سواليف:
2025-07-01@18:22:04 GMT

حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة

تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT

حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة

بقلم/ #حمزة_الشوابكة

اعلم يا رعاك الله، أن ما من كسب أصله #حرام أو شبهة، إنما هو سخط من الله وليس برضى، حتى وإن ازداد وازداد، فمصيره وإياك الزوال والهلاك، وبعدها سوف تلقى الله على ما مت عليه، فماذا سوف تقول لله حينها؟! فحذار من الوقوع في #الكسب_الحرام، فقد قال الله تعالى: “فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ”، فقد يكون النعيم الذي أنت فيه ليس إلا استدراجا من الله لك، لتزداد في طغيانك وأكل السحت لا أكثر، فلتراجع نفسك وحساباتك قبل أن يتحقق قوله تعالى: “حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ”، فليس كل غنى نعمة، بل هناك ما هو نقمة في الدنيا قبل الآخرة، وليدرك فقير المال بأن الفقر الحقيقي؛ إنما هو فقر الدين والنفس والعفة والقناعة، فلو فكر وتدبر كل واحد منا في النعم التي لا تحصى من نظر وعقل وإحساس وتنفس وصحة في الدين والبدن…، لعرف أن فقر #المال قد يكون نعمة، أجل؛ نعمة إذا أدرك الواحد أن هذا هو قدر الله، وأن هذه سنة الله في خلقه، فمن كان يؤمن بالقدر خيره وشره، لا يضره شيء من لوثات الدنيا، بل يظل راضيا مرتضيا قانعا بأن ما هو فيه نعمة بل نعمة كبيرة، لإيمانه بأن هناك ربا يدرك أين يكون الخير لعبده، فمنهم من يكون قلة المال خير له ولأهله، ومنهم العكس، وفي الحالتين لا بد من الرضا بقدر الله وترتيبه، واعلم أن هناك من يزيده الله من نعم الدنيا لاستدراجه نحو الهاوية لا أكثر، وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها، فليرض كل بما قسمه الله له، واعلموا أننا في دار عبور لا أكثر، فمن ملك قوت يومه -من الحديث- كأنما ملك الدنيا بما فيها، فابتسم وافرح يامن قست عليك الدنيا، فلم تقسوا عليك إلا لرحمة من الله لك، فاحمد الله وتوكل عليه فهو حسبك، فإن كنت قد توكلت على الله حق التوكل، فأنت جعلت الله وكيلا عليك وأمورك، فلن يضرك الله ولن يخذلك، فهو أعلم بحاجتك منك، فارض وعش كما أمرك الله؛ فلن ينساك ولن يضرك.

مقالات ذات صلة زمن المعجزات 2024/01/09

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: حرام الكسب الحرام المال

إقرأ أيضاً:

هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر؟.. علي جمعة: بـ6 أمور تكن واحدا منهم

لاشك أن الوقوف على حقيقة هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر ؟ تعد من الأمور التي تثير الانتباه والفضول، خاصة وأن أثر السحر الخطير معروفًا بدرجة مخيفة للجميع، فكم من أسحار هدمت بيوتًا وأهلكت أجساد وأرهقت أنفس، فالسحر من أكبر الكبائر لخطورته ، وهو ما يجعل حقيقة هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر مثيرًا للاهتمام وإن كانوا موجودين فماذا يفعلون لينالوا هذه الكرامة فلا يقدر عليهم ساحر ولا شيطان.

ما هي علامات الحسد والعين في الرزق؟.. الإفتاء: اتقوه بـ3 سوركيف أرقي أولادي من العين والحسد؟.. بـ10 خطوات لن يمسهم سوءهل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الشيطان في الأصل ضعيفًا، فكيده ضعيف يذهب بذكر الله أو بقرآن يُتلى ، بل يذهب بقوة الإيمان ، فإذا وجد إنسانًا قويًا ، دائم الذكر وقراءة القرآن ومصليًا ومستعينًا بالله ومتوكل عليه ولى مدبرًا.

وأكد «جمعة»  في إجابته عن سؤال: هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر ؟، أنه لا سلطان للشيطان على ابن آدم والسحر ثابت في الكتاب والسُنة النبوية الشريفة ولكن أثره ضعيف ، لكن الناس الآن تغالوا فيه بحيث أنهم حملوا عليه كل بلاء وكل مرض، فصار الدجل في المسحور وليس في الساحر.

ونبه إلى أن الإنسان قوي الشخصية يفر منه الجن، ويتسلط على ضعيف الشخصية وضعيف الجسم وضعيف الإيمان وضعيف النفس وهكذا ، ناصحًا : فلا تخاف فبالخوف يتمكن الشيطان من الإنسان، واذكر الله تعالى ألا بذكر الله تطمئن القلوب ـ فالله تعالى أرشدنا إلى أن آية الكرسي على لسان نبيه -صلى الله عليه وسلم أعظم أيات القرآن وأن يس لما قرأت له والفاتحة رقية، الدعاء والقرآن والتحصين والذكر من شأنها أن تضعف تأثر السحر عليك، خاصة وأن الأسحار في علم الأمراض ضعيف مثل الأنفلونزا .

ونوه الشيخ محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بأن السحر تأثيره طفيف جدًا ولا يؤثر على إنسان يذكر الله ليلًا ونهارًا ويقيم الليل ويقرأ سورة البقرة 4 مرات فى اليوم، فهذا ليس سحرًا بل يكون مرضاً نفسياً، وقد يكون أمرًا آخر غير ذلك لكن هذا ليس سحر وتأثير السحر لا يصل لهذا الحد.

وكان الشيخ محمد متولى الشعراوي، إمام الدعاة ، قد أكد أن السحر لا يصيب الإنسان إلا إذا أراد الله تعالى ذلك، فقال الله تعالى: «وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ» (سورة البقرة: 102)».

وأوضح أنه ما دام البشر سيتعلمون ذلك، إذن كيف يحمي الحق سبحانه وتعالى خلقه من هذه المسألة؟، يكفي أن تعلم أن الله يقول «وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ»، فلو أنك تتبعت هؤلاء لاستذلوك، واستنزفوك، وتركك الله لهم، لأنك اعتقدت فيهم، أما إن قلت: «اللهم إنك أقدرت بعض عبادك على السحر والشر، ولكنك احتفظت لذاتك بإذن الضر، فأعوذ بما احتفظت به مما أقدرت عليه بحق قولك الكريم: «وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ».

وأضاف أنه بعد أن يقول الإنسان دعاء فك السحر لا يمكنهم الله منه، لكن إن استجبت لهم وذهبت لهم، يقولون: سنحل لك، وبالفعل يحل لك مرة، لكن إن ابتعدت عنه "يعقد لك" حتى تذهب إليه مرة ثانية».

هل السحر موجود

وأفادت دار الإفتاء المصرية، بأن تعريف السحر في اللغة: كل ما لطف مأخذه ودق وخفي، وقالوا سحره، وسحره بمعنى خدعه وعلله، وفي الحديث الصحيح: «إِنَّ مِنَ البَيَانِ لَسِحْرًا»، والسحر بالفتح وبالتحريك الرئة، وهي أصل هذه المادة، والرئة في الباطن، فما لطف مأخذه ودق صنعه حتى لا يهتدي إليه غير أهله فهو باطن خفي، ومنه الخداع وهو أن يظهر لك شيئًا غير الواقع في نفس الأمر، فالواقع باطن خفي، وقد وصف الله السحر في القرآن بأنه تخييل يخدع الأعين، فيريها ما ليس بكائن كائنًا؛ فقال تعالى ﴿يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى﴾ [طه: 66].

وتابعت: والكلام في حبال السحرة وعصيهم، وفي آية أخرى: ﴿سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ﴾ [الأعراف: 116]، ويدل ذلك على أن السحر إما حيلة وشعوذة، وإما صناعة علمية خفية يعرفها بعض الناس ويجهلها الأكثرون، فيسمون العمل بها سحرًا؛ لخفاء سببه ولطف مأخذه، ويمكن أن يعد منه تأثير النفس الإنسانية في نفس أخرى لمثل هذه العلة، وقد قال المؤرخون إن سحرة فرعون قد استعانوا بالزئبق على إظهار الحبال والعصي بصور الحيات والثعابين وتخييل أنها تسعى.

وواصلت : وقد اعتاد الذين اتخذوا التأثيرات النفسية صناعة ووسيلة للمعاش أن يستعينوا بكلام مبهم وأسماء غريبة، اشتهر عند الناس أنها من أسماء الشياطين وملوك الجان، وأنهم يحضرون إذا دعوا بها، ويكونون مسخرين للداعي، ولمثل هذا الكلام تأثير في إثارة الوهم عرف بالتجربة، وسببه اعتقاد الواهم أن الشياطين يستجيبون لقارئه، ويطيعون أمره، ومنهم من يعتقد أن فيه خاصية التأثير وليس فيه خاصيته، وإنما تلك العقيدة الفاسدة تفعل في النفس الواهمة ما يغني منتحل السحر عن توجيه همته وتأثير إرادته، وهذا هو السبب في اعتقاد الدهماء أن السحر عمل يستعان عليه بالشياطين وأرواح الكواكب.

موقف الشريعة من السحر

واستشهدت بما قال الله تعالى: ﴿وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ۞ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ۞ وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: 101-103].

واستطردت: المعنى الإجمالي: يخبر المولى عز وجل أن أحبار اليهود وعلماءهم نبذوا كتابه الذي أنزله على عبده ورسوله موسى عليه السلام وهو التوراة، كما نبذ أحفادهم الكتاب الذي أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو القرآن، مع أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم جاء مصدقًا لما بين أيديهم من التوراة.

وأردفت: فلا عجب أن يكون الأحفاد مثل الأجداد في الاستكبار والعناد، فهؤلاء ورثوا عن أسلافهم البغي والإفساد والعناد، لقد نبذ أولئك كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون أنه كتاب الله المنزل على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم، واتبعوا طرق السحر والشعوذة التي كانت تحدثهم بها الشياطين في عهد ملك سليمان.

وأكدت قائلة:  وما كان سليمان عليه السلام ساحرًا ولا كفر بتعلمه السحر، ولكن الشياطين هم الذين وسوسوا إلى الإنس وأوهموهم أنهم يعلمون الغيب، وعلموهم السحر حتى فشا أمره بين الناس.

وأكملت : كما اتبع رؤساء اليهود السحر والشعوذة، كذلك اتبعوا ما أنزل على الرجلين الصالحين أو الملكين هاروت وماروت بمملكة بابل، فقد أنزلهما الله تعالى إلى الأرض؛ لتعليم السحر ابتلاء من الله للناس، وما يعلمان السحر من أجل السحر، وإنما من أجل إبطاله؛ ليظهرا للناس الفرق بين المعجزة والسحر.

وأفادت بأنه لله أن يبتلي عباده بما شاء، كما امتحن قوم طالوت بالنهر، وقد كثر السحر في ذلك الزمان، وأظهر السحرة أمورًا غريبة وقع بسببها الشك في النبوة؛ فبعث الله تعالى الملكين لتعليم أبواب السحر حتى يزيلا الشبه ويميطا الأذى عن الطريق.

وبينت أنه مع ذلك فقد كانا يحذران الناس من تعلم السحر واستخدامه في الأذى والضرر، وكانا إذا علما أحدًا قالا له إنما هذا امتحان من الله وابتلاء، فلا تكفر بسببه، واتق الله فلا تستعمله في الإضرار، فمن تعلمه؛ ليتوقى ضرره ويدفع أذاه عن الناس، فقد نجا وثبت على الإيمان، ومن تعلمه معتقدًا صحته ليلحق الأذى بالناس، فقد ضل وكفر.

وأشار إلى أنه كان الناس فريقين: فريق تعلمه عن نية صالحة؛ ليدفع ضرره عن الناس، وفريق تعلمه عن نية خبيثة؛ ليفرق به بين الرجل وأهله، وبين الصديق وصديقه، ويوقع العداوة والبغضاء بين الناس، وهؤلاء قد خسروا دنياهم وآخرتهم؛ لأنهم عرفوا أن من تجرد لهذه الأمور المؤذية ما له في الآخرة من نصيب، ولبئسما باعوا به أنفسهم لو كان عندهم فهم وإدراك، ولو أن هؤلاء الذين يتعلمون السحر آمنوا بالله وخافوا عذابه لأثابهم الله جزاء أعمالهم مثوبة أفضل مما شغلوا به أنفسهم من هذه الأمور الضارة التي لا تعود عليهم إلا بالويل والخسار والدمار.

وأبانت أن المقارنة بين ذكر الشياطين والسحر في الآية الكريمة هو أن السحر فيه استعانة بأرواح خبيثة شريرة من الجن والشياطين تزعم أنها تعلم الغيب وتوهم الناس بذلك، وقد كان بعض الناس يصدقونهم فيما يزعمون ويلجئون إليهم عند الكرب.

ودللت بما قال تعالى: ﴿وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا﴾ [الجن: 6]، ولهذا اشتهر السحر عن طريق الاتصال بهذه الأرواح الخبيثة، وعبر القرآن الكريم عن السحر بالكفر في قوله تعالى: ﴿وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ﴾ وسياق اللفظ يدل على أن المراد منه السحر أي وما سحر سليمان، وإنما عبر عنه بالكفر تقبيحًا وتشنيعًا.

واستندت لما قال تعالى فيمن ترك الحج مع القدرة عليه: ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾، وفي هذا التعبير تنفير للناس من السحر، ودلالة على أنه من الكبائر الموبقات، بل هو قرين الكفر والإشراك بالله.

ونوهت بأنه في الحديث الصحيح قوله صلوات الله وسلامه عليه: «اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقَاتِ»، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَمَا هُنَّ؟ قَالَ: «الشِّرْكُ بِاللهِ، وَالسِّحْرُ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالحَقِّ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ اليَتِيمِ، وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ، وَقَذْفُ المُحْصَنَاتِ المُؤْمِنَاتِ الغَافِلاَتِ» من رواية البخاري ومسلم.

طباعة شارك هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر أشخاص لا يصيبهم السحر هل السحر موجود السحر موجود هل السحر علي جمعة الدكتور علي جمعة موقف الشريعة من السحر

مقالات مشابهة

  • اليوم.. بدء عرض فيلم "إن شاء الله الدنيا تتهد" على YouTube
  • حين يكون الزواج بناءً لا مظهرا
  • هل هناك أشخاص لا يصيبهم السحر؟.. علي جمعة: بـ6 أمور تكن واحدا منهم
  • اللهم إني توكلت عليك فأعنّي.. خير دعاء تبدأ به يومك | ردده الآن
  • عن طرح عقد جلسة حكومية بشأن السلاح.. تعليق من وزير المال
  • عندما يكون الإنسان أكثر وحشية من الآلة!
  • «ماشاء الله عليك يا رابي».. عمرو سعد يحتفل بتخرج نجله بهذه الطريقة
  • السلاح يوسّع الهوة بينحزب الله وحلفائه.. كرامي: يُفترض أن يكون هناك اعتراف بالخطأ
  • مصرع طفلة بحادث دهس في كفر نعمة غرب رام الله
  • الدعاء كنز يعود عليك بنعم عظيمة.. تعرف عليها