أكاديمي: البحث العلمي بالمملكة له أولويات مهمة في مجال التنمية المستدامة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أوضح عميد عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة نجران د. سعد القحطاني، أهم أولويات البحث العلمي في المملكة.
وتابع القحطاني، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن البحث العلمي له أولويات مهمة في مجال التنمية المستدامة، مشيرا إلى استمرار الدعم بهذا الشأن.
وأردف، أن تلك الأولويات تشمل الطاقة المتجددة وإنتاج المياه والعديد من الأبحاث المتعلقة بالصحة العامة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية وجميع ما يتعلق بالمجتمع.
فيديو | عميد الدراسات العليا والبحث العلمي : د. سعد القحطاني: البحث العلمي له أولويات مهمة في مجال التنمية المستدامة #النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/1pMenlaaMr
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نجران البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
صناعيون من حمص: اتفاقيات الطاقة خطوة في تعزيز بيئة الاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة
حمص-سانا
أكد عدد من صناعيي حمص أن مذكرات التفاهم التي وقعتها الحكومة مؤخراً مع شركات دولية في مجال الطاقة لبناء محطات توليد للنهوض بقطاع الكهرباء في سوريا بعد ما لحقه من دمار وإهمال جراء سياسة النظام البائد، تعد خطوة نوعية ومهمة في تعزيز بيئة الاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة.
ورأى مدير المدينة الصناعية في حسياء الأستاذ طلال زعيب في تصريح لـ سانا أن توقيع اتفاقيات الطاقة من شأنها تعزيز المناخ الاستثماري في سوريا، ومن المتوقع أن تحدث تأثيراً جوهرياً في دعم التنمية المستدامة ودفع عجلة الاقتصاد الوطني، ولا سيما في القطاعات الصناعية والاستثمارية.
وأوضح زغيب أن الاتفاقيات تسهم في تهيئة بيئة مستقرة لرجال الأعمال والمستثمرين عبر توفير مصادر طاقة موثوقة ومستدامة، كما تسهم في تعزيز الإنتاج، ورفع كفاءة القطاعات الحيوية، وأشار إلى أن تأمين احتياجات القطاع الصناعي من الطاقة لا يقتصر على تشغيل المصانع فحسب، بل يسهم بشكل مباشر في جذب الاستثمارات الجديدة، سواء المحلية أو الأجنبية، ما يعزز القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية، ويزيد من فرص النمو الاقتصادي.
بدوره لفت الصناعي في القطاع النسيجي بسام العبد إلى أن الاتفاقيات سيكون لها آثار إيجابية على كل الصعد ومناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية في سوريا وخاصة القطاع الصناعي، ولفت إلى أن تأمين الكهرباء سينعكس بشكل كبير على عمل مصانع النسيج وورشات النسيج الصغيرة ومتناهية الصغر.
أما الصناعي عبد الهادي المغربل صاحب منشأة للصناعات المعدنية فقال: إن هذه الاتفاقيات تعد تاريخية، فالحاجة ماسة لتأمين الطاقة وخاصة للصناعيين ما يمكنهم من دخول سوق العمل بقوة وتحقيق المنافسة، ونوه بالجهود الاستثنائية والمخلصة التي تبذلها الحكومة حالياً بهدف تحقيق النهوض بعد النصر التاريخي لسوريا ودحر النظام البائد.
تابعوا أخبار سانا على