، واختيارها "دولة العام 2025" وفق نتائج التقرير الذي أعلن اليوم.
ويجسد الإنجاز المكانة الريادية المتقدمة التي تحتلها المملكة على خارطة الابتكار والاقتصاد الرقمي عالميًّا، إلى جانب الجهود المتكاملة التي يقودها البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات والجهات الحكومية والخاصة ومنظومة ريادة الأعمال في المملكة.أعلى معدل نمو عالميوعلى مستوى المدن العالمية، سجلت مدينة الرياض أعلى معدل نمو عالمي ضمن أفضل 100 مدينة في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، إذ تصدرت عالميًّا في تقنيات النانو وتقنيات النقل، وحلّت ثانيًا في تقنيات التمويل.
أخبار متعلقة متابعة وتقييم.. تفاصيل اجتماع وزير الحرس الوطني بمجلس أمراء الأفواجضبط مقيم لنقله 22 وافدًا لا يحملون تصريحًا بالحج إلى مكة المكرمة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة الأولى عالميًّا في نمو الابتكار والشركات التقنية - واس
وأبرز التقرير القدرات التقنية للمملكة، إذ حققت مراكز عالمية في المؤشرات الفرعية، محققة المركز الأول عالميًّا في تقنيات الرعاية الصحية المعيشية، والمركز الثاني عالميًّا في تقنيات التأمين والاستثمار، وتطبيقات التوصيل والخدمات اللوجستية، والثالث عالميًّا في المدفوعات الرقمية، والخامس عالميًّا في الألعاب الإلكترونية، والسابع في تقنيات التعليم.
ويعكس التقدم النوعي عمق المنظومة السعودية وتنوعها وثقة المستثمرين المتزايدة في الاقتصاد الوطني؛ ما يُشكّل حافزًا إضافيًّا لتوسيع آفاق الابتكار وتعزيز الفرص الاستثمارية، دعمًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 نحو بناء اقتصاد رقمي مستدام وريادي.