زوجة حلمي بكر تكشف آخر تطورات الحالة الفنية للموسيقار وأزمته مع مصطفى كامل
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كشفت سماح القرشي، زوجة الفنان حلمي بكر، آخر تطورات الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر بعد الوعكة الصحية التي ألمت به مؤخرًا.
محامي زوجة حلمي بكر يكشف تفاصيل قضية الموسيقار مع مدير أعماله غدا| أولى جلسات محاكمة مدير أعمال حلمي بكروقالت "سماح القرشي" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأحد، "الحالة عنده طالع نازل في فترة كانت سيئة من امبارح، بيغير جو في الريف حتى يرجع لجمهوره الحبيب ".
وأضافت "الدكتور الذي يتابع حالته قالنا عايزين دكتور نفسي، وبعدين ادانا شوية تمارين وبدأنا ننفذه من امبارح وخلال 20 يوم هيرجع في حالة أحسن من الأول".
أزمة مع نقيب الموسيقيينوتابعت "فيه ناس حاولت تتواصل وتحل الأزمة مع مدير أعماله ولكن لم يتوصلوا لحل والموضوع الآن في القضاء"، مشيرة إلى أن الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين لم يتواصل معه.
واستطرد "الأستاذ طلبه أكتر من مرة ولم يرد عليه ومفيش بينهم أي تواصل ورفض يروح مستشفى النقابة وده خلاله يطلع أكاذيب إحنا في دولة قانون ومؤسسات ومفيش حد فوق قانون مصر".
وأردف "الأستاذ حلمي بكر قيمة وقامة فنية ومصر تقدر قاماتها كويس ولو طلب أي حاجة من حد محدش كان هيقفل الباب في وش حلمي بكر وهو لم يطلب العلاج على نفقة الدولة وسدد الـ10 آلاف جنيه لمستشفى النقابة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسيقى نفقة الدولة قانون مصر مصطفى كامل الحالة الصحية حلمي بكر نقيب الموسيقيين علاج على نفقة الدولة مصطفى كامل نقيب الموسيقيين حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
زوجة المدوّن الكيني المقتول بمركز الشرطة تروي تفاصيل قصّته
قالت زوجة المدوّن والأستاذ الثانوي الكيني الذي توفي في مركز احتجاز الشرطة بالعاصمة نيروبي إن آخر مرة تسمع فيها صوت والد طفلها البالغ من العمر 3 سنوات كان ظهر السبت قبل الماضي الموافق 7 يونيو/حزيران الجاري، حيث اتصل بها وطلب منها القدوم إلى العاصمة نيروبي، قبل أن يتم إبلاغها بوفاته في اليوم التالي.
وقالت نيفنين أونيانغو إنها كانت حاضرة لحظة وصول عناصر من الشرطة إلى منزلها لأخذ زوجها أوجوانغ، حيث كانوا لطيفين ولم يتعاملوا معه بالعنف حسب تعبيرها، مشيرة إلى أن ذلك جعلها تشعر بالطمأنينة والارتياح.
وصرّحت زوجة الأستاذ القتيل إن عناصر الشرطة قدموا إلى بيتها على دراجات نارية، وأخبروا أوجوانغ بأنه أدلى بتصريحات تتّهم رئيسهم بالفساد، دون أن يحدّدوا من هو الرئيس.
وفي البداية اعتقل أوجوانع في مدينة هوماباي غرب البلاد، وفتح له محضر تحقيق، بناء على شكوى رسمية تقدّم بها نائب قائد الشرطة الوطنية إليود لاغات، لكنه أثناء التحقيق نقل إلى العاصمة نيروبي التي تبعد أكثر من 300 كيلومتر من قريته.
وكان نائب قائد الشرطة لاغات قد قال في وقت سابق إنه يتعرّض لحملة إعلامية مغرضة وكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي، هدفها تشويه صورته أمام الرأي الوطني.
إعلان تناقض في بيانات الشرطةوتعارضت أقوال الشرطة بعد وفاة الأستاذ الذي تحوّلت قضيته إلى رأي عام وطني، فقد أعلنت في البداية أنه قتل نفسه، ولكن بعد صدور تقرير التشريح الطبي الذي أكّد تعرضه لاعتداءات جسدية متعددة، عادت الشرطة من جديد وأعلنت اعتذارا باسمها للشعب، وصرّحت بأن وفاة أوجوانغ كانت جريمة ارتكبها عدد محدود من الأفراد.
والأربعاء الماضي، قال الرئيس وليام تورو إن أوجوانع قتل على يد الشرطة، ووصف الحادثة بأنها مزعجة وغير مقبولة، ووجّه بإجراء تحقيقات عاجلة تحدّد المسؤولين عن ارتكاب الجريمة.
وفي سياق متصل، أعلنت الشرطة أنها أوقفت بعض المسؤولين على ذمة التحقيق، بينهم رئيس مركز الشرطة الذي كان مسؤولا عن المناوبة ليلة وفاة أوجوانغ، كما أوقفت فنيا مسؤولا عن كاميرات المراقبة.
وتسبّبت حادثة قتل الأستاذ والمدون في اندلاع مظاهرات في العاصمة نيروبي، أحرق خلالها المحتجون عددا من السيارات، وطالبوا بكشف الحقيقة وتحديد المسؤولين عن الجريمة بسرعة.