طريقة عمل مهلبية بالقهوة والكريمة اللذيذة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
مهلبية بالقهوة والكريمة من الحلويات اللذيذة والمفضلة لعشاق القهوة، فتحتوي على مسحوق القهوة مع كريمة الخفق ومكونات آخرى، نقدمها لك بالتفاصيل خلال السطور التالية.
المقادير
- حليب : كوب (سائل)
- ماء : كوب
- سكر : 3 ملاعق كبيرة
- نشاء : ملعقتان كبيرتان
- قهوة سريعة الذوبان : 3 ملاعق كبيرة
- كريمة الخفق : كوب (مخفوقة، للتزيين)
طريقة التحضير
1.
2. نضيف باقى الماء على الحليب مع السكر ونضعه في قدر على النار ونحرك باستمرار حتى يغلي ويصبح متماسك.
3. نصب المزيج في أكواب ويترك في الثلاجة حتى يبرد تماماً.
4. عند التقديم نزين بالكريمة بواسطة كيس وممكن أن ننثر الشوكولاتة أو القهوة على الوجه.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تحذير من الكفر.. أحمد كريمة يحذر من قراءة الفنجان
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن الكل يعلم أنه لا يجوز الذهاب لدجال أو لـ عراف، لآن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، واضحًا" من أتى عرافًا أو كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد".
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج “ علامة استفهام” أن سيدنا رسول حذر من السير وراء الدجالين، ونجد البعض في هذا الزمان يسيرون خلفهم لمعرفة الغيب.
ولفت إلى أن" قراءة الفنجان، والكوتشينة، والودع، جميعهم حرام شرعا، على الرغم من تواجدهم في الأرياف وجميع المناطق، ولذلك على هؤلاء الأشخاص العودة لله.
حكم صلاة العيد يوم الجمعة
وأكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية والفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن من يجمع بين صلاتي العيد والجمعة في يوم واحد لا يُعفى من أداء الجمعة، معتبرًا أن المسألة أسيء فهمها في كثير من الأحيان.
وأشار كريمة إلى أن المذاهب الفقهية تختلف في هذه المسألة؛ فالحنفية والمالكية يرون أنه لا يجوز التخلف عن الجمعة لمن صلى العيد، مٌستشهدًا بأن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من سكان الحضر كانوا يؤدون الصلاتين معًا، رغم تخفيفه عن أهل البادية ممن يتكبدون عناء السفر.
وأضاف في تصريحات سابقة له أن الحديث النبوي الذي يجيز لمن صلى العيد أن يترك الجمعة كان خطابًا موجهًا خصيصًا للبدو الذين يسكنون أماكن بعيدة، ولم يكن المقصود به أهل المدن، ولهذا فإن على المسلم المقيم في الحضر أن يصلي العيد ثم يعود لصلاة الجمعة إذا تزامنا في يوم واحد.
كما أورد كريمة ما ذكره فقهاء المالكية والحنابلة من اختلاف في الرأي، موضحًا أن الحنابلة أجازوا ترك الجمعة لمن شهد العيد بشرط أن يصلي الظهر بدلًا منها، معتبرين سقوط الجمعة هنا سقوط حضور وليس سقوط وجوب، أي أن الجمعة لا تسقط عن الإمام أو من لا عذر له.
وأوضح أن هذا التخريج الفقهي مبني على أحاديث صحيحة وأخرى فيها خلاف، مثل الحديث الذي رواه أبو داود عن اجتماع العيدين، والذي صحح بعض العلماء إرساله، بينما دعّمه ابن حجر بشواهد أخرى تقويه.