شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ساعة الحسم !، قبل مدة قدم الصحفي الشهير جوزيب بيدرول وعدا انه في حال كان هناك أخبار حصرية عن كليان مبابي ، فسيضطر لقطع إجازته والعودة بشكل .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة الحسم !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قبل مدة قدم الصحفي الشهير جوزيب بيدرول وعدا انه في حال كان هناك أخبار حصرية عن كليان مبابي ، فسيضطر لقطع إجازته والعودة بشكل فوري للقناة لنقل كل الأخبار الحصرية.
و بشكل رسمي أعلنت صفحة الشيرينغيتو على التويتر أن البرنامج سيعود غدا وبشكل حصري خصيصا من أجل نقل بكليان مبابي.
هناك عدة أسباب لقطع جوزيف بيردبول وطاقم البرنامج إجازتهم والعودة بشكل سريع للقناة ستضح خلال ساعات .
و من المتوقع أن يعود مبابي غدا للتدريبات الجماعية مع باريس سان جيرمان وبالتالي قد تكون هناك مفاوضات وأخبار جديدة .
ومع إقتراب الجولة التحضيرية ربما تكون الساعات المقبلة حاسمة في مصير مبابي سواء البقاء مع باريس أو الانتقال لريال مدريد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برونو أوليفيرا «مهاجم الحسم» في تشكيلة كوزمين
معتز الشامي (أبوظبي)
فرض برونو أوليفيرا نفسه أحد أبرز مفاتيح اللعب في منتخبنا الوطني، خلال كأس العرب، بعدما قدّم نسخة رائعة للمهاجم الصريح القادر على الحسم في اللحظات الفارقة، وهو ما انعكس بوضوح على أرقام مشاركته وأدائه المؤثر، خاصة في مواجهة الجزائر بالدور ربع النهائي.
وخاض برونو ثلاث مباريات كاملة بقميص «الأبيض» في البطولة، وسجل هدفين حاسمين، ليؤكد فاعليته العالية داخل المنطقة، حيث جاءت تسديداته على المرمى، بنسبة دقة كاملة، وهو مؤشر يعكس جودة اختياراته وقدرته على استغلال «أنصاف الفرص»، بينما كان هدفه أمام الجزائر في الدقيقة 64، ليس مجرد تسجيل وإنقاذ مسار اللقاء، بل لحظة مفصلية رجّحت كفة منتخبنا، ومنحت اللاعبين دفعة معنوية كبيرة في واحدة من أصعب مواجهات البطولة.
وتكتيكياً، لا يقتصر دور برونو على التمركز داخل المنطقة فقط، بل يمتد ليشمل التحرك الذكي بين قلبي الدفاع، وفتح المساحات لزملائه القادمين من الخلف، ورغم عدم تسجيله أرقاماً في صناعة الأهداف، إلا أن تحركاته المستمرة في الثلث الأخير من الملعب أربكت التنظيم الدفاعي للمنافسين، وأوجدت مساحات واضحة على الأطراف وبين الخطوط، وهو ما ظهر جلياً في ارتفاع عدد التمريرات التي استقبلها داخل المنطقة.
كما يعكس معدل تقييمه وفق شبكة أوبتا العالمية «6.8 من 10»، استقراراً في المستوى، مع التزام تكتيكي واضح، حيث لم يحصل على أي بطاقات، ونجح في تنفيذ تدخلاته بنجاح، إلى جانب مساهمته في الصراعات الأرضية، وهو ما يمنح الجهاز الفني بقيادة كوزمين لاعباً يمكن الاعتماد عليه في المباريات الكبرى، من دون مخاطرة انضباطية.
وفي مواجهة المغرب المنتظرة، يوم الاثنين تبدو أهمية برونو أوليفيرا مضاعفة، خاصة في ظل القوة الدفاعية للمنافس، الذي يعتمد على التنظيم والضغط المتوسط، وهنا يأتي دور التناغم المنتظر بين برونو وكايو لوكاس ويحيى الغساني، مما يعتبر إمداد مهاجم «الأبيض» بالكرات العرضية والاختراقات من العمق عامل الحسم الحقيقي، بالإضافة إلى تحركات كايو على الطرف، وسرعة الغساني في التحول الهجومي، ما يمثل البيئة المثالية لبرونو لاستثمار قوته في التمركز والإنهاء.
ومع امتلاكه خبرة اللعب تحت الضغط، وقدرته على تحويل أقل الفرص إلى أهداف، يبقى برونو أوليفيرا أحد أهم أسلحة منتخبنا في مواجهة نصف النهائي، ولاعباً قد يصنع الفارق مجدداً إذا ما تكررت سيناريوهات الدعم الهجومي التي حسمت مواجهة الجزائر.