شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الرياض القبض على مقيمة اعتدت على أخرى وتسببت بوفاتها، قبضت دوريات الأمن في منطقة الرياض، على مقيمة من الجنسية الكينية، اعتدت على أخرى من الجنسية ذاتها، ما أدى إلى وفاتها، إثر خلاف بينهما، وجرى إيقافها .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرياض: القبض على مقيمة اعتدت على أخرى وتسببت بوفاتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرياض: القبض على مقيمة اعتدت على أخرى وتسببت بوفاتها
قبضت دوريات الأمن في منطقة الرياض، على مقيمة من الجنسية الكينية، اعتدت على أخرى من الجنسية ذاتها، ما أدى إلى وفاتها، إثر خلاف بينهما، وجرى إيقافها واتخاذ الإجراءات النظامية بحقها وإحالتها إلى النيابة العامة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الجنسیة

إقرأ أيضاً:

تحقيق.. في مقابرغزة...حياة بين الموتى

خان يونس (غزة) د أ ب": أصبحت الهياكل العظمية جيرانا لبعض الفلسطينيين في غزة الذين لم يجدوا مكانا يلجأون إليه سوى المقابر للاحتماء من ويلات الحرب.

وتحولت شواهد القبور إلى مقاعد وطاولات لعائلات مثل عائلة ميساء بريكة، التي تعيش مع أبنائها منذ خمسة أشهر في مقبرة متربة تحت شمس خانقة في مدينة خان يونس جنوب القطاع. ويقيم في هذه المقبرة نحو 30 عائلة.

خارج إحدى الخيام، يجلس طفل أشقر الشعر يلعب بالرمل بين أصابعه، بينما يطل طفل آخر بخفة ظل من وراء قطعة قماش معلقة.لكن الليل يروي حكاية أخرى.

تقول بريكة: "عندما تغيب الشمس، يخاف الأطفال ولا يريدون الخروج، ولدي أربعة صغار. إنهم يخافون من الكلاب في الليل.. ومن الأموات".

لقد نزح الغالبية العظمى من سكان غزة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة، بسبب الحرب المستمرة منذ عامين بين حماس وإسرائيل. ومع وقف إطلاق النار الذي بدأ في 10 أكتوبر، عاد بعضهم إلى ما تبقى من منازلهم، بينما لا يزال آخرون محشورين في رقعة الأرض القليلة التي لا تسيطر عليها القوات الإسرائيلية.

هنا، وفي مقابر أخرى في غزة، تنبض الحياة بين الموتى. سجادة صلاة تتدلى على حبل غسيل، وطفل يدفع جالون ماء فوق كرسي متحرك بين القبور، ودخان يتصاعد من نار طهي.

أحد أقرب جيران بريكة هو أحمد أبو سعيد، الذي توفي عام 1991 عن عمر18 عاما، بحسب ما نقش على شاهد قبره الذي يبدأ بآيات من القرآن الكريم. هناك شعور بعدم الارتياح وإحساس بالانتهاك، لأنهم اضطروا لنصب خيامهم هنا، لكن لا خيار آخر أمامهم. تقول بريكة إن منزل عائلتها في منطقة أخرى من خان يونس دمر بالكامل، وإنهم لا يستطيعون العودة إليه لأن القوات الإسرائيلية تحتل حيهم.

يأتي سكان آخرون ممن لجأوا إلى هذه المقبرة من شمال غزة، وغالبا ما يكونون بعيدين عن الأرض التي دفن فيها أحباؤهم.

يقول محمد شما، الذي يعيش هنا منذ ثلاثة أشهر، إن منزله هو الآخر تعرض للتدمير.

ويضيف: "أنا رجل بالغ، ومع ذلك أشعر بالخوف من القبور ليلا .. أختبئ في خيمتي".

جلس شما على شاهد قبر مكسور وهو يحدق في الشمس قائلا إن كل ما كان يملكه عند وصوله إلى هنا هو 200 شيكل (نحو 60 دولارا)، وقد أخذها صديق ليساعده في نقل عائلته إلى المقبرة.

تقول حنان شما، زوجته، إن قلة المال وعدم القدرة على إيجاد مأوى آخر هما السبب الذي يجعلهم يعيشون بين القبور. وبينما كانت تغسل الأطباق في وعاء صغير بحجم صحن فطيرة، قالت وهي تحافظ على كل قطرة ماء: "بالطبع، الحياة في المقبرة مليئة بالخوف والرعب والقلق، ولا نستطيع النوم فوق كل الضغوط التي نعيشها".

لكن حتى بين الأموات لا يوجد ضمان للأمان. فقد قصفت القوات الإسرائيلية مقابر خلال الحرب، بحسب الأمم المتحدة وجهات مراقبة أخرى. وتقول إسرائيل إن حماس تستخدم بعض المقابر كغطاء، وتزعم أن هذه المواقع "تفقد حمايتها" عندما تستغل لأغراض عسكرية.

وخلال الحرب، دفنت الجثث في أي مكان متاح، بما في ذلك في ساحات المستشفيات. ووفقا للتقاليد، تدفن العائلات الفلسطينية قرب أحبائها، لكن القتال عطل هذا العرف.

ومع وقف إطلاق النار، بدأت رحلة البحث عن الموتى. تضغط إسرائيل على حركة حماس لتسليم رفات الرهائن، بينما تنشر السلطات الصحية الفلسطينية صورا مروعة لجثث أعادتها إسرائيل على أمل أن تتعرف العائلات عليها. وهناك من لا يزال ينقب بين الركام الهائل في غزة بحثا عن جثامين أحبائه الذين لم يتمكن من دفنهم أثناء القتال.

وقد ارتفع عدد القتلى في غزة، الذي تجاوز 68 ألفا و800، بمئات أخرى منذ بدء الهدنة، بسبب انتشال هذه الجثث فقط.

شهدت العائلات المقيمة في هذه المقبرة في خان يونس وصول جثامين جديدة، تدفن غالبا تحت الرمل لا تحت ألواح حجرية، وتعلم فقط بأحجار بسيطة.

أما التعافي وإعادة الإعمار والعودة، فتبقى جميعها بعيدة المنال.

يقول محمد شما في ختام حديثه: "بعد الهدنة، حياتي ما زالت كما هي داخل المقبرة .. لم أكسب شيئا".

مقالات مشابهة

  • تشديد أميركي وأوروبي في منح الجنسية للإسرائيليين
  • عن الأدب المبهج
  • وجع الجنوب «1»
  • تحقيق.. في مقابر غزة...حياة بين الموتى
  • تحقيق.. في مقابرغزة...حياة بين الموتى
  • رجي: حق المرأة اللبنانية في منح الجنسية لأطفالها قضية عدالة وكرامة
  • اعتدت على رصيد الأمة من الفضائل.. أسباب حبس سوزي الأردنية سنة
  • يشمل اللاجئين في ألمانيا.. جدل بشأن إلغاء قانون ازدواجية الجنسية
  • القبض على 20 مخالفًا من الجنسية اليمنية لتهريبهم 500 كيلوجرام من القات في جازان 
  • حرس الحدود يضبط 4 مقيمين من الجنسية البنجلاديشية مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية