الرياض: القبض على مقيمة اعتدت على أخرى وتسببت بوفاتها
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الرياض القبض على مقيمة اعتدت على أخرى وتسببت بوفاتها، قبضت دوريات الأمن في منطقة الرياض، على مقيمة من الجنسية الكينية، اعتدت على أخرى من الجنسية ذاتها، ما أدى إلى وفاتها، إثر خلاف بينهما، وجرى إيقافها .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرياض: القبض على مقيمة اعتدت على أخرى وتسببت بوفاتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قبضت دوريات الأمن في منطقة الرياض، على مقيمة من الجنسية الكينية، اعتدت على أخرى من الجنسية ذاتها، ما أدى إلى وفاتها، إثر خلاف بينهما، وجرى إيقافها واتخاذ الإجراءات النظامية بحقها وإحالتها إلى النيابة العامة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الجنسیة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الكويتي: الفنانون لا يستحقون الجنسية تحت بند الأعمال الجليلة
أكد وزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد اليوسف، أن منح الجنسية الكويتية على أساس "الأعمال الجليلة" لم يعد معمولًا به كما في السابق، مشددًا على أن الفنانين لا يُعدّون من الفئات التي تستحق الحصول على الجنسية تحت هذا البند.
وقال اليوسف، خلال لقاء متلفز مع قناة "الرأي"، إن "كلمة جليل تعني شيئًا عظيمًا، والسؤال المطروح: ما هو العمل الجليل الذي قام به الفنانون للكويت؟"، مضيفًا أن بعض الأسماء المطروحة تحمل جنسيات أخرى، ما يتعارض مع قانون الجنسية الكويتي الذي يمنع ازدواج الجنسية.
وأوضح أن "منح الإقامة طويلة الأمد، التي تصل إلى 10 أو 15 سنة، لن تُمنح فقط تحت مسمى الأعمال الجليلة، بل سيتم فتحها بشكل أوسع لتشمل أبناء الكويتيات، وهي فئة تستحق الدعم والاهتمام"، مشيرًا إلى أن الحكومة بصدد فتح هذا الملف من أوسع أبوابه.
وأكد اليوسف أن حالات سابقة حصلت على الجنسية بمراسيم أميرية تبين لاحقًا عدم استحقاقها، وقال: "نعم، سحبنا جنسيات صادرة بمراسيم، لأن أصحابها أساؤوا للكويت من الخارج، وأنا أرى أنهم يستحقون ذلك".
وأضاف أن تعريف "العمل الجليل" يجب أن يُحدد بدقة، وهو يشمل مساهمات ملموسة في بناء الدولة، مثل دور الأطباء والمعلمين والمهندسين الذين خدموا الكويت في فترات ما قبل الطفرة النفطية، مشيرًا إلى أن العمل بمقابل مادي حديث لا يرتقي إلى مستوى "العمل الجليل" الذي يمنح الجنسية.