ابو حمزة : هدف العدو بالقضاء على المقاومة لم ولن يتحقق ولو استمرت الحرب إلى ما لا نهاية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
#سواليف
أبو حمزة: هدف العدو بالقضاء على المقاومة لم ولن يتحقق
أبو حمزة الناطق العسكري باسم سرايا القدس:
لا نزال نواصل معركة الصمود في حرب الإبادة المفروضة على شعبنا الأعزل.
الشعب الفلسطيني ومقاومته الأبية أقوى وأكبر من كل محاولات التصفية البائسة.
هدف العدو بالقضاء على المقاومة لم ولن يتحقق ولو استمرت الحرب إلى ما لا نهاية.
نقول للمستوطنين الصهاينة إن دعوة نتنياهو لكم بقرب عودتكم لغلاف غزة سراب.
أسقطنا طائرة استخبارات إسرائيلية في سماء خان يونس.
أجهزنا على قوة إسرائيلية خاصة تحصنت بأحد المباني وحققنا إصابات مباشرة.
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي مقالات ذات صلة دبابة أطلقت النار على شاحنة الذخائر بالبريج قتلت وجرحت جنودا صهاينة / تفاصيل وفيديو 2024/01/09
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
سياسي أنصار الله: عملية بيت حانون صفعة مدوّية للعدو ورسالة بصمود غزة
يمانيون |
بارك المكتب السياسي لأنصار الله، اليوم الثلاثاء، العملية البطولية التي نفذها المجاهدون في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، والتي أسفرت عن سقوط عشرات الصهاينة بين قتيل وجريح، في ضربة نوعية أحدثت صدمة عنيفة في صفوف العدو.
وأكد المكتب السياسي في بيان صادر عنه أن هذه العملية الجريئة تعكس مستوى عالياً من القوة والجهوزية والثبات لدى المقاومة الفلسطينية، وقد تسببت في هزيمة نفسية ورعب كبير في أوساط العدو الصهيوني.
وأشار البيان إلى أن عملية بيت حانون جاءت في سياق الرد المشروع على جرائم العدو المتواصلة بحق أبناء غزة، من مجازر دامية إلى سياسة الحصار والتجويع، مؤكداً أن مثل هذه العمليات النوعية، إلى جانب بقية عمليات المجاهدين، تُسقط كل الرهانات الخائبة التي يعقدها العدو والأنظمة العميلة على كسر إرادة المقاومة.
وأوضح البيان أن العدو كان يراهن على إخراج المقاومة من المعركة مهزومة ومنهكة، لكن العكس هو ما حصل، إذ ازدادت المقاومة صلابةً واستبسالاً، وأكدت أن الكلمة الأخيرة ستظل بيدها، والطلقة الأخيرة لن تُطلق إلا من فوهة بندقيتها.
وجدّد المكتب السياسي لأنصار الله التأكيد على الموقف اليمني الثابت والراسخ في دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، حتى يتوقف العدوان بشكل كامل ويُرفع الحصار الجائر عن قطاع غزة، مشدداً على أن قضية فلسطين ستظل القضية المركزية للأمة مهما تآمر المتآمرون وتواطأ المتخاذلون.