بالصور.. مركبة تقتحم باحة منزل إثر تدهورها في مرج الحمام بعمان
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
مراسل رؤيا: لا إصابات إثر حادث التدهور
وقع حادث تدهور مركبة في منطقة مرج الحمام بالعاصمة عمان، مساء الأحد، وفق ما أفاد به مراسل رؤيا.
اقرأ أيضاً : إدارة السير: هذه المخالفة غرامتها 30 دينار
واقتحمت المركبة زوفق شهود عيان جراء تدهورها، باحة منزل، دون وقوع إصابات.
وذكر مراسلنا أن سائق المركبة يبلغ من العمر 60 عاما ولم يصب بأي أذى جراء الحادث.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حادث سير مرج الحمام إدارة السير الدفاع المدني
إقرأ أيضاً:
تعليق ناري من شريف إكرامي بعد قرار لجنة التظلمات.. «يُغلف الباطل بقناع المنطق»
علق شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، على قرار لجنة التظلمات، بشأن أزمة قمة الأهلي والزمالك في الجولة الأولى من مرحلة التتويج بلقب الدوري المصري الممتاز «دوري نايل» هذا الموسم 2024-2025.
وكتب شريف إكرامي، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»: «قرار لا يحتاج خبير ليكشف عواره، ولا اللائحة محتاجة متخصص علشان يوضح ثغراتها، المشهد مكشوف والتجميل ما بقاش ينفع».
وأضاف حارس بيراميدز: «ارتعاش اللوائح وتفصيل القرارات أصبح جزء أصيل من ثقافة المنظومة وسبب أساسي في تدهورها، وعشان نقدر نبني منظومة تحترم نفسها و تتطور، ثبات القرار واستقلالية القواعد من أي عوامل خارجيه هو حجر الأساس».
وتابع: «ووسط الارتباك ده، بيظهر نوع تاني من الخطر، بيظهر ناس بتقبل الظلم والتدليس لما يكون في مصلحتها وبتجتهد في اختراع مبررات عشان تمحي بيها شعورها بالذنب، وده للأسف بيكشف التناقض بين قيّمهم وأفعالهم».
قرار لا يحتاج خبير ليكشف عواره، ولا اللائحة محتاجة متخصص علشان يوضح ثغراتها..
المشهد مكشوف والتجميل ما بقاش ينفع..
ارتعاش اللوائح و تفصيل القرارات اصبح جزء أصيل من ثقافة المنظومة و سبب اساسي في تدهورها..
و عشان نقدر نبني منظومة تحترم نفسها و تتطور،
ثبات القرار و استقلالية القواعد…
— SherifEkramy (@SEkramyofficial) May 16, 2025
وواصل: «بس التبرير عمره ما بيمحي الحقيقة بالعكس ساعات بيعرّيها أكتر خصوصًا لما نكون قدام حالة تدليس واعي ومتعمد، وده أخطر من الكذب، لأنه بيغّلف الباطل بقناع المنطق ويوهمك أن الغلط صح».
وأردف: «وكالعادة، هيتحول الجدل من مناقشة قرار مشوّه لتبادل اتهامات، وتخوين، وتشويه كل صوت مختلف، وكأن المشكلة مش في القرار، لكن في اللي بينتقده، وعموماً الكورة زيها زي الدنيا، قيم الناس الحقيقية بتبان فيها وقت الاختبار».
واختتم: «في النهايه كامل احترامي لكل من اختار ضميره قبل انتمائه لأن الحق ما بقاش بيتقال مش عشان الناس نسيته، بس عشان بقوا خايفين يدفعوا تمنه».