شقيقة الأمير عبد المتين تخطف الأنظار لحشمتها في حفل زفافه
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
نجحت الأخت غير الشقيقة لـ الأمير عبد المتين حسن البلقية، الأميرة وردة البلقية، في لفت الأنظار لها في حفل الزفاف الأسطوري الذي أقيم في قصر إستانا نور الإيمان بحضور أفراد العائلة الملكية في بروناي وكبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم.
اقرأ ايضاًواختارت الأميرة وردة البلقية، أصغر بنات سلطان بروناي حسن البلقية، أن تحضر الزفاف الأسطورة بإطلالة مُحتشمة وارتدت فستانًا باللون الكحلي ذو أكمامٍ طويلة وشريط أميري باللون الذهبي.
الأميرة وردة البلقية
وأكملت الأميرة وردة إطلالتها الأنيقة بـ"بروش" من الألماس، وطبقت مكياجًا ترابيًا بسيطًا أظهر ملامح وجهها البريئة.
اللافت في إطلالة الأميرة وردة هي الحقيبة التي كانت تمسكها بيدها في حفل الزفاف الأسطوري، واختارت حقيبة تحمل بشخصية Hello Ketty الشهيرة.
الأميرة وردة البلقية
الأميرة وردة البلقية
يذكر أن الأميرة وردة البلقية هي الابنة الثانية عشرة للسلطان الحاج حسن بلقيه معز الدين من زوجته الثالثة أزريناز مظهر حكيم، وبالتالي هي الأخت غير الشقيقة للأمير عبد المتين.
ولدت الأميرة وردة في يناير 2008، وبالتالي فهي تبلغ من العمر الآن 16 عامًا.
تلقت الأميرة وردة تعليمها سابقًا في مدرسة بروناي الدولية (ISB)، وهي تدرس الآن في مدرسة جيرودونج الدولية (مدرسة جيرودونج الدولية بروناي).
للأميرة وردة شقيقة واحد يدعى عبد الوكيل، و11 أخ وأخت غير أشقاء.
العائلة المالكة في برونايالصورة الجماعية مع العروسين
التقط العروسان الأمير عبد المتين والأميرة أنيشا صورًا تذكارية مع أفراد العائلة المالكة في بروناي.
وفي الصورة التذكارية، شوهدت الزوجة السابقة للسلطان حسن البلقية، الأميرة مريم عبد العزيز، إلى جانب أبناءها من الأمراء وزوجاتهم وبناتها الأميرات وأزواجهن.
وشوهدت الأميرة فضيلة وزوجها العراقي عبد الله نبيل محمود الهاشمي في الصورة الجماعية التي التقطتها العائلة المالكة مع العروسين الأمير عبد المتين والأميرة أنيشا.
كما شوهدت في الصورة الأميرة الأميرة عظيمة وزوجها بحر بن جفري بلقيه، والأخوة الأشقاء للأمير عبد المتين.
ولي العهد المهتدي بالله البلقية وزوجته سارة
والتقطت عدسات الكاميرات ولي العهد المهتدي بالله البلقية في حفل الزفاف إلى جانب زوجته سارة بنت صالح، التي اختارت الحضور بإطلالة محتشمة أنيقة.
الزفاف الملكي في بروناياحتفلت العائلة المالكة في بروناي بزواج الأمير عبد المتين والأميرة أنيشا روزناه بنت آدم - Anisha Rosnah في مراسم استمرت لعشرة أيام، بدأت في7 يناير وسيستمر حتى 15 يناير 2024.
وبلغت ذروة الاحتفال الملكي يوم أمس الأحد، 14 يناير 2024، بحفل استقبال وموكب فخم يوم الأحد.
وسار الأمير عبد المتين والأميرة أنيشا في الممر خلال حفل زفافهما الذي أقيم في قصر إستانا نورول إيمان في عاصمة بروناي بندر سيري بيغاوان.
اقرأ ايضاًوجلس الزوجان معًا في حفل الاستقبال في قصر إستانا نور الإيمان، وحضره ضيوف من بينهم الملك عبد الله والملكة عزيزة من ماليزيا، والملك جيغمي والملكة جيتسون بيما من بوتان والأميرة نور من الأردن قبل العرض في شوارع بندر سيري بيغاوان، عاصمة بروناي.
وارتدى الأمير زيًا احتفاليًا باللونين الأبيض والذهبي، بينما ارتدت أنيشا ثوب زفاف أبيض بأكمام طويلة وحجابًا تعلوه جواهر متلألئة بما في ذلك أقراط رائعة وقلادة من الماس المبهرة وتاج من الألماس كانت ترتديه في السابق الأميرة عظيمة، شقيقة الأمير متين.
ومن المقرر أن تستمر الاحتفالات لليوم الاثنين مع مأدبة الغداء التي سيتم دعوة كبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بروناي الأمير عبد المتين سلطان بروناي الأميرة أنيشا العائلة المالکة فی برونای ا فی حفل
إقرأ أيضاً:
إقبال جماهيري واسع على معرض الفيوم للكتاب.. وورش الأطفال تخطف الأنظار
يواصل معرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بنادي محافظة الفيوم، استقبال الجماهير، والرواد التي تتوافد عليه من كل مكان في المحافظة، وسط أجواء ثقافية مبهجة تدمج بين الكتاب والفن والمعرفة، وذلك حتى يوم 9 من الشهر الجاري في إطار جهود نشر الوعي ودعم الثقافة في مختلف محافظات مصر.
معرض الفيوم للكتابفعاليات معرض الفيوم للكتاب
وقد استقطبت الفعاليات المخصصة للأطفال، لا سيما الورش الفنية وورش الحكي، أعدادًا كبيرة من الزوار الصغار وأولياء أمورهم، حيث تفاعل الأطفال بحماس مع الأنشطة المقدّمة، التي تنوعت بين الرسم، والتلوين، وصناعة الدمى، إلى جانب ورش الحكي التي قدمها نخبة من الفنانين والمبدعين.
من جانبهم، عبّر عدد من الناشرين المشاركين عن رضاهم الكبير تجاه مستوى الإقبال الجماهيري، مشيرين إلى أن المعرض تجاوز التوقعات من حيث عدد الزوار وحجم المبيعات.
كما أكد عدد من رواد المعرض أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات الثقافية في المحافظات، معتبرين أنها خطوة فعالة في نشر الوعي وتوسيع دائرة المعرفة، لافتين إلى أن المعرض تجربة رائعة، ويمثل "فرصة ذهبية" لتعزيز الوعي لدى الأطفال.
وأجمع كثيرون على أهمية استمرار تنظيم المعرض وتكراره بشكل دوري، ليصبح نافذة ثابتة للثقافة في قلب الصعيد، تجمع بين المتعة والمعرفة، وتدعم حركة النشر والقراءة لدى جميع الفئات العمرية.