الاسكواش يحقق العلامة الكاملة ويحصد كل الميداليات الذهبية في بطولة إنجلترا الدولية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
حقق الإسكواش المصري انجازا تاريخيا بفوزه بالعلامة الكاملة في جميع مسابقات بطولة إنجليزا الدولية المفتوحة للناشئين والناشئات، بعد اعتلاء نجومنا صدارة الترتيب بالفوز بالميداليات الذهبية في كل المسابقات.
ناشئين مصر تضمن لقب بطولة بريطانيا المفتوحة في الإسكواشوجاءت الصدارة مصرية خالصة في مسابقة الناشئين والناشئات تحت ١٩ سنة وتحت ١٧ سنة وتحت ١٥ سنة وتحت ١٣ وتحت ١١ ليؤكد لاعبينا بجدارة واستحقاق على تفوق الاسكواش المصري والذي يسير وفقا لخطط واضحة ومثمرة تحت قيادة مجلس إدارة الاتحاد برئاسة عاصم خليفة في اطار الخطة الاستراتيجية للمحافظة على مستوى اللعبة لضمان الحصول علي ميداليات اولمبية في الدورة القادمة.
وكانت البطولة قد اتسمت بالإثارة والمتعة بعد تألق كبير من جميع نجومنا الناشئين والناشئات في جو عكس الواقع باعتلاء الاسكواش المناصب والهيمنة علي كلً الميداليات وسط إعجاب وإشادة من كل المتابعين والمشاركين والجماهير التي حضرت من جميع أنحاء العالم.
وتعتبر هذه البطولة من اقدام واعرق البطولات العالمية والتي يعكف عليها الجميع للمشاركة فيها ويتمتع الاسكواش المصري بالعدد الأكبر في المشاركة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسكواش أخبار الرياضة بوابة الوفد اتحاد الإسكواش
إقرأ أيضاً:
عبد المنعم سعيد: التصعيد الحالي في المنطقة وصل إلى مرحلة الحرب الإقليمية المفتوحة
أكد الدكتور عبد المنعم سعيد، الكاتب والمفكر السياسي، أن مواقف مجموعة الدول السبع والاتحاد الأوروبي، الذين اتخذوا موقفًا منحازًا لصالح إسرائيل منذ بداية التصعيد الحالي، دون أي إشارة إلى كونها دولة نووية تمتلك أكثر من 200 رأس نووي، ولم توقّع حتى الآن على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
وقال عبد المنعم سعيد، خلال لقاء له لبرنامج بالورقة والقلم، عبر فضائية تن، أن التصعيد الحالي في المنطقة وصل إلى مرحلة الحرب الإقليمية المفتوحة، نتيجة التوجهات الأمريكية التي تقوم على استغلال الفرص الاستراتيجية، خاصة في ظل وجود رئيس مثل دونالد ترامب، الذي لا يضع حدودًا للتدخلات الدولية ولا يتردد في خوض مواجهات ذات طابع حاد.
وتابع الكاتب والمفكر السياسي، أن لهدف الإيراني المعلن بإبادة إسرائيل أصبح في صلب المعادلة الإقليمية، في حين يغيب عن النقاش الدولي الظلم التاريخي الذي تعرض له الشعب الفلسطيني، ما يفرغ القضية من مضمونها السياسي والإنساني لصالح خطاب تعبوي مضاد.