294 مسجداً جديداً في الإمارات خلال 2023
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
كشفت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، ارتفاع عدد المساجد التابعة لها في الدولة بواقع، 294 مسجداً جديداً، حيث كان يبلغ عدد المساجد مطلع العام الماضي 5 آلاف و193 مسجداً، وارتفع بالتزامن مع مطلع العام الجاري ليبلغ 5487 مسجداً على مستوى إمارات الدولة. ووفقاً للكشف التفصيلي الصادر عن الهيئة ضمن تقريرها السنوي توزعت المساجد على مستوى الإمارات بواقع 883 مسجداً في العاصمة أبوظبي، و1334 مسجداً في العين، و314 مسجداً في الظفرة، و686 مسجداً في الشارقة، و245 مسجداً في خورفكان، و1083 مسجداً في رأس الخيمة، و377 مسجداً في الفجيرة، و360 مسجداً في عجمان، و205 مساجد في أم القيوين.
وأوضح الكشف أن هناك 80 مركزاً لتحفيظ القرآن تابعين لها موزعين على مستوى إمارات الدولة منها 13 مركزاً خاصاً، و67 مركزاً حكومياً، مشيرة إلى أن هناك 383 مسجداً لتحفيظ القرآن على مستوى الدولة موزعين ما بين الذكور والإناث ومنها مخصص لكلا الجنسين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف على مستوى
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من السعال لأكثر من 3 أسابيع | مرض خطير
حذّرت الجهات الصحية في إنجلترا من تجاهل السعال المستمر، في ظل الارتفاع الملحوظ في حالات الإصابة بمرض السل خلال الفترة الأخيرة وأظهرت أحدث بيانات وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أن معدلات الإصابة بالسل في إنجلترا ارتفعت بنسبة 13% خلال عام 2024 مقارنة بعام 2023.
ووفقا لصحيفة اكسبريس البريطانية يُعدّ السل عدوى بكتيرية تنتقل عبر الهواء وتستهدف الرئتين في الغالب ورغم ارتباطه تاريخيًا بالعصر الفيكتوري بسبب انتشاره الواسع آنذاك، فإن المرض تراجع بشكل كبير بعد إدخال اللقاحات والمضادات الحيوية.
إلا أن البيانات الحديثة تشير إلى عودة مقلقة للمرض، حيث سُجِّلت 5480 حالة إصابة في إنجلترا خلال عام 2024، مقارنة بـ 4850 حالة في عام 2023، مع استمرار ارتفاع معدلات الإصابة في المناطق الحضرية، وعلى رأسها لندن.
اعراض السلوتشمل الأعراض الرئيسية للسل سعالًا يستمر لأكثر من ثلاثة أسابيع، وارتفاع درجة الحرارة، وتعرقًا ليليًا غزيرًا، وفقدان الشهية، إلى جانب فقدان غير مبرر للوزن. ورغم أن المرض قد يكون مميتًا في حال إهماله، إلا أنه قابل للعلاج والشفاء الكامل عند اكتشافه مبكرًا والالتزام بالعلاج المناسب الذي يعتمد على مجموعة محددة من المضادات الحيوية.
وأكدت السلطات الصحية أن الكشف المبكر يظل العامل الأهم لتحقيق أفضل النتائج العلاجية، مشيرة إلى أن معدلات الإصابة التي ظلت منخفضة لسنوات عادت للارتفاع خلال عامي 2023 و2024، متجاوزة المستويات المسجلة قبل جائحة كوفيد-19.