البوابة:
2025-06-01@13:20:39 GMT

ما هي رواية أعراس آمنة التي ظهرت بمسلسل حالة خاصة؟

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

ما هي رواية أعراس آمنة التي ظهرت بمسلسل حالة خاصة؟

البوابة - أشاد الكاتب الروائي الكبير إبراهيم نصر الله، وهو من أصل فلسطيني بمسلسل حالة خاصة مع عرض أولى حلقاته على منصة watch it، وكتب عبر حسابه على "فيس بوك" مشيدًا بالعمل وبشكل خاص تضامنه مع القضية الفلسطينية.

وكتب نصر الله : وتحية لكل المشاركين في المسلسل حرص صناع مسلسل «حالة خاصة « على إظهار التضامن مع فلســـطين في مشهد من الحلقة الأولى وتأكيد دعمهم ومؤازتهم للقضية الفلســطينية، ففي مشهد المكتبة تذهب رام الله «هاجر السراج»، وهي تمسك في يدها حقيبة على شكل خريطة فلســطين ومكتوب عليها رام الله، وتبحث في المكتبة عن رواية «أعراس آمنة» للشاعر والروائي الفلسـطيني إبراهيم نصر الله، تحية من أبطال العمل لأهل غــزة.

ورواية أعراس آمنة للشاعر الفلسطيني إبراهيم نصر الله، إحدى روايات سلسلة «الملهاة الفلسـطينية»، والمكونة من (ثماني) روايات عن القضية الفلسـطينية.

ما هي رواية "أعراس آمنة" التي ظهرت بمسلسل "حالة خاصة"؟

رواية "أعراس آمنة":

رواية "أعراس آمنة" من روايات ضمن سلسلة "الملهاة الفلسطينية" وهو المشروع الذى أطلقه الكاتب الفلسطيني الكبير إبراهيم نصر الله  الذى ولد لأبوين فلسطينيين اقتلعا من أرضهما عام النكبة، عاش طفولته وشبابه في مخيم الوحدات للاجئين الفلسطينيين في عمان.

ومشروع "الملهاة الفلسطينية" المكون من 13 رواية تغطي أكثر من 250 عامًا من تاريخ فلسطين الحديث، ولكل كل رواية من روايات المشروع استقلالية تامة عن الروايات الأخرى، وقد ترجمت بعضها إلى الإنجليزية والإيطالية، فيما دخل بعضها الآخر فى القائمة الطويلة والقائمة النهائية الجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة بجائزة "بوكر".

وضم المشروع الرواية الأولى "قناديل ملك الجليل"، "زمن الخيول البيضاء"، "طفل الممحاة"، "طيور الحذر"، "زيتون الشوارع"،  "مجرد 2 فقط"، "أعراس آمنة"، "تحت شمس الضحى"، "ظلال المفاتيح"، "سيرة عين"، "دبابة تحت شجرة الميلاد".

وعن مشروع "الملهاة الفلسطينية" قال الكاتب الكبير والشاعر إبراهيم نصر الله: "الملهاة الفلسطينية كمشروع روائي حلم راودني طويلًا منذ أكثر من ستة عشر عامًا، مدفوعًا في البداية من منطلق المسؤولية، حيث بدأ كثير من أجدادنا وآبائنا يرحلون حاملين الجزء الأكبر من ذاكرتهم معهم إلى قبورهم، وقد كنت قرأت جملة لبن جوريون تقول: "سيموت كبارهم وينسى صغارهم" وقد افزعتني هذه الجملة حينها، ولذا بدأت بجمع شهادات شخصية لعدد من كبار السن الذين يملكون ذاكرة قوية، وكانت الحصيلة بعد عام ونصف من العمل أكثر من سبعين ساعة من الشهادات، كان ذلك قبل صدور برارى الحمى بقليل، وكان تصوري أنني سأكتب رواية واحدة حول القضية الفلسطينية، لكنني اكتشفت أن الشهادات وحدها لا تكفي ولذلك أسست مكتبة خاصة لكل ما يتعلق بفلسطين منذ أواسط القرن الثامن عشر اجتماعيًا وسياسيًا وبدأت بدراسة العادات والحكايات والمعتقدات الشعبية، وقد وفر ذلك لي معرفة أدق بالروح الفلسطينية، أعمق وأجمل، لكنني كلما كنت أتقدم خطورة نحو المشروع أتراجع خطوتين، الآن أقول: حسنًا فعلت، لأنني مع الأيام بدأت أدرك أن قضية كالقضية الفلسطينية لن تحيط بها رواية واحدة، في وقت لم أكن فيه أميل إلى فكرة الثلاثيات، أو الرباعيات، وأظن أنني حين وصلت إلى فكرة تحويل هذا الأمر إلى مشروع يضم خمس أو ست روايات، لكل واحدة منها أسئلتها الخاصة وشخوصها وبناؤها الفني، أصبح الأمر أكثر وضوحاً وأقرب للتحقق".

المصدر: اليوم السابع

اقرأ أيضاً:

معلومات هامة عن معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024

إدراج "الدبكة الشعبية الفلسطينية" على قائمة يونسكو

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف إبراهیم نصر الله حالة خاصة

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: إسرائيل لا تمتلك ورقة رابحة ضد الحوثيين سوى قصف ما تبقى من بنية تحتية في اليمن (ترجمة خاصة)

قالت مجلة "فوربس" الأمريكية إن إسرائيل لا تمتلك أي ورقة رابحة ضد الحوثيين تُضاهي في أهميتها عملية النداء ضد حزب الله في لبنان.

 

وأضافت المجلة أن تحليل لها ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن إسرائيل لا يبدو أنها تملك أي وسيلة أخرى للرد على هجمات الحوثيين الصاروخية وهجمات الطائرات المسيرة سوى قصف أهداف ثابتة تُشكّل جزءًا من البنية التحتية اليمنية التي تسيطر عليها الجماعة.

 

في الوقت الحالي، رجحت المجلة أن تكتفي إسرائيل بإرسال طائراتها المقاتلة مئات الأميال كل بضعة أسابيع لضرب ما تبقى من البنية التحتية الاقتصادية في المناطق الفقيرة التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.

 

وقالت المجلة "من المحتمل أنه إذا فشلت الضربات الانتقامية المتكررة لإسرائيل على اليمن في ردع الحوثيين، وهو أمر يبدو مرجحًا، فقد تميل إسرائيل أكثر إلى إصدار أوامر لسلاحها الجوي بالتحليق لمسافة مماثلة لمهاجمة إيران الداعم الرئيسي للجماعة".

 

وذكرت أن إسرائيل نفذت غاراتها الجوية الأخيرة على مطار صنعاء الدولي في اليمن يوم الأربعاء، وهي ثاني غارة بعيدة المدى تستهدف البنية التحتية التي يسيطر عليها الحوثيون منذ أن أنهت الولايات المتحدة حملتها الجوية التي استمرت شهرين ضد الجماعة في أوائل مايو.

 

وحسب المجلة الأمريكية فإن هذه الضربات تُذكّر بأن إسرائيل تواجه الحوثيين بمفردها مجددًا، ويبدو أنها لا تملك أي وسيلة أخرى للرد على الجماعة على هجماتها الصاروخية والطائرات المسيرة سوى قصف أهداف ثابتة تُشكل جزءًا من البنية التحتية اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون.

 

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد غارة الأربعاء: "نعمل وفق مبدأ بسيط: من يؤذينا سنؤذيه. من لا يفهم هذا بالقوة سيفهمه بمزيد من القوة".

 

في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية على الحديدة والصليف في 16 مايو/أيار، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس بقتل زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي إذا استمرت جماعته في استهداف إسرائيل.

 

وقال خبراء، نقلاً عن صحيفة فاينانشيال تايمز، إنهم يعتقدون أنه محتجز في معقل الحوثيين في صعدة، في أقصى شمال اليمن الجبلي، حيث لا يستطيع الوصول إليه إلا السكان المحليون الموثوق بهم.

 

وذكر كاتس تحديدًا زعيم حزب الله الراحل، حسن نصر الله، عند تهديده لزعيم الحوثيين. اغتالت إسرائيل زعيم حزب الله المخضرم في مخبأه ببيروت في سبتمبر/أيلول 2024، عقب تفجيرها آلاف أجهزة النداء المفخخة التابعة لحزب الله، والتي أسفرت عن إصابة ومقتل عدد من أعضاء الجماعة، وشلّت قيادتها وسيطرتها. قبل تلك العملية السرية والحملة الجوية الإسرائيلية المدمرة المصاحبة لها، كان حزب الله يُشكّل التهديد الاستراتيجي الرئيسي لإسرائيل، نظرًا لترسانته الهائلة من الصواريخ والقذائف أرض-أرض، التي كانت على أعتابها مباشرة، والموجهة إلى مدنها الرئيسية وبنيتها التحتية.

 

تضيف "فوربس" إنه في حين استشهد كاتس بسلسلة هزائم حزب الله الاستراتيجية، إلا أنه من غير الواضح ما إذا كانت إسرائيل قادرة على تكرارها ضد الحوثيين. على سبيل المثال، وعلى عكس حزب الله، تمتلك إسرائيل معلومات استخباراتية أقل بكثير عن الحوثيين، وعليها محاربتهم على مسافات أبعد بكثير.

 

وختمت المجلة الأمريكية تحليلها بالقول إن "اليمن منطقة جغرافية مختلفة تمامًا عن منطقة حزب الله في شمال إسرائيل القريب. ونظرًا للمسافات الأكبر والتضاريس المختلفة، لا تستطيع إسرائيل نشر المدرعات والقوات كما تفعل في لبنان أو غزة. ولا يُعرف أنها شنت أي غارات كوماندوز في اليمن. ومن غير المعروف أيضًا ما إذا كانت إسرائيل قد نفذت أي عمليات سرية كبيرة في اليمن أم لا".

 

 

 

 


مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية السعودي: لن نقبل بحل غير قيام الدولة الفلسطينية
  • إسرائيل تمنع وفدًا وزاريًا عربيًا من دخول رام الله قبيل اجتماع دولي لدعم الدولة الفلسطينية
  • مي الغيطي في أول مشاركة خليجية بمسلسل "جد جديد" مع سوسن بدر
  • بنعبد الله يحضى باستقبال حار في كوبا ويناقش تطورات القضية الفلسطينية والحصار الأمريكي على هافانا
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد الشهيد علي إبراهيم بالقليوبية
  • مُرسل بمهمة خاصة من الله.. ترامب يثير الجدل بمنشور غامض
  • مجلة أمريكية: إسرائيل لا تمتلك ورقة رابحة ضد الحوثيين سوى قصف ما تبقى من بنية تحتية في اليمن (ترجمة خاصة)
  • تحذيرات من مرض رئة الفشار.. حالة نادرة وخطيرة تُهدد الجهاز التنفسي
  • رواية سلالة من طين للفلسطينية قمر عبد الرحمن: المصير الواقعي والمتخيل
  • السيد القائد الحوثي: استهداف العدو لأطفال الطبيبة الفلسطينية التسعة هي واحدة من المآسي المتكررة التي يعيشها الفلسطينيين