"رفيدة الأسلمية".. جائزة لتكريم الممرضين المبدعين في الشرقية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أطلق تجمع الشرقية الصحي جائزة رفيدة الأسلمية لأبحاث التمريض، وذلك تقديرا للجهود الكبيرة التي يقدمها الممرضون والممرضات في مجال البحث العلمي.
وأوضح رئيس الأكاديمية الصحية في شؤون التدريب والتطوير في تجمع الشرقية الصحي د. عادل حرب، أن الجائزة تم إطلاقها برعاية الرئيس التنفيذي للتجمع، لما يقدمه التمريض من جهود كبيرة وعظيمة في مجال البحث العلمي، والذي يسهم في تطوير الرعاية الصحية وتحسين جودة الحياة للمرضى.
فعّل #تجمع_الشرقية_الصحي بالتعاون مع مستشفى ”صحة“ الافتراضي، خدمة تطبيب السكتات الدماغية "عن بعد" في مستشفى النعيرية العام، وذلك عبر نظام خاص مرتبط بتقنية الطب الاتصالي.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/jzzvBy5d94 pic.twitter.com/lH5sY3vjgC— صحيفة اليوم (@alyaum) January 9, 2024جائزة رفيدة الأسلمية
أضاف د. حرب أن الجائزة تمنح عن أفضل بحث علمي في مجال التمريض في التجمع، مشيرا إلى أن التجمع يسعى في الفترة القادمة إلى ضم التجمعات الصحية الأخرى للجائزة، حتى تصبح منافسة داخل المملكة وخارجها.
ولفت إلى أن جائزة هذا العام، وهي الأولى، تم منحها لمحمد البزرون من قسم التطوير المهني في شبكة القطيف الصحية، تقديرا لجهوده في نشر 7 أبحاث علمية عام 2023م.
تجمع الشرقية الصحيتأتي الجائزة في إطار حرص تجمع الشرقية الصحي على دعم جهود التمريض في مجال البحث العلمي، وتحفيز الممرضين والممرضات على مواصلة البحث والتطوير في مجال الرعاية الصحية.
وأعرب محمد البزرون عن سعادته بحصوله على الجائزة، مؤكدا أنها ستكون حافزا له على مواصلة البحث العلمي وتقديم المزيد من الإسهامات في مجال الرعاية الصحية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام تجمع الشرقية الصحي الشرقية أخبار السعودية تجمع الشرقیة الصحی البحث العلمی فی مجال
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
دمشق-سانا
برعاية وزارة الثقافة، وبالتعاون مع اتحاد الكتّاب العرب، انطلقت اليوم فعاليات ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق، ويستمر لأربعة أيام، بمشاركة وحضور عدد من الكتّاب والمبدعين السوريين من مختلف التيارات الفكرية.
وخلال كلمة الافتتاح، أكد وزير الثقافة محمد الصالح أن الثقافة ليست ترفاً يمكن تأجيله أو زينة يمكن الاستغناء عنها، بل هي أمن سيادي وقومي، كما أنها تقي المجتمعات من الانقسام والتطرف والضياع، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الدول تُهزم حين تُهزم ثقافياً، وتولد من جديد حين ينهض مبدعوها ومفكروها من تحت الركام، فالثقافة تمنح الشعوب أسباباً للتماسك والصمود، وتمنحها أبعاداً وجودية للمعنى.
ولفت الصالح إلى أن وزارة الثقافة لا ترى دورها مقتصراً على إقامة الأنشطة، بل تؤمن بأن التمكين الثقافي للسوريين من مختلف الفئات هو مشروع وطني جامع، يُسهم في بناء هوية ثقافية مشتركة تتجاوز الأديان والأعراق، وتشد أواصر القربى بين المحافظات، مشدداً على أن الثقافة في عهد الحرية وبناء الدولة السورية الجديدة، ستكون الحصن في وجه التفكك الاجتماعي، والردّ على كل القوى التي لا تريد الخير لسوريا وشعبها.